Letteratura scientifica selezionata sul tema "فرنسا"

Cita una fonte nei formati APA, MLA, Chicago, Harvard e in molti altri stili

Scegli il tipo di fonte:

Consulta la lista di attuali articoli, libri, tesi, atti di convegni e altre fonti scientifiche attinenti al tema "فرنسا".

Accanto a ogni fonte nell'elenco di riferimenti c'è un pulsante "Aggiungi alla bibliografia". Premilo e genereremo automaticamente la citazione bibliografica dell'opera scelta nello stile citazionale di cui hai bisogno: APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver ecc.

Puoi anche scaricare il testo completo della pubblicazione scientifica nel formato .pdf e leggere online l'abstract (il sommario) dell'opera se è presente nei metadati.

Articoli di riviste sul tema "فرنسا":

1

مراجع نجم, أ. د. أحمد. "السياسية الفرنسية اتجاه التطور السياسي والدستوري في ليبيا خلال المرحلة الانتقالية 1949-1951". مجلة كلية الاداب, n. 55 (4 febbraio 2024): 216–57. http://dx.doi.org/10.37376/jofoa.vi55.4615.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
انتهت الحرب العالمية الثانية بهزيمة إيطاليا وخروجها من ليبيا في 23 يناير 1943 م ، وسيطرت دول الحلفاء على الأراضي الليبية . لتبدأ معها رحلة حاسمة في تاريخ نضال الشعب الليبي نحو الحرية والاستقلال كانت فيها فرنسا أحد الفاعلين السياسيين في مسار القضية الليبية سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي (Hart Liddell, 1970). في 23 يناير 1943 م قُسمت إدارة البلاد بين القوات الإنجليزية والفرنسية بموجب اجتماع عُقد بين الجنرال مونتجمري Montgomery قائد القوات الإنجليزية والجنرال لوكلير Leclerc قائد قوات فرنسا الحرة في طرابلس . لم يكن هذا الاجتماع في الواقع سوى تنفيذ اتفاق سابق بين الدولتين لتوزيع مناطق النفوذ بينهما ولمخطط فرنسي للاحتفاظ بإقليم فزان بعد انتهاء الحرب . ويتضح ذلك من خلال رسالة بعث بها شارل ديجول إلى لوكلير في سنة 1942 م ، موضحاً له أطماع فرنسا في ليبيا قائلاً : (إن إقليم فزان نصيب فرنسا العادل من هذه الحرب) (de Gaulle, 1982) . سنسعى في هذا البحث أولاً إلى تتبع السياسة الفرنسية اتجاه التطور السياسي والدستوري في ليبيا من خلال موقفها من اللجنة الاستشارية التابعة للأمم المتحدة والقوى المحلية ، ثانياً موقف فرنسا من البناء الدستوري في ليبيا وذلك من خلال اللجنة التحضيرية والجمعية الوطنية والدستور والحكومة المؤقتة . وسنحاول في هذا البحث الوقوف على طبيعة وحجم الدور الفرنسي في ليبيا خلال المرحلة الانتقالية والكشف عن محاولات فرنسا الحثيثة للمحافظة على استمرار وديمومة نفوذها في ليبيا وتسليط الضوء على سياسة فرنسا اتجاه التطور الدستوري في ليبيا سواء من خلال اللجنة التحضيرية المتمثلة في لجنة (21) أو الجمعية الوطنية لجنة (60) ومحاولتها الدؤوبة على أن يكون مسار العمل السياسي في ليبيا بما يخدم مصالحها . اعتمد هذا البحث ، بشكل أساسي ، على وثائق وزارة الخارجية الفرنسية غير المنشورة ، وهي عبارة عن مراسلات سرية ، وتقارير السفير الفرنسي بطرابلس ومندوب فرنسا في اللجنة التحضيرية التابعة للأمم المتحدة ، وتغطي هذه الوثائق الأحداث التي مرت بها ليبيا خلال فترة الدراسة ، كما أنها على قدر كبير من الأهمية ، لعرضها بشكل تفصيلي للموقف الفرنسي من القضية الليبية ، وخاصة النشاط الخفي ، للسفارة الفرنسية في طرابلس الذي يتضح منه طبيعة وحجم الاهتمام الفرنسي بليبيا .
2

