Literatura científica selecionada sobre o tema "نقض مذهب"
Crie uma referência precisa em APA, MLA, Chicago, Harvard, e outros estilos
Índice
Consulte a lista de atuais artigos, livros, teses, anais de congressos e outras fontes científicas relevantes para o tema "نقض مذهب".
Ao lado de cada fonte na lista de referências, há um botão "Adicionar à bibliografia". Clique e geraremos automaticamente a citação bibliográfica do trabalho escolhido no estilo de citação de que você precisa: APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver, etc.
Você também pode baixar o texto completo da publicação científica em formato .pdf e ler o resumo do trabalho online se estiver presente nos metadados.
Artigos de revistas sobre o assunto "نقض مذهب"
1
Armayanto, Harda, e Irfan Wahyu Azhari. "قضية الإيمان بين مذهب السلف والمرجئة والمعتزلة والخوارج". An-Nuha : Jurnal Kajian Islam, Pendidikan, Budaya dan Sosial 8, n.º 2 (18 de dezembro de 2021): 281–300. http://dx.doi.org/10.36835/annuha.v8i2.455.
Texto completo da fonteResumo:
إن مسألة الإيمان من المسائل ما تكون الحاجة إلى معرفتها ماسة لكون المسائل المندرجة تحتها متوقفة على معرفة حقيقة الإيمان. والمنهج الذي سلكه الباحث هو المنهج التحليلي النقدي والمقارن، فيقوم بتحليل أقوال كل طائفة ثم. نقد ما استحق له من الأقوال مع المقارنة بينها. وبعد مرور البحث، استنتج المؤلف أن مذهب السلف رأى أن الإيمان قول وعمل، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وأنه ليس شيئا واحدا بل يتجزأ. وأما المرجئة من الجهمية والكرامية بخلاف ذلك، وهو إن الإيمان قول دون عمل مع بعض اختلافهما فيه، وأنه شيء واحد. وأما المعتزلة فواقت الخوارج في أن الإيمان شيء واحد لا يتجزأ، وهو قول وعمل كما ذهب إليه مذهب السلف، بيد أنهم رأو عدم زيادته ونقصانه. وبعد تحليل ونقد ما في أقوال كل ومقارنتها، استنتج الباحث على أن مذهب السلف أرجح وأصوب من غيرهم، لموافقتهم صحيح المنقول مع صريح المعقول.
2
Hamid, Haider. "پایه و پای‌گاه عُرف در شریعت اسلام". ghalib quarterly journal 37, n.º 2 (11 de setembro de 2022): 79–96. http://dx.doi.org/10.58342/.v11i2.71.
Texto completo da fonteResumo:
آن‌چه در بین مردم به‌گونۀ گسترده و از گذشته متداول باشد، بدان عُرف گفته می‌شود. عُرف در شریعت اسلام پایه‌یی ستبر و پای‌گاهی سترگ دارد. کثیری از احکام به عرف زمانه و زمینه واگذارده شده‌اند. عرف یکی از مصادر اختلافی تشریع اسلامی است و پیوسته در ردیف استحسان، استصحاب، مصالح مُرسله، مذهب صحابه و شرایع پیشین نشسته است. اهل‌سنت و به‌ویژه حنفیان و مالکیان، در بین مذاهب اسلامی بیش‌تر بدان پرداخته و بهای افزون‌تر داده‌اند. پرسشی که یادداشت پیش‌ِرو در پیِ جست‌وجوی پاسخ آن بوده است، این است که عرف -این پدیدۀ مُعتنابه فقه اسلامی- از چه پشت‌وانه‌های روایی برخوردار است و نقش آن در اصدار احکام، خاصَّه مسائل نوپدید چه میزان است؟ این وجیزه که به‌گونۀ توصیفی- تحلیلی پدید آمده و برای گره‌گشایی دیده به دیدن منابع کتاب‌خانه‌یی روشن کرده، بادید تحلیلی - توصیفی به نیکی دریافته که: عرف ریشه‌یی مستحکم در نصوص دارد و در عهد رسالت و سپس زمان صحابه، تابعان و اتباع ایشان به کار بسته شده و احکامی بر پایۀ آن بنایافته و صاحبان مذاهب اسلامی کثیری از مسائل را بدان واگذاشته‌اند و در عرصۀ قضایای نوپدید نیز نقشی به‌شدّت پُر رنگ به آن قایل شده‌اند. بررسیدن جایگاه دقیق و درست عرف از دیر و دور مَطمَح نظر اصحاب قلم بوده و نویسنده‌گانی در خاور و باختر از چشم‌اندازهای متفاوتی بدان نگریسته و در خصوص آن به خلق آثاری پرداخته‌اند. بیش‌ترینۀ آثارِ پُربرگ و باری که در این حوزه پدید آمده به زبان تازی بوده و در پارسی کاری چندان صورت نپذیرفته است. نوشتۀ پیش‌رو که سعی در طرح نِکات بدیع در این حوزه دارد، تلاش ورزیده تا لُب و لُباب آثار پیش‌گفته را تا حدودی در خود بگنجاند، امیدوار است محصول کار انجام گرفته به کار جوینده‌گان دانش و دانایی بیاید و گرهی از کار فروبستۀ کسی بگشاید.
