Gotowa bibliografia na temat „عرب جنوب”

الحمد الله رب العالمين الذي تفضل على البشرية بإرسال خاتم النبيين والصلاة والسلام على محمد بن عبد الله المبعوث رحمة للعالمين وعلى أصحابه أجمعين. لقد كان بحثي بعنوان ( أثر العرب في نشر الأسلام والحضارة العربية الأسلامية عبر طريق الحرير ). ولما لهذا الموضوع الاهمية الكبرى في انتشار الأسلام عن طريق وسائل تجارة الحرير, ومن خلال أتباعي مصادر عديدة لأعطاء الموضوع أستحقاقه الكامل. وكما كان للموضوع الأهمية في ذكره بالقرآن الكريم والدور لعبهُ الرحالة العرب المسلمين في نقل الحضارة العربية الأسلامية. وتضمن البحث على مقدمة و مبحثان هما : المبحث الاول : أنتشار الاسلام ودور الرحالة. المبحث الثاني : التجارة ومدا نشاطها وأهميتها في أنتشار الاسلام والحضارة العربية الاسلامية. لتأتي بعد ذلك خاتمة لأهم النتائج التي توصلت اليها ، أُدرجت بعدها الهوامش ثم المصادر والمراجع واخيراً الخلاصة بالانكليزية . فأما المصادر التي أستخدمتها في كتابة البحث, وهي: ( القرآن الكريم, الألوسي – تاريخ الاسلام في افريقيا وجنوب شرق أسيا, ارنولد – الدعوة الى الَأسلام, ابن خرداذبة – المسالك والممالك, الجاحظ – التبصر بالتجارة, الحموي – معجم البلدان, الحمارنة – دور الأبله في تجارة الخليج, ألحجي – الحضارة الأسلامية في الأندلس, حسن – الرحلة عند العرب, ديمومبين – النظم الأسلامية, زيادة – تطور التجارة والبحرية, السامر- الاصول التاريخية للحضارة العربية الاسلامية في الشرق الأقصى, العلي – تاريخ الحضارة العربية الأسلامية , عوض – دور عرب الخليج في نشر الاسلام في جنوب شرق اسيا, العاني – عمان في العصور الاسلامية الأولى, لوبون – حضارة العرب, المسعودي - أخبار الزمان – ومروج الذهب ومعاون الجوهر, متز – الحضارة الأسلامية في القرن الرابع الهجري, ماركلوبولو – مغامراته واستكشافاته, الندوي – تاريخ الصلات بين الهند والبلاد العربية, الهمذاني – بغداد مدينة السلام ).

بادية الشام منطقة ﻋﺭﺒﻴﺔ ﺤﻅﻴﺕ ﺒﺎﻫﺘﻤـﺎﻡ ﺍﻟﻤـﺅﺭﺨﻴﻥ ﻭﺍﻟﺭﺤﺎﻟﺔ لما شهدت من أحداث تاريخية إذ كانت مسرحا لكثير من الهجرات الجزرية عبر التاريخ وهي بمثابة جسر لعبور هذه الأقوام إلى بلاد الرافدين وبلاد الشام عبر شبكة طرق محاذية للوديان والمراكز التجارية لتشكيل الحضارات القديمة العريقة ومراكز القوى السياسية بعواصم لدول عظيمة تركت بصماتها الحضارية المميزة بتاريخ المنطقة وأثر بشكل واضح بالتراث العماري للعمارة الدينية في النصف الأول من الألف الأول الميلادي خلال انتشار المسيحية كدين سماوي مختلف عما كانت بالديانة الوثنية بالمنطقة . إلا أنه ﻟﻡ ﺘﺤﻅ المنطقة ﺒﺎﻫﺘﻤﺎﻡ كاف ﻤﻥ ﻗﺒـل ﺍﻟﺒـﺎﺤﺜﻴﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﺎﺭﻴﻴﻥ ﺒﺸﻜل ﻴﻭﺍﺯﻱ ﻤﻜﺎنة وغزارة ﻋﻤﺎﺭتها الدينية ومنها الكنائس التي تركت ﺒﺼﻤﺎﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺘﺸﻜﻴل ﺍﻟنمط السائد ﻟﻌﻤﺎﺭﺓ الكنائس حتى ﺒﻌﺩ ﺍﻟﻔﺘﺢ ﺍﻻﺴﻼﻤﻲ كصفة خاصة بالكنائس المسيحية ومن هنا تم تشخيص الحاجة لكتابة البحث بهذا المجال لرصد هذا النوع من العمارة خلال هذه الحقبة المهمة المواكبة لحكم الساسانيين والرومان الذين عمدوا إلى تقسيم المنطقة بينهم ليقيموا حاجزاً بينهم وبين القبائل العربية التي تقطن المناطقة وبذات الوقت تشكل حداً عسكرياً مانعاً لتقدم أي من الدولتين نحو الأخرى لتظهر دول في بلاد الشام ودولة المناذرة جنوب العراق عاصمتها ( الحيرة ) التي تدين بولائها للساسانيين ، بدعمهم للمدن مالياً ومعنوياً كمحطات صحراوية ومراكز تجارية وحاميات عسكرية لجمع الضرائب ومنها مدينة أم الجمال التي تدين بولائها للرومان ليتم اختيارها لقربها من الحيرة إذ تربطهما طرق تجارية ومصالح اقتصادية وتقطنهما نفس القبائل العربية .