الجابري, أ. د. ستار جبار. "آفاق تطوير العلاقات العراقية – الفرنسية". Tikrit Journal For Political Science 1, n. 9 (31 marzo 2017): 1–17. http://dx.doi.org/10.25130/tjfps.v1i9.111.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
تعد فرنسا إحدى أهم الدول بالنسبة للعراق في الحقبة السابقة للاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003، ولكن موقعها ومكانتها تراجعت بشكل كبير بعيد الاحتلال وحتى وقت قريب ، ولكن السياسة الفرنسية ، ولاسيما في عهد الرئيس نيكولا ساركوزي (2007-2012) اعتمدت نهجاً مغايراً لأسلافه من الرؤساء الفرنسيين ، ولاسيما سلفه جاك شيراك (2002-2007) الذي نأى بفرنسا كثيراً عن الحرب الأمريكية – البريطانية ضد العراق في العام 2003 ، واتخذ ساركوزي سياسة جديدة إزاء الولايات المتحدة ، وفرنسا تحاول الآن أن تجني ثمارها عبر البوابة العراقية، وبالذات بعد الزيارة التاريخية للرئيس ساركوزي للعراق في العاشر من شباط 2009، والتي تعد أول زيارة لرئيس فرنسي للعراق منذ تأسيس الدولة العراقية، والتي أعقبتها زيارة الرئيس فرنسوا هولاند (2012 – ولحد الآن ) في أيلول 2014 . وسنحاول في هذا البحث مناقشة آفاق تطوير العلاقات العراقية الفرنسية، ولكن لابد في البداية من تناول الخطوط العامة لتاريخ العلاقات بين البلدين، وواقعها الحالي، قبل الولوج في مناقشة آليات تطوير تلك العلاقات.
3

Mahmoud Aldouri, Ammar Shaker. "معاهدة باريس الاولى 30 ايار 1814 واثرها على الاوضاع الداخلية في فرنسا". Journal of Tikrit University for Humanities 26, n. 8 (20 ottobre 2019): 166–91. http://dx.doi.org/10.25130/jtuh.26.8.2019.10.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
تعد معاهدة باريس الاولى الموقعة في 30 ايار 1814، من اهم المعاهدات التي وقعت بين فرنسا من جهة ودول الحلفاء ( بريطانيا وروسيا وبروسيا والنمسا) من جهة اخرى، اذ اعادت رسم الخارطة الفرنسية والاوروبية من جديد على حد السواء، فقد احاطت المعاهدة فرنسا ولاسيما في حدودها الشرقية والشمالية بمجموعة من الدول المستقلة تكون حاجزاً طبيعياً امام الدول الاوروبية الاخرى، وعلى الرغم من ذلك فان المعاهدة كانت خفيفة على فرنسا من الناحيتين المالية والعسكرية، اذ لم يفرض الحلفاء شروط قاسية او تعجيزية على فرنسا . توصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج، وهي على النحو الاتي : كان لمعاهدة 23 نيسان 1814 الاثر الكبير في توقع معاهدة باريس الاولى في 30 ايار 1814 وعدة شروطها مقدمات لمعاهدة باريس الاولى . شعر الـ بوربون وفي مقدمتهم الملك لويس الثامن عشر بالولاء لدول الحلفاء في مقدمتهم بريطانيا لإعادته الى عرش فرنسا . 3- عملت بريطانيا وفق مبدأ التوازن الدولي في احاطة فرنسا بمجموعة من الدول المستقلة لتكون حاجزاً طبيعياً لها من جهة والحفاظ على فرنسا قوية من الداخل من جهة اخرى .
4

أبو هدور, محمد يسري. "مراجعة كتاب: الإسلام والعلمانية". مجلة نماء, n. 3 (23 febbraio 2023): 286–77. http://dx.doi.org/10.59151/.vi3.35.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
يستعرض هذا المقال كتاب الإسلام والعلمانية، للمؤلف أوليفيه روا، الذي ترجمه صالح الأشمر، وصدر عن دار الساقي، في الطبعة الأولى للعام 2016م. ويتكون من 174 صفحة. وأوليفيه روا كاتب ومفكر وأستاذ جامعي فرنسي، ولد في عام 1949م، وهو مهتم ومتخصص في شؤون الحركات السياسية الإسلامية والأصولية الراديكالية منها على وجه الخصوص، ويتناول روا في كتابه الإسلام والعلمانية مسألة العلاقة الملتبسة والشائكة ما بين تصاعد الإسلام والعلمانية في الغرب عموما، وفي فرنسا على وجه الخصوص.
5

