Letteratura scientifica selezionata sul tema "أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى"

Cita una fonte nei formati APA, MLA, Chicago, Harvard e in molti altri stili

Scegli il tipo di fonte:

Consulta la lista di attuali articoli, libri, tesi, atti di convegni e altre fonti scientifiche attinenti al tema "أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى".

Accanto a ogni fonte nell'elenco di riferimenti c'è un pulsante "Aggiungi alla bibliografia". Premilo e genereremo automaticamente la citazione bibliografica dell'opera scelta nello stile citazionale di cui hai bisogno: APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver ecc.

Puoi anche scaricare il testo completo della pubblicazione scientifica nel formato .pdf e leggere online l'abstract (il sommario) dell'opera se è presente nei metadati.

Articoli di riviste sul tema "أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى":

1

حسين, أحمد إلياس. "دور الصوفية في المجتمعات الأفريقية جنوب الصحراء 9 ـ 13 هـ . ، 15 ـ 19 م السودان أنموذجا". مجلة الجامعة الأسمرية 6 (31 dicembre 2006): 325–249. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v6i.218.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
يمثل القرن التاسع الهجري مرحلة هامة وفاصلة في التاريخ الإسلامي، نتيجة للتحولات السياسية والاقتصادية الكبرى التي شهدها عالم حوض البحر المتوسط في ذلك الوقت ، فعند قيام الدولة العثمانية كقوة عظمى ، في شرق البحر المتوسط، وإسقاطها للإمبراطورية البيزنطية ، بدأ البحر المتوسط يفقد أهميته السياسية والاقتصادية القديمة بتحول تلك الأنشطة إلى غرب أوروبا ، والمحيط الأطلسي إلى العالم الجديد ، كما أدى اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح إلى تحول طرق تجارة المحيط الهندي ، عصب حياة حوض البحر الأبيض المتوسط ، إلى المحيط الأطلسي . وبدأت الـدول المطلة على السواحل الشرقية للبحر المتوسط تفقد موقعهـا الاستراتيجي القديم ، ونتج عن ذلك بداية التدهور الاقتصادي الذي أدى إلى ضعف دول شمال أفريقيا ، وما ترتب على ذلك ، حتى وقوعها فريسة للسيطرة الغربية , وكانت النتائج أكثر ضراوة على أفريقيا جنوبي الصحراء ، إذ يمثل القرن التاسع الهجري بداية تدهور نشاط الطرق التجارية العابرة للصحراء الكبرى ، بعد تردي الأوضاع الاقتصادية والسياسية في شمال أفريقيا ، إذ كانت تلك بمثابة الوقود المحرك لحركة التجارة الصحراوية ، ولما كان قيام وتطور الأنظمة السياسية والاقتصادية والثقافية جنوبي الصحراء ، قد اعتمد في المقام الأول على حركة التجارة ، فقد أدى تدهورها إلى تردي أوضاع المجتمعات الإسلامية ، في أفريقيا جنوبي الصحراء، ونهاية عصر الدول الإسلامية الكبرى ، مثل مالي وسنغاي و كانم .وقد ترتب على ذلك بداية انفصال المجتمعات الأفريقية جنوبي الصحراء ، عن الشمال ، حيث مصادر المعرفة والغذاء الفكري ، وإبان هذا الضعف تعرضت المنطقة الضربتين قاصمتين ، هما تجارة الرقيق والهجمة الاستعمارية .
2