إنّ الخطابة فن نثري وسلاح للعرب في الجاهلية، ووسيلة لنشر دين الله الحنيف في العصور الإسلامية، ولها دور فعّال في الحقل اللغوي الأدبي حيث تستخدم لمخاطبة الجماهير في المجتمع الإنساني، وفي تقدّمهم الحضاري والاجتماعي والثقافي. ولقد لعب هذا الفن دوره في نشر اللغة العربية وتطويرها في نيجيريا بصفة عامة وفي جنوب غربه بصفة خاصة. يهدف هذا البحث النظر إلى دور الخطابة المنبرية في تطوير اللغة العربية في الجنوب الغربي بنيجيريا (خطبة حبيب الله آدم عبد الله نموذجاً)، وقد يسأل السائل هل للخطابة المنبرية دور في تطوير اللغة العربية في الجنوب الغربي بنيجيريا،؟ وسيجيب هذه المقالة عليه نظراً إلى وضع اللغة العربية وتطورها فيه عبر عرض الخطبة المنبرية العربية للشيخ حبيب الله آدم عبد الله الإلوري.

سعت الولايات المتحدة الامريكية الى السيطرة على مقدرات السودان الاقتصادية، ولاسيما بعد دخول شركات النفط الامريكية عام 1974الى السودان واكتشافها لوجود النفط والغاز في جنوب السودان بكميات وفيرة، وازداد تدخلها في الشأن السوداني بعد ان اتجه جعفر النميري نحو المعسكر الغربي ومساهمته في نقل اليهود الفلاشا من اثيوبيا عبر السودان الى (اسرائيل) الامر الذي عجل بسقوط نظامه عام 1985، ونظرا لتوجهات الحكومات السودانية الوطنية بعد سقوط نظام النميري سعت الولايات المتحدة الامريكية الى دعم الحركة الشعبية التي تزعمها جون قرنق واتضح ذلك جليا في عهد حكومة الانقاذ برئاسة عمر البشير ، ولاسيما بعد قيامها بتدمير مصنع ادوية الشفاء بحجة احتوائه على مواد تساعد في انتاج اسلحة دمار شامل، فضلا عن ضغطها على حكومة الانقاذ سياسيا من خلال اقرارها لقانون سلام السودان ودفعها الحكومة السودانية لخوض المفاوضات مع جون قرنق في مشاكوس عام 2002 ونيفاشا عام 2005 التي كان من نتائجها فصل جنوب السودان وقيام دولة جنوب السودان.

لم يكن الزحف نَفْسه ظاهرة جديدة في تاريخ جنوب أفريقيا منذ أواخر القرن السابع عشر حتى بواكير القرن العشرين ، وإنما كان جزءاً من التوسع التدريجي عبر الحدود ، وقد كان الزحف مختلفاً عن الهجرات أو التحركات السابقة ، كما أن هذا الزحف يختلف في نوعيته وحجمه عن التوسع الذي شهده القرنان السابقان ، فقد كان الزحف العظيم يمثل هجرة بأعداد كبيرة ، كما كان منظَّماً وله قيادة ، وأن الزاحفين الذين تحركوا عام 1835 ، كانوا لا ينوون ولا يرغبون في العودة لمستعمرة الكيب ، لقد كانوا آملين في تأسيس وطن جديد ، حيث يكون في إمكانهم تسيير أمور حياتهم بقيادة منهم ، بعيداً عن هيمنة الإدارة البريطانية في جنوب أفريقيا ، أن هذه الهجرة كانت تكمن خلفها عوامل مختلفة ، لهذا كانت وقائعها وتأثيراتها في غاية التعقيد