حسني, ضياء. "فرنسا : تراجع اليسار". مجلة الديمقراطية 14, n. 54 (aprile 2014): 167–69. http://dx.doi.org/10.12816/0024040.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
6

صاري, أحمد. "ابن باديس بين سراب فرنسا الديمقراطية و حقيقة فرنسا الإستعمارية". مجلة الآداب والعلوم الإنسانية 2, n. 2 (23 febbraio 2023): 07–30. http://dx.doi.org/10.37138/jarh.v2i4.2786.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
لقد حل الاستعمار الأوروبي بالبلدان العربية الاسلامية و بقارات إفريقيا ، آسيا ، أمريكا الاتنية بوجهين ، وجه ظاهري و هو الذي احتلت به هذه البلدان بدعوى تحضيرها و تلرقيتها و تطوير شعوبها ، و استمرت هذه الدعاية طيلة الاستعمار لتبرير الممارسات الاستعمارية و محاولة إجهاض كل حركة احتجاجية تطالب بحقوقها و بإستقلالها أما الوجه الآخر الذي ذهربه الإستعمار في مختلف هذه القارات فهو الوجه الحقيقي الذي تميز بالاستغلال و بكبت الحريات و بالتسلط و السيطرة على هذه الشعوب
7

Huzaim, Hasan Zghair. "موقف الولايات المتحدة الأمريكية من سياسة فرنسا اتجاه بريطانيا (1806-1811)". Journal of Tikrit University for Humanities 29, n. 12, 2 (19 dicembre 2022): 180–215. http://dx.doi.org/10.25130/jtuh.29.12.2.2022.09.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية في نيسان عام 1793 حيادها في الحروب الأوروبية. وردت الحكومة البريطانية في حزيران عام 1793 بأصدار مرسوم ينص على مصادرة سفن الدول المحايدة التي تتاجر مع فرنسا وحليفاتها. فأجرت الولايات المتحدة مفاوضات مع الحكومة البريطانية فعقدت معاهدة سلام. وأعلنت فرنسا في عام 1797، مرسوما نص على احتجاز سفن الولايات المتحدة الأمريكية التي تتعامل مع بريطانيا. ثم تحسنت العلاقات الفرنسية - الأمريكية وعقد البلدان في 30 نيسان عام 1803 إتفاقية نصت على بيع فرنسا للولايات المتحدة الأمريكية مستعمرة لويزيانا، وردت الحكومة البريطانية في كانون الثاني عام 1805 باصدار قرار خول الاسطول البريطاني الاستيلاء على سفن الولايات المتحدة الأمريكية التي تتاجر مع فرنسا وحليفاتها. فردت الولايات المتحدة الأمريكية في 22 آذار عام 1806 بإصدار الكونجرس الأمريكي قانون حظرالتصدير Embargo Act، الذي حرم التجارة الأمريكية مع فرنسا وبريطانيا. فأعلنت بريطانيا محاصرة كل الساحل الأوروبي من جبال الالب إلى جبال برست في أذار عام 1806. ورد نابليون بونابرت في 21 تشرين الثاني عام 1806 بأصدار مرسوم برلين،الذي فرض حصارا على الجزر البريطانية ومنع الدول الأوروبية من التعامل معها. فأصدرت بريطانيا في 7 كانون الثاني عام 1807 قرارا منع تجارة الدول المحايدة مع فرنسا، عدا التي تمر بالموانيء البريطانية لأخذ أذن بمتابعة الطريق إلى الموانيء الأوروبي. رد نابليون بونابرت في 17 كانون الأول عام 1807 بأصدار مرسوم ميلان نص على مصادرة أي سفينة تخضع لتفتيش الاسطول البريطاني او دفعت ضريبة إلى بريطانيا او مرت بالموانيء البريطانية. فردت الولايات المتحدة الأمريكية في الأول من آذار عام 1809 بأصدار قانون منع التعامل Non – Intercourse Act الموجه ضد فرنسا وبريطانيا مع بقاء حياد الولايات المتحدة بالحرب الدائرة بينهما. واصدر الرئيس جيمس ماديسون في 23 آذار عام 1810 قرارا حرم التجارة الأمريكية مع فرنسا ونص على مصادرة السفن الفرنسية التي تدخل الموانيء الأمريكية. وأصدر الكونجرس الأمريكي في الأول من حزيران عام 1810 قانونا حرم بموجبه سفن الاسطول البريطاني والفرنسي من الأقتراب من الموانيء الأمريكية.
8