3
هنداوي, حسن. "Prepositions Used between the Letter and the Noun." المجلة العربية للعلوم الإنسانية 32, n.º 127 (7 de julho de 2014): 157–89. http://dx.doi.org/10.34120/ajh.v32i127.2447.
Texto completo da fonteResumo:
تناول البحث ثمانية من أحرف الجر وقع فيها خلاف بين النحويين من حيث ملازمتها الحرفية أو الاسمية أو جمعها بين النوعين وتلك الأحرف هي: إلى ورٌبَّ وعلى وعن والكاف ومتى ومٌذْ ومٌنْذٌ وجٌعِلَ البحث سبعة مباحث فكان لكل حرف من الأحرف الستة الأولى مبحث خاص وخٌصِّصَ المبحث السابع للحرفين السابع والثامن ورٌتِّبت المباحث بحسب الترتيب الهجائي للأحرف فبدأ البحث بــ (إلى) وخٌتم بــ (مٌذْ ومٌنْذٌ). وفي كل مبحث من المباحث السبعة عَرَضَ الباحث مذهب كل فريق من النحويين في الحرف الذي هو موضوع المبحث؛ والأدلة التي استدلٌّوا بها والحجج التي احتجٌّوا بها وما ردَّ عليه به الفريق الآخر وناقشَ الكاتب الأقوال التي ساقوها واختار من المذاهب ما رآه أقوى من غيره دون أن يلتزم مذهب قوم منهم في الأحرف كلها. وقد اتَّبعَ الباحث المنهج العلمي في البحث فوثَّق الأقوال بالرجوع إلى كتب أصحابها أو كتب من نقل عنهم وخَرَّجَ الشواهد الشعرية من دواوين قائليها أو من مَظانِّها في المجموعات الشعرية وفَسَّرَ الغريبَ من ألفاظها. ويتلخص البحث فيما يلي: أمَّا (إلى) فهي حرف جر ومجيئها اسماً في غاية الشذوذ. وأمَّا (رٌبَّ) فاختار الباحث فيها مذهب الكوفيين ومن وافقهم من أنها اسم لا حرف جر. وأمَّا (على) فذهب الباحث فيها مذهب من رأى أنها حرف جر عدا موضع واحد تكون فيه اسماً. وأمَّا (عن) فتبيَّن لنا أنها حرف جر ولا يجوز أن تخرج عن الحرفية إلا بدليل. وأمَّا (الكاف) فذهبتٌ فيها إلى أنه لم تثبت اسميتها في الاختيار؛ لذا ينبغي الاقتصار في ذلك على ما ورد في الشعر ورأيتٌ أن تٌجعَل اسميتها لغة للشعراء جرت بها ألسنتهم في الكلام تبعاً لاضطرارهم إليها في الشعر. وأمَّا (متى) فتبيَّن لي أنها تارة تتعين حرفيتها وتارة تتعين اسميتها وتارة يجوز فيها الوجهان ولم ترد حرفاً إلا في لغة هذيل. وأمَّا (مٌذْ ومٌنْذٌ) فاخترتٌ فيهما الحرفية إذا جَرَّا وهو مذهب جمهور النحويين.