تحول المغرب على مر العقود من بلد هجرة وعبور إلى بلد إقامة للعديد من المهاجرين. وقد زاد من حدة ظاهرة النزوح نحو المغرب، ما قامت به سياسات الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالهجرة والتي دعت إلى تقييد حركة الهجرة غير النظامية نحو دول الاتحاد الأوروبي وتعزيز الحدود الخارجية للاتحاد. ونتيجة لذلك، استقر عدد هائل من المهاجرين الوافدين من أفريقيا جنوب الصحراء الغير النظاميين بالمغرب وهكذا أصبح الآلاف من المهاجرين يقيمون بالمغرب. ومواكبة لذلك تسعى هذه المقالة إلى تسليط الضوء على الهجرة النسائية من أفريقيا جنوب الصحراء الى المغرب؛ من خلال رصد دوافعهن للهجرة والتحديات التي تواجهنها في المجتمع المغربي، ومعرفة كيف يعمدن للاندماج داخله والتكيف مع البيئة الجديدة، وذلك عبر تجاربهن الخاصة. وكذا الاستمرار في مشروع الهجرة بالرغم من ثقل التجارب المعاشة والموسومة بالقهر والعنف واللامساواة لإبراز جوانب هذه الإشكاليات، عمدنا إلى إنجاز بحث ميداني يرتكز على منهج التحليل الوصفي والكيفي، وذلك من أجل رصد مختلف الجوانب الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها المرأة الافريقية من جنوب الصحراء بالمغرب سواء كانت مهاجرة بصفة قانونية أو غير قانونية، عبر ثلاث محطات أساسية. تتمثل الأولى في دوافع الهجرة، وتتوقف المحطة الثانية عند التحديات والصعوبات والإكراهات التي تواجهها النساء المهاجرات ومختلف أنواع العنف واللامساواة الذي تعرضن له داخل المجتمع المغربي، وفي محطة ثالثة توخينا الكشف عن مدى اندماجهن في بلد الوصول وتمثلات المجتمع المغربي لهن، بالإضافة الى كيفية تعامل الدولة المغربية بمؤسساتها الاجتماعية والإدارية والأمنية لتسوية وضعيتهن تتطلب هذه المحطات البحث والتوثيق من خلال مقابلات مع النساء المهاجرات ودراسة حالاتهن الشخصية. بالإضافة إلى الاستعانة بالمصادر والدراسات السابقة التي تناولت قضية الهجرة.

Abstract Lanɡauaɡes, like humans, need communication and interaction to prosper. One of the ways for a language to flourish is to borrow words from other languages. The southern regions of Iran and the coastal countries of Persian Gulf have had strong cultural relations since old times, with language being a dimension of these relations. With their land being geographically located in the realm of Islamic civilization and being Muslims, Baloch people have had strong connections with the Arab world and the Arabic language.Thus, many Arabic words have made their ways into Balochi language either directly or indirectly through persian language. Since each language has its own unique sound structure, these loanwords have undergone phonetic changes after entering the Balochi. This article is an attempt to study the phonetic changes of Arabic loanwords in Balochi in a descriptive-analytical manner. This study has a "diachronic" and ”historical” approach. The phonetic changes of different types can be found in these loanwords, among them “substitution”, “metathesis”, “elision”, and “epenthesis”. The focus of this study is mainly on ”substitution”. The results indicate that the loanwords in Balochi language, especially those with “substitution” in them, have more diversity compared to Arabic loanwords in Persian. This article will showcase unique types of “substitution” in Arabic loanwords found in Balochi language. چکیده زبان به مانند انسان برای ارتقا و غنای خود به ارتباط و تعامل نیاز دارد، چنان که یکی از راههای بالندگی و غنای یک زبان، وامگیری از دیگر زبانها است. مناطق جنوبی ایران با کشورهای ساحلی جنوب خلیج فارس، از دیرباز روابط فرهنگی پررنگی داشته‌اند که از جمله ابعاد این مناسبات، حوزه زبان است. در این بین زبان بلوچی به حکم موقعیت جغرافیایی زیست بومِ گویشورانش در عرصه تمدن اسلامی محصور بوده و از آن روی که بلوچها مسلمان بوده‌اند ناگزیر مناسباتی تنگاتنگ با زبان عربی داشته‌اند .بدین ترتیب واژگان فراوانی با واسطه زبان فارسی و یا بدون واسطه مستقیما از زبان عربی به زبان بلوچی انتقال یافته‌اند. از آنجا که هر زبانی ساختار آوایی ویژه خود را دارد این وامواژه‌ها پس از ورود به زبان بلوچی دچار دگرگونی آوایی شده‌اند. این مقاله به عنوان مطالعه‌ای «درزمانی» و «تاریخمند» در صدد است که با روش توصیفی-تحلیلی دگرگونیهای آوایی موجود در این وام واژهها را یافته و مورد واکاوی قرار دهد.دگرگونی‌های آوایی عبارتند از «ابدال»، «قلب»، «حذف» و « درج» که در این مقاله «ابدال» به صورت اختصاصی مورد مطالعه قرار گرفته است. نتایج نشان‌دهنده آن است که «ابدال» وام‌واژه‌ها در زبان بلوچی به نسبت وام‌واژه‌های عربی موجود در زبان فارسی از تنوع بیشتری برخوردار است که شفاهی بودن فرهنگ و ادبیات بلوچی در این امر بسیار تأثیر داشته است.