Lect.Dr. Qassim Abd AL-Amaeere Wassim. "الحركة العمالية في فرنسا 1830-1848". journal of the college of basic education 26, n. 108 (30 marzo 2022): 131–49. http://dx.doi.org/10.35950/cbej.v26i108.5260.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
أدى كفاح الحركة ال عمالية Labor Movement في فرنسا (1830-1848)، إلى ظهور مفاهيم ومصطلحات سياسية واقتصادية، عبرت عن دورها في التاريخ الفرنسي الحديث، لاسّيما مع تصاعد الافكار الاشتراكية التي تباينت بين التطرف والاعتدال، وانعكاس ذلك على دور الحركة العمالية في أوربا التي تأثرت بأحداث 1830و 1848 في فرنسا. ومن هنا تأتي أهمية الموضوع، إذ أن تتبع كفاح الحركة العمالية في فرنسا للاعوام (1830-1848) ، يوضح طبيعة الاحداث السياسية والاقتصادية التي شهدتها فرنسا أثناء تلك المدة، فضلاً عن ذلك سجل مرحلة جديدة من كفاح الطبقة الكادحة التي مثلتها الحركة العمالية خير تمثيل في كفاحها من اجل تطبيق مبادئ الثورة الفرنسية، وتبني الأفكار الاشتراكية الجديدة من أجل الوصول إلى أهدافها، ليس هذا وحسب، بل ان كفاح الحركة العمالية الفرنسية، مثلَ كفاحها جهداً إنسانياً ضد الاستغلال الرأسمالي عموماً.
9

HUSSEIN, HIBA MOHAMMED IBRAHEEM, e KIFAH AHMED MOHAMMED NAJJAR. "البعثات السياسية والعسكرية الفرنسية وأثرها في الثورة العربية (1916-1918)". Al-Adab Journal 3, n. 137 (15 giugno 2021): 219–46. http://dx.doi.org/10.31973/aj.v3i137.1676.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
عند اعلان الثورة العربية الكبرى بقيادة الشريف حسين عام 1916م، ضد الدولة العثمانية، كانت فرنسا تتخوف من إعترافها بإعلان الثورة ضد الإتحاديين والوقوف الى جانب الشريف حسين لخشيتها من أن قيام الثورة قد يحول دون تحقيق سيطرتها على بلاد الشام التي تسعى للحصول عليها منذ زمن بعيد. الا ان لبريطانيا أثر مهم في تشجيع فرنسا على اعترافها بالثورة العربية، فقد تلقت فرنسا طلباً رسمياً من بريطانيا بواسطة سفيرها في باريس اللورد بيرتي تحثها على تقديم المساعدة للثورة، حيث أكدت بريطانيا لفرنسا ان عليها تقوية علاقتها بالشريف حسين لأنه في حال تأخر الحلفاء على تنفيذ طلبه بشأن تقديم المساعدة قد يضطر للصلح مع الدولة العثمانية. وأمام هذا الطلب الذي قدمته بريطانيا الى فرنسا ، رأت الاخيرة انه لابد من الاعتراف بثورة الشريف حسين ولو بشكل ظاهري، وذلك لخوفها من ان تنفرد بريطانيا بالحصول على نفوذ واسع في المشرق العربي عند تقديم مساعدتها للثورة.
10

ا.د بيداء محمود أحمد. "تجربة التحديث في فرنسا منذ عام ١٨٧٠". مجلة المعهد, n. 7 (17 novembre 2023): 49–70. http://dx.doi.org/10.61353/ma.0060049.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
تعد تجربة التحديث في فرنسا، واحدة من أهم التجارب العالمية، وهي تناظر التجربة الألمانية في التحديث ، وإن اختلفت التجربتان في صفاتهما القومية في يتناول البحث موضوع التحديث في فرنسا، وهي التجربة التي عمدت إليها فرنسا بعد أن خرجت متدمرة في الحرب العالمية الثانية على يد القوات الألمانية، لتبدأ حملة تحديث واسعة، تركزت على المجالات الاقتصادية من أجل إعادة البناء، فضلاً عن التحديث العسكري، وتوظيف العلم والتكتلوجيا لتطوير مشاريعها المختلفة، وجاء البحث فى مبحثين ، وستكون الحرب العالمية الثانية فاصلاً بينهما : لأن التجربة قامت بعد هذا التاريخ، إلا أنها استندت إلى الموروث التاريخي والحضاري والقيمي الفرنسي.