الشيباني, أبوبكر سالم المهدي. "مدينـة مـرزق ودورها في تجارة العبور الصحراوية خـلال الـقـرن التاسـع عشـر". Journal of Human Sciences 20, n. 3 (1 gennaio 2021): 127–42. http://dx.doi.org/10.51984/johs.v20i3.1511.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على مدينة مرزق في إقليم فزان خلال القرن التاسع عشر ، ودورها المهم في تجارة العبور الصحراوية؛ حيث شكلت مدينة مرزق بحكم موقعها الجغرافي أهمية كبيرة في بروزها كمدينة محورية في التجارة البينية بين شمال ليبيا، وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى؛ فقد كانت تتوسط الصحراء الليبية وموقعها المهم على الطريق الصحراوي الذي يمر عبرها منطلقا من طرابلس إلى مملكة برنو، وبلاد السودان الأوسط. وتعالج هذه الدراسة مدينة مرزق ودورها المحوري في تجارة القوافل التجارية الصحراوية في إقليم فزان ، وكيف تحولت مرزق لمدينة تعج، وتزدهر بالتجارة في القرن التاسع عشر بفضل تجارة القوافل الصحراوية، وبفضل موقع المدينة المهم والذي يتوسط الصحراء الليبية. ومن أسباب اختيار الباحث لهذا الموضوع هو أن مدينة مرزق تعد مدينة مهمة في إقليم فزان؛ وعاصمة لإقليم في ذلك الوقت, الأمر الذى أعطى المينة دوراً مهما لتكون إحدى أهم مناطق العبور لتجارة الصحراوية، ومن ثم يرى الباحث أن مدينة مرزق وأهميتها الاقتصادية في القرن التاسع عشر لم تنل حقها الوافر من الدراسة والتحليل ، وعليه سيستخدم الباحث المنهج التاريخي السردي والتحليلي في دراسته.
3

عليش, عفاف محمد. "تأثير الاستعمار على ماضي وحاضر ومستقبل اللغة العربية في دول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى". مجلة کلية الآداب . جامعة بني سويف 7, n. 66 (1 marzo 2023): 393–416. http://dx.doi.org/10.21608/jfabsu.2023.317355.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
4

Chatra, Khireddine Youssef. "الإستراتيجية الكولونيالية الفرنسية في إخضاع الصحراء الجزائرية". Al-Adab Journal 1, n. 138 (15 settembre 2021): 81–118. http://dx.doi.org/10.31973/aj.v1i138.1120.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
إن من أهم المراحل المفصلية في التاريخ الحديث للصحراء الجزائرية هي مرحلة التوسع الاستعماري الفرنسي لأن السياسة الفرنسية في الصحراء كانت تقوم من بدايتها إلى نهايتها على مبدأ فصل الجنوب الجزائري عن شماله، وما إخضاعه لنظام إداري عسكري مميز إلا لأجل تحقيق هذه الغاية، فضلا عن غايات أخرى كتسهيل التوسع في أفريقيا الغربية، وتحقيق منافذ إستراتيجية لربط القطاعات الاستعمارية الفرنسية مع بعضها ووفقا لمبررات ودواعٍ لا يقرها الواقع الجيوبوليتيكي للمنطقة. ويتناول هذا البحث مجمل المشاريع الاستكشافية والسياسية والاقتصادية والتنصيرية الأوربية منها والفرنسية في الصحراء الجزائرية قبل الاحتلال الفرنسي لها وبعده، كما يتطرق إلى دوافع الإستراتيجية الكولونيالية الفرنسية في إخضاع الصحراء الجزائرية وأهم مظاهرها وتجلياتها وأبعادها وأطوارها وأهدافها، وانعكاسات هذه الاستراتيجية على فرنسا المستعمرة ثم على المنطقة ككل. ويفترض البحث أن فرنسا كانت ولا زالت تعتمد نفس خطوات وأبعاد وأطوار وأهداف الإستراتيجية الكولونيالية الفرنسية القديمة المبنية على الإستغلال الشامل لكل المعطيات الأنثربولوجية والطبيعية والاقتصادية في إخضاع الأقطار المستهدفة، من أجل تحقيق منفعتها السياسية ودعم اقتصادها ونفوذها. وبعد البحث والتقصي توصل البحث إلى نتائج عدة ،منها أن فرنسا كانت مقتنعة أن ضمان استمرارها في شمال الجزائر مرهون بالسيطرة على صحرائها من جهة، ولضمان هيمنتها على غرب افريقيا وأفريقيا جنوب الصحراء لابد لها من السيطرة على الصحراء الجزائرية من جهة أخرى. كما استنتجنا أن السياسة الفرنسية لا زالت قائمة على دوافع وغايات الإستراتيجية الكولونيالية الفرنسية القديمة في إخضاع حكومات أقطار الصحراء الأفريقية الكبرى على الرغم من انفصالها السياسي عنها منذ نصف قرن أو يزيد.
5