هذه الدراسة تناقش طريق الحج البصري القديم، الذي ينطلق من مدينة البصرة في جنوب العراق عبر محطات عديدة لاستراحة الحجاج إلى أن يصل إلى مدينة مكة المكرمة. هذا الطريق أهمل تقريباً عندما اهتم العباسيون - بشكل كبير جداً - بطريق الحج الآخر، المسمى بطريق الحج الكوفي الذي ينطلق من مدينة الكوفة 170 كم جنوب مدينة بغداد. وخلال هذه الدراسة تم التركيز على جانبين مهمين: الجانب الأول وهو الجانب التاريخي لهذا الطريق متمثلاً في إيضاح العوامل التي أثرت على استقراره، سواء كانت عوامل سياسية أم اقتصادية. وقد جمعنا معظم المصادر والمراجع التي وصفت هذا الطريق ومحطاته والمسافات التي تفصل بين كل محطة وأخرى، أما الجانب الثاني الجديد في هذا الدراسة هو أنها أثبتت عملياً بالدليل الأثري وبقياس المسافات أن محطة الشجي المشهورة على طريق الحج البصري تقع في منطقة الشقايا شمال غرب دولة الكويت.

هذا البحث دراسة وصفية تحليلية لآفاق تعليم اللغة العربية وبعض معوقاته في دول جنوب شرق آسيا، من خلال عرض أهم مؤسساتها وجهود القطاعات الحكومية والأهلية في نشرها، وتحليل الجوانب التي قد تؤخر أو تعطل سير تعليم اللغة العربية والتي ينبغي أن يدركها القائمون على تعليمها من البداية ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF في اعلى يمين الصفحة.