4
صالح, احمد كريم, e أ. م. د. سناء كاظم كاطع. "نقد الفكر السياسي الأخضر للمخرجات الفكرية الحداثوية". مجلة العلوم السياسية, n.º 65 (16 de maio de 2023): 53–80. http://dx.doi.org/10.30907/jcopolicy.vi65.526.
Texto completo da fonteResumo:
في العقود الاخيرة من القرن العشرين ظهرت افكار اخذت تُطرح بشكلٍ متزايد، مفادها إنَّ الكوكب يعاني انفجاراً سكانياً واستنزافاً للموارد ومشكلات بيئية تستوجب التحرك لمعالجتها، وبالرغم من ان هذه المشكلات تحتاج من الناحية العملية الى حلولٍ علمية، ولكن المشكلة تكمن في ان هذه الحلول تصطدم مع ايديولوجيات سائدة، من هنا ظهر الفكر السياسي الاخضر، منطلقًا من نقد الكثير من المسلّمات الايديولوجية، فقد اجمع اصحاب الفكر الاخضر على ان معظم الاضرار البيئية تعود الى المذهب الانساني، إذ انتقدت مركزية الانسان التي عدّوها مذهب اختزالي يهضم الكل لصالح الجزء، كما انتقدت الحداثة بما رافقها من ثورة علمية حيث تمحور هذا النقد حول (عقلانية العقل العلمي والتكنولوجي)، من هنا جاء الفكر السياسي الاخضر بمفاهيم وطروحات مغايرة حول السلطة والدولة، وظهرت مفاهيم من قبيل (المواطنة البيئية، العدالة البيئية).
5
أغلــو, محمـد, e أحمد العوايشة. "نقد الربوبيين للكتاب المقدس: موقف توماس باين من العهد القديم أنموذجًا". Jordan Journal of Islamic Studies 19, n.º 1 (29 de maio de 2023): 307–25. http://dx.doi.org/10.59759/jjis.v19i1.10.
Texto completo da fonteResumo:
يحتل نقد الكتاب المقدس في الفكر الغربي مكانة مهمة. إذ ازداد الاهتمام به مع القرن السابع عشر على يد المفكرين الغربيين، ويعد مذهب الربوبية من أهمها. تهدف هذه الدراسة إلى بيان موقف توماس باين الربوبي من العهد القديم خلال البحث في منهجه النقدي وتحليل استخدام نقده الأدبي ونقده التاريخي. وتوصلت الدراسة إلى أنه تابع ابن عزرا وسبينوزا في نقده العهد القديم. ويُعتقد أنه يرى كل الكتب المنزلة ليست خالية من الأخطاء. ويعتمد نقده للوحي والنبوة على معتقداته خلافًا للدليل أو المرجع العلمي أحيانًا.
6
علي عبد, زينب, e حسن عبيد عيسى. "اخوان نجد ..الجذر التاريخي لحركات التكفير المعاصرة". لارك 1, n.º 32 (28 de novembro de 2018): 490–511. http://dx.doi.org/10.31185/lark.vol1.iss32.1209.