عبدالفضيل, جاب الله. "أبعاد المشكلة الاقتصادية في دول أفريقيا جنوب الصحراء". مجلة الدراسات الأفريقية 15, n. 15 (1 gennaio 1994): 209–64. http://dx.doi.org/10.21608/mafs.1994.240197.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
6

يونس, أ. م. د/ ايهاب محمد. "مصر وفرص الاستثمار والتصدير في أفريقيا جنوب الصحراء". مجلة الشروق للعلوم التجارية 13, n. 13 (1 giugno 2021): 67–98. http://dx.doi.org/10.21608/sjcs.2021.225210.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
7

خليل, اسامة حيمد. "الزحف العظيم (الهجرة الكبرى) في جنوب افريقيا عام 1836 الاسباب والنتائج". Journal of Tikrit University for Humanities 30, n. 7, 2 (31 luglio 2023): 261–78. http://dx.doi.org/10.25130/jtuh.30.7.2.2023.14.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
لم يكن الزحف نَفْسه ظاهرة جديدة في تاريخ جنوب أفريقيا منذ أواخر القرن السابع عشر حتى بواكير القرن العشرين ، وإنما كان جزءاً من التوسع التدريجي عبر الحدود ، وقد كان الزحف مختلفاً عن الهجرات أو التحركات السابقة ، كما أن هذا الزحف يختلف في نوعيته وحجمه عن التوسع الذي شهده القرنان السابقان ، فقد كان الزحف العظيم يمثل هجرة بأعداد كبيرة ، كما كان منظَّماً وله قيادة ، وأن الزاحفين الذين تحركوا عام 1835 ، كانوا لا ينوون ولا يرغبون في العودة لمستعمرة الكيب ، لقد كانوا آملين في تأسيس وطن جديد ، حيث يكون في إمكانهم تسيير أمور حياتهم بقيادة منهم ، بعيداً عن هيمنة الإدارة البريطانية في جنوب أفريقيا ، أن هذه الهجرة كانت تكمن خلفها عوامل مختلفة ، لهذا كانت وقائعها وتأثيراتها في غاية التعقيد
8

أبيكن, أ. د. موسى عبد السلام, e د. أحمد محمد كامل. "الثقافة العربية في غرب أفريقيا". مجلة جامعة صبراتة العلمية 4, n. 1 (30 giugno 2020): 91–80. http://dx.doi.org/10.47891/sabujhs.v4i1.130.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
للغة العربية أهميةٌ كبيرةٌ في غرب أفريقيا، ولها تاريخٌ قديمٌ في المنطقة عبرت الثقافة العربية الصحراء الكبرى من شمال أفريقيا إلى غربها بسبب العلاقات التجارية بين أفريقيا، وسكان غربها. وكانت هذه التجارة ــــ على مايقال ــــ نقطة انطلاقٍ للغة العربية وآدابها في أفريقيا الغربية. لقد ناقش البحث خمس نقاطٍ أساسيةٍ لها علاقةٌ مباشرةٌ في تطوير الثقافة العربية بالمنطقة تتمثل في المدارس القرآنية، ومدارس تحفيظ القرآن، والمعاهد العربية الإسلامية، والمدارس العربية النظامية الحديثة، و دور أساتذة اللغة العربية في الجامعات النيجيرية. يهدف البحث إلى تقدير جهود علماء غرب أفريقيا اتجاه الثقافة العربية بصفة عامة، وعلماء نيجيريا بصفة خاصة. والمنهج المتبع استقرائي. توصل البحث إلى أن المدارس العربية بالمنطقة، لها إسهامٌ فريدٌ، ودورٌ حيويٌ في بقاء الثقافة العربية في أفريقيا الغربية بشكل عام، وفي نيجيريا بشكل خاص.
9