Tesi sul tema "فرنسا":

1

Ndong, Emane Chuberlin Léandre. "Le pétrole de l'Afrique subsaharienne : un enjeu stratégique dans la genèse de l'industrie pétrolière publique française (1928-1977)". Electronic Thesis or Diss., Sorbonne université, 2023. https://accesdistant.sorbonne-universite.fr/login?url=https://theses-intra.sorbonne-universite.fr/2023SORUL044.pdf.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
Au sortir de la Seconde guerre mondiale, la France tire ses leçons de ce conflit. L’énergie est utilisée à des fins géostratégiques et géopolitiques de démonstration de puissance. Les deux grandes guerres mondiales révèlent ainsi, le pétrole comme un objet d’influence, de rapport et de force capable d’octroyer la victoire à quiconque le possède. À cet effet, comme le souligne le Comte de Fels : « La Nation qui n’a pas de pétrole, n’aura plus désormais de marine, d’armée et de crédit, et tombera dans la catégorie humiliée des nations subordonnées (…). Sans pétrole, il n’y a pas de véritable indépendance nationale ! ». C’est ainsi que l’ensemble des États se lancent dans une course effrénée pour l’obtention de cette huile noire par tous les moyens possibles. La France ne possédant pas de réelles potentialités pétrolières sur son territoire, se tourne ainsi vers son immense empire colonial. Le 1er novembre 1954, on assiste à la première découverte pétrolière française commercialement exploitable, dans le Sahara algérien. Malheureusement cette découverte se déroule au moment même où commence la guerre de libération nationale algérienne. Cette découverte pétrolière est utilisée par les Algériens comme outil de chantage dans les négociations entre l’Algérie et la France. Ces négociations aboutissent à une scission au profit d’une indépendance quasi-totale de l’Algérie. Quelques années plus tard, la France fait une importante découverte en Afrique équatoriale française sur l’île d’Ozouri (actuel Port-Gentil) au Gabon. Cette dernière est suivie de plusieurs autres découvertes de gisements pétroliers et gaziers en Afrique centrale, tant au Gabon qu’au Congo-Brazzaville. C’est ainsi que la France fonde ses espoirs dorénavant sur le Gabon. Cette découverte d’or noir permet, non seulement à la France de s’approvisionner en pétrole, mais aussi de pouvoir occuper une place respectable dans le grand concert des nations. Ces découvertes d’hydrocarbures participent, sans équivoque, à la naissance du groupe pétrolier français ELF. L’Afrique centrale en générale, et le Gabon en particulier, constitue un atout important dans la réalisation de la vision d’antan d’un pétrole « franc », et sur le long terme, à celle d’une industrie pétrolière nationale française
At the end of the Second World War, France learnt its lessons from this conflict. Energy was used for geostrategic and geopolitical purposes to demonstrate power. The two great world wars thus revealed oil as an object of influence, relationship and strength capable of granting victory to whoever possessed it. To this end, as the Count of Fels points out: "The nation that has no oil will no longer have a navy, an army and credit, and will fall into the humiliated category of subordinate nations (...). Without oil, there is no real national independence". Thus, all the states embarked on a frantic race to obtain this black oil by all possible means. Since France had no real oil potential on its territory, it turned to its immense colonial empire. On 1 November 1954, the first commercially exploitable French oil discovery was made in the Algerian Sahara. Unfortunately, this discovery took place at the same time as the Algerian national liberation war. This oil discovery was used by the Algerians as a blackmail tool in the negotiations between Algeria and France. These negotiations led to a split in favor of almost total independence for Algeria. A few years later, France made an important discovery in French Equatorial Africa on the island of Ozouri (now Port-Gentil) in Gabon. This was followed by several other oil and gas discoveries in Central Africa, both in Gabon and in Congo-Brazzaville. This is how France is now pinning its hopes on Gabon. This discovery of black gold not only enables France to obtain oil supplies, but also to occupy a respectable place in the great concert of nations. These discoveries of hydrocarbons unequivocally contributed to the birth of the French oil group ELF. Central Africa in general, and Gabon in particular, is an important asset in the realization of the vision of the past of a "free" oil, and in the long term, of a French national oil industry
عد الحرب العالمية الثانية، تعلمت فرنسا من هذا الصراع. تُستخدم الطاقة لأغراض عرض الطاقة الجيوستراتيجية والجيوسياسية. وهكذا تكشف الحربان العالميتان الكبيرتان عن النفط كهدف للنفوذ والعلاقة والقوة قادر على منح النصر لمن يمتلكه. ولهذه الغاية، كما يشير كونت فيلس، "الأمة التي ليس لديها نفط، لن يكون لها بعد الآن بحرية وجيش وائتمان، وستندرج في الفئة المهينة من الدول التابعة (...). بدون النفط، لا يوجد استقلال وطني حقيقي! " هذه هي الطريقة التي تشرع بها جميع الدول في سباق محموم للحصول على هذا النفط الأسود بكل الوسائل الممكنة. لم يكن لدى فرنسا أي إمكانات نفطية حقيقية على أراضيها، لذلك لجأت إلى إمبراطوريتها الاستعمارية الهائلة. في 1 نوفمبر 1954، شهدنا أول اكتشاف نفطي فرنسي قابل للاستغلال التجاري في الصحراء الجزائرية. لسوء الحظ، يحدث هذا الاكتشاف في نفس اللحظة التي تبدأ فيها حرب التحرير الوطني الجزائرية. استخدم الجزائريون هذا الاكتشاف النفطي كأداة للابتزاز في المفاوضات بين الجزائر وفرنسا. أدت هذه المفاوضات إلى انقسام لصالح استقلال شبه كامل للجزائر. بعد بضع سنوات، اكتشفت فرنسا اكتشافًا مهمًا في إفريقيا الاستوائية الفرنسية في جزيرة أوزوري (الآن بورت جنتيل) في الغابون. ويتبع هذا الأخير العديد من الاكتشافات الأخرى للنفط والغاز في وسط إفريقيا، في كل من الغابون والكونغو برازافيل. هكذا تبني فرنسا آمالها الآن على الغابون. هذا الاكتشاف للذهب الأسود يسمح لفرنسا ليس فقط بمصدر النفط، ولكن أيضًا باحتلال مكان محترم في حفلة الأمم العظيمة. من الواضح أن هذه الاكتشافات الهيدروكربونية هي جزء من ولادة مجموعة النفط الفرنسية elf. ووسط أفريقيا بوجه عام، وغابون بوجه خاص، رصيد هام في تحقيق الرؤية القديمة للنفط «الفرنك»، وفي الأجل الطويل، رؤية صناعة النفط الوطنية الفرنسية