Texto completo da fonteResumo:
عمت المسلمين مع ارهاصات العصور الحديثة روح من التواد والتراحم مع وجود نفر ضال يخفي بين جنبيه روحا ناشزة وشعورا عدوانيا تجاه من يفترض انهم اخوة له في الدين.. الا أن تأثير تلك المشاعر المضمرة والتي لم تعد تتماشى مع روح العصر ورغبة الناس في بلوغ محطات متقدمة من النمو والتقدم خدمة لبلدانهم، كان ضئيلا وكان ممارسوه لا يشغلون مقاعد متقدمة في محافل الامة.لذا نجد أن داعية شيعيا كجمال الدين الافغاني(1739-1897م) يسعى لخلق جامعة اسلامية على مستوى الاسلام لا على ما هو عليه من خصوصية مذهبية، ولأن آخرين من مذاهب اسلامية أخرى رأوا في دعوته ستتمخض عن منجز اسلامي ينشدونه ويسعون من اجل تحقيقه..فقد التفوا حوله وتبنوا طروحاته حتى ان كثيرا من الباحثين جهلوا مذهب الافغاني ولربما تجاهله من عرف به، إذ أن المذهبية لم تكن قد طفت الى السطح..وممن التف حوله، الازهري المعروف الامام محمد عبده الذي التقاه في باريس سنة 1884م، (فأسسا معا جمعية سرية من المسلمين المصممين على العمل لأجل وحدة الاسلام وإصلاحه)[i].وكان من ثمرة تعاونهما اصدر مجلة(العروة الوثقى)التي صدر منها ثمانية عشر مجلدا[ii].
وعلى الرغم من ظهور مجاميع (الاخوان)التي اسسها عبد العزيز بن سعود والتي تتصف بالشدة والغلظة،فإن ذلك لم يغير شيئا ملموسا من ذلك الواقع المتساهل كون دور هؤلاء وتأثيرهم ظل حبيس نجد، وان خرج منها فهو لا يعدو بوادي وأطراف العراق، حيث طال أذاه مدينتي النجف وكربلاء. وعندما نقل حسن البنا بذرة أولئك الاخوان ليغرسها في أرض التسامح والوئام (مصر) فإنه لم يكن قد نقل معها التعصب والتعنت والتكفير،بل طبعها بطابع مصري ودود..بدليل انه كان من الساعين الى التقريب بين المذاهب وخاصة بين المذاهب الاربعة وبين المذهب الجعفري،ولم يجد غضاضة في ذلك السعي الخير..وكان يهدف من ذلك الى جعل دعوته مقبوله من قبل اوسع قدر من الناس وهناك يمكن زرع ما يراد من افكار في عقولهم بالتدريج حتى يبلغوا مرحلة التشدد والتكفير..
[i] حوراني:ألبرت،الفكر العربي في عصر النهضة(1798-1939)،دار النهار للنشر –بيروت ط3 1977 ص138
[ii] ن.م.ص139
7
محمد, حسن محمد أحمد. "التصوف بين القبول والرفض". Journal of Doctrinal and Comparative Religion Studies 9, n.º 2 (28 de fevereiro de 2023): 149–95. http://dx.doi.org/10.37138/jdscrl.v9i2.4689.
Texto completo da fonteResumo:
لتصُّوف هو منهج روحي، وأسلوب معروف بين الشعوب ذات الحضارات القديمة، ويمثل نزعة سلوكية وليست فرقة سياسية أو مذهبية، ومن الجائز عند الصوفية من المسلمين أن يكون الصوفي على أي مذهب من المذاهب؛ شيعيًا أو معتزليًا أو سنيًا . وعلى الرغم مما اتصف به المنهج الصوفي العرفاني من تسامح وسعة أفق؛ إلا أن هناك الكثير من اللغط وعدم التوافق حول التصوف كفكرة أو مفهوم للعبادة والتنسك. وقد سعت الدراسة إلى إزالة سوء الفهم من جانب، والمزج والتوفيق بين النظرتين من جانب آخر. وقد اهتم الباحث بتقسيم دراسته إلى مباحث ثلاثة، المبحث الأول: مفهوم التصوف. المبحث الثاني: نقد التصوف. المبحث الثالث: التصوف عند الغزالي.
8
جحا, أبوعجيلة حسين عثمان, e يحيي عمار محمد الخمائسي. "موقف ابن حزم من علماء الاشاعرة". Journal of Human Sciences 20, n.º 1 (5 de outubro de 2021): 116–25. http://dx.doi.org/10.51984/johs.v20i1.1516.