تعد مشكلة جنوب السودان ذات اهمية كبيرة في التاريخ المعاصر إذ برزت كأهم القضايا التي تركت أثراً في تاريخه و وضعه العام على مختلف الانظمة السياسية التي تعاقبت على حكم البلاد والذي انعكس بدوره على الشعب السوداني ,كما اتخذت الكثير من المواقف الإقليمية والدولية إزاء المشكلة (التي حدثت بين الجنوب والشمال السوداني ) وكانت المواقف حسب ما تقتضيه مصلحة كل دولة اتجاه السودان ,فضلاٍ عن تدخل العديد من الدول بمشكلة السودان لاسيما بافتعالها أو بعد حدوثها وقد كانت لتلك التدخلات الأثر الكبير باستمرار وتصاعد المشكلة والتأخير في وجود حلول لها ,ومن هنا جاء سبب اختيار عنوان الدراسة ( موقف العراق من مشكلة جنوب السودان 1956-2011 ) , لتوضح ما هو موقف العراق من المشكلة وهل أستمر ذلك من بدايتها حتى نهايتها (1956 – 2011 ) ,ولذا قُسمت الدراسة الى مقدمة وثلاثة محاور وخاتمة . جاء المحور الأول بعنوان (مشكلة جنوب السودان) حيث وضح فيه جذور المشكلة واطرافها وكيف ومتى بدأت ,وتطرق كذلك للقوى الاوربية الاستعمارية التي كان لها اليد الطولى في حدوث مشكلة جنوب السودان , وبعدها عرج على الحروب الاهلية الأولى (1955 – 1972 ) والثانية ( 1983 – 2005 ) وبين كل منهما واسبابهما ونتائجهما . في حين حمل المحور الثاني عنوان (العلاقات العراقية – السودانية ) تطرق فيه لموقف العراق من استقلال السودان 1956 ,وتحدث ايضاً عن التعاون بينهم وكذلك العلاقات العراقية – السودانية خلال الانقلابات التي حدثت في السودان ومنها (انقلاب جعفر النميري 1969 ,وانقلاب هاشم عطا 1971) وموقف العراق منها . تناول المحور الثالث والاخير (الحلول والتسويات) إذ تناول فيه اتفاقيات التسوية لحل المشكلة ومنها اتفاقية اديس ابابا 1971 واتفاقية نيفاشا (اتفاقية السلام العام )2005 التي كان أهم نتائجها انفصال جنوب السودان عن شماله . بينا بعد ذلك أهم النتائج التي توصلنا اليها حول الدراسة إذ كان للعراق علاقات تعاونية اخوية مع السودان وكان مسانداً له ,كما كان لهُ موقف إزاء مشكلة جنوب السودان وانفصاله ,إذ لم يكن هناك موقف للجمهورية العراقية ألا في الأعوام الأولى للمشكلة ,لأنه فيما بعد تعرض للكثير من الأحداث التي جعلته غير قادر على إبداء رأي أو اعطاء موقف بالنسبة للقضايا الدولية ومنها مشكلة جنوب السودان وانفصاله عن الشمال ومن هذه الاحداث الحرب العراقية الايرانية وبعدها الحرب العراقية الكويتية ثم تدهور اوضاع العراق السياسية والامنية والاقتصادية في نهايات العقد الأخير من القرن العشرين ,وبعد ذلك تعرضه للاحتلال الامريكي عام 2003 وتدهور اوضاع العراق كافة , فضلاٍ عن تعرضه للأعمال الارهابية التعسفية التي شغلت الرأي العراقي العام على صعيد الحكومة والشعب ,ولذلك لم يبدر من العراق أي موقف بعد 2003 حتى حين تم انفصال جنوب السودان عن شماله عام 2011 .

يعرض هذا التقرير النتائج التي توصلت إليها مجموعات النقاش المؤلفة من ممثلين عن مجموعة واسعة من الجهات المختلفة في مناطق جنوب العالم الرئيسية: أفريقيا وآسيا وأمري يعرض هذا التقرير النتائج التي توصلت إليها مجموعات النقاش المؤلفة من ممثلين عن مجموعة واسعة من الجهات المختلفة في مناطق جنوب العالم الرئيسية: أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية والدول الجزرية الصغيرة النامية (SIDS). يمثل المشاركون في مجموعات النقاش منظمات المجتمع المحلي والمنظمات غير الحكومية والسلطات المحلية والممولين المحليين والحكومات الوطنية المشاركة في الاستجابة للخسائر والأضرار الناجمة عن تغيّر المناخ. نظمنا مجموعات النقاش في محاولة لجمع وجهات نظر المتقدمين المحتملين والمستفيدين المحتملين حول القضايا الرئيسية التي تتطلب دراسة وثيقة عند تفعيل الصندوق، تمكّنه من تحقيق أهدافه. التوصيات الرئيسية: <ol> <li>اعتماد النهج التشاركية والتمثيلية في اتخاذ القرار</li> <li>توفير نوافذ الوصول المباشر للمتقدمين على الصعيد المحلي</li> <li>بناء القدرات المؤسسية والتقنية لمعالجة الخسائر والأضرار عبر نُهُج التعلم بالممارسة</li> <li>اعتماد نُهُج شاملة ومتكاملة لتمويل الخسائر والأضرار يعزز حقوق الإنسان وكرامته</li> </ol> <a href="https://doi.org/10.51414/sei2024.006">تقرير مكمّل بعنوان "تفعيل صندوق الخسائر والأضرار: التعلم من فسيفساء التمويل"، والذي يستمد الدروس من مشهد التمويل الحالي.</a>