Libri sul tema "فرنسا":

1

ديروش, فرنسوا, e أيمن سيد فؤاد. المدخل إلى علم: الكتاب المخطوط بالحرف العربي. مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي, 2005. http://dx.doi.org/10.56656/100098.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
يعتبر هذا الكتاب أهم دراسة متكاملة في موضوع الجانب المادي للكتاب المخطوط بالحرف العربي، بغض النظر عن نص الكتاب أو ما يسمى بـ"الكوديكولوجيا". كما يعتبر أداة مفيدة ودليلا للباحثين في مجال علم المخطوطات والمفهرسين والمحققين. يشتمل الكتاب على فصول متعددة تتناول العناصر المكونة للمخطوطة، كالحوامل: البَردي والرَّق والورَق وكراسات المخطوطات، والمواد المستخدمة في الكتابة (الأقلام والأمدة والألوان والأصباغ) وشكل الكراسات وأحجامها وترتيبها وشكل الصفحة وإخراجها وتسطيرها وتزويق المخطوط وتذهيبه، إضافة إلى التجليد. كما تناولت الدراسة تاريخ النسخة وتاريخ المجاميع. ويضم الكتاب كشاف بالمفاهيم والمصطلحات الفنية، وتعريفات لمصطلحات علم المخطوط (فرنسي-إنجليزي-عربي).

Capitoli di libri sul tema "فرنسا":

1

"فرنسا". In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 191. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/1fe92e95-ar.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
2

"فرنسا". In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 191. United Nations, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/9789213588765c192.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri

Atti di convegni sul tema "فرنسا":

1

"أنسنة أحكام القانون (الهُدنة الشتوية في فرنسا أنموذجا)". In INTERNATIONAL LEGAL ISSUES CONFERENCE. Tishk International University, 2024. http://dx.doi.org/10.23918/ilic8.29.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri

Vai alla bibliografia