Texto completo da fonteResumo:
تناولت هذه الدراسة موضوعاً مهماً يتحدث عن إمــــام وصاحب مذهب الإمام ابن حزم؛ حيث يعــــالج البحث الاشكــــالية التي تلف رأي ابن حـــــزم في المسائل العقدية والآراء الهجومية علي إمــــام جليل كالباقلاني، ومدرسة عقدية بحجم الأشعرية وتهدف هذه الدراسة إلى ترجمة الامام ابن حزم، ومن ثم التعرف إلى موقف ابن حزم من المدرسة الأشعرية، وبيان تجني ابن حزم على هذه المدرسة العريقة التي تعد اللسان الناطق لعقيدة السنة والجماعة، وتبين الدراسةُ الوجه الصحيح والرأي الراجح عند مقارنة ابن حزم مع آراء الإمـــــــــام الباقلاني بشكل خاص كون ابن حزم نقل عن الباقلاني نصوصاً ، وقد انتهجت هذه الدراسة المنهج التحليلي واعتمدت أيضاً على أسلوب المقارنة بين ما ذهب إليه ابن حزم وما هو مثبت في كتب الإمـــام الباقلاني، و والاختلاف بين ما نقل ابن حزم وما هو موجود في كتب الامام الباقلاني نفسه . وتوصلت الدراسة إلى أن كثيراً من المسائل التي تكلم عنها الأشاعرة لم يفهمها خصومهم وهو ما أدى في كثير من الأحيان إلى التشويش عليهم ورميهم بما هم منه براء.
9
مصطفى عبد الباسط التميمي, تقي الدين. "نقل حركة الهمزة في العربيّة دراسة لغوية مقارنة بين القراءات القرآنية واللهجة الفلسطينية". International Journal for Arabic Linguistics and Literature Studies 3, n.º 4 (dezembro de 2021): 216–28. http://dx.doi.org/10.31559/jalls2021.3.4.2.
Texto completo da fonteResumo:
تجمع هذه الدراسة بين الأصالة والتّراث المتمثّل في نقل حركة الهمزة للسّاكن قبلها في اللّهجة الفلسطينيّة الحديثة، وربط ذلك بالشّعر العربي وبالقراءات العشر الكبرى من طريق طيِّبة الّنشر عبر قصيدة ابن الجَزَري الموسومة، ثم تفسير ذلك تفسيراً صوتيّاً بناءً على آراء القدماء وتوجيه المحدثين، وتخفيف الهمزة في العربيّة مذهبٌ منتشرٌ، فالهمزة تخفّف بالإبدال وبالنّقل وبالحذف وبالإدخال وغيرها.
10
العقلا, منيرة. "التاريخية ونقد النص". مجلة العلوم التربوية و الدراسات الإنسانية 7, n.º 17 (22 de julho de 2021): 30–51. http://dx.doi.org/10.55074/hesj.v7i17.304.
Texto completo da fonteResumo:
من الأسباب التي أدت إلى ظهور التاريخية: التلفيق بين النص والنظريات العلمية والاقتصادية والفسفات الفكرية، والاستشراق، ودراسة كتب المسلمين بعقلية الغرب التي لا تنفك عن وصم الشرق وحضارته بالتخلف-زعموا-، والدراسات الاجتماعية والإنسانية المتأثرة بالعلمانية المعادية للدين والداعية إلى نزع القداسة عن النص، وقد تكونت خطة البحث من مقدمة تحتوي مشكلة البحث وأهدافه وأسئلته ومنهجه. وتمهيد: مكانة العقل عند أهل السنة. وثلاثة مطالب:
المطلب الأول: تعريف التاريخية والأسباب التي أدت لظهورها.
المطلب الثاني: محمد أركون نموذج للتأويل التاريخي.
المطلب الثالث: نقد فلسفة التاريخية في ضوء الكتاب والسنة وأقوال السلف.
الخاتمة: وفيها أبرز النتائج والتوصيات.
والتاريخية هي: مذهب يقرر نسبية القوانين الاجتماعية واتصافها بالزمكانية، وأن القوانين من نتاج العقل الجمعي. وتوصي الباحثة ببذل الجهود في الجانب التأصيلي لرد الشبهات والإشكالات الحديثة المناقضة للدين الإسلامي، وعقد مؤتمرات علمية لبحث هذه الموجات الهدامة للفكر الحداثي، وبيان خطورتها على الدين.