هاشم خاطر, أحمد. "الأزمة الاقتصادية والتکيف الهيکلي والدولة في أفريقيا جنوب الصحراء". المجلة المصرية للتنمية والتخطيط 1, n. 1 (1 dicembre 1993): 0. http://dx.doi.org/10.21608/inp.1993.168174.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
10

المقطو, مريم الصغير عبد السلام. "الواحات ومحطات القوافل التجارية في إقليم فزان من دخول الإسلام إليها في (23-916ه/ 643-1510م)." Journal of Human Sciences 20, n. 3 (1 gennaio 2021): 61–72. http://dx.doi.org/10.51984/johs.v20i3.1502.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
مثّل موقع فزان في الصحراء الليبية مركزاً هاماً, وحلقة وصل بين الأقاليم المختلفة والتي تضطر بالمرور منه للوصول إلى بعضها بعضا مثل: الأقاليم الشرقية في مصر والشمالية لأفريقيا والمتواصلة مع أوروبا وأواسط القارة الأفريقية وغربها، ومع بلاد السودان في الجنوب، ورغم قساوة الصحراء فإن الواحات الصحراوية عملت كملطف للجو وتعزيز لعملية التواصل للقوافل العابرة منها إلى كل ربوع القارة، حيث شكلت مأمناً لها والتي أكسبت القارة مكانة مهمة في عملية الوصل بين جميع جهاتها. إن أفريقيا الشمالية وأفريقيا جنوب الصحراء منطقتان متكاملتان اقتصادياً، وقامت الواحات الليبية- مثل: أوجلة وجالو والكفرة ومرزق وغات وغدامس ... وغيرها- بدور مهم في عملية التواصل وفي تنشيط المبادلات التجارية. وما يهمنا هنا هو دراسة الواحات الواقعة داخل إقليم فزان واتخاذها دور المحطات التجارية للقوافل العابرة منها للصحراء والتي بفضلها تم تطور المدن الواقعة في طريقها وضمن الإقليم نفسه. تتحدث كتب الرحالة والمصادر التاريخية عن وجود علاقات اقتصادية بين مناطق الشمال لقارة أفريقيا ووسطها في فترة العصر الإسلامي، الذي كان سبباً مباشرا في ازدهارها بعد فتح مصر وشمالي أفريقيا، كانت الطرق عبر فزان هي الطرق الرئيسة لتوصيل البضائع السودانية، وأبرزها العبيد، نحو الشمال الأفريقي ومصر.

Tesi sul tema "أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى":

1

Ndong, Emane Chuberlin Léandre. "Le pétrole de l'Afrique subsaharienne : un enjeu stratégique dans la genèse de l'industrie pétrolière publique française (1928-1977)". Electronic Thesis or Diss., Sorbonne université, 2023. https://accesdistant.sorbonne-universite.fr/login?url=https://theses-intra.sorbonne-universite.fr/2023SORUL044.pdf.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
Abstract (sommario):
Au sortir de la Seconde guerre mondiale, la France tire ses leçons de ce conflit. L’énergie est utilisée à des fins géostratégiques et géopolitiques de démonstration de puissance. Les deux grandes guerres mondiales révèlent ainsi, le pétrole comme un objet d’influence, de rapport et de force capable d’octroyer la victoire à quiconque le possède. À cet effet, comme le souligne le Comte de Fels : « La Nation qui n’a pas de pétrole, n’aura plus désormais de marine, d’armée et de crédit, et tombera dans la catégorie humiliée des nations subordonnées (…). Sans pétrole, il n’y a pas de véritable indépendance nationale ! ». C’est ainsi que l’ensemble des États se lancent dans une course effrénée pour l’obtention de cette huile noire par tous les moyens possibles. La France ne possédant pas de réelles potentialités pétrolières sur son territoire, se tourne ainsi vers son immense empire colonial. Le 1er novembre 1954, on assiste à la première découverte pétrolière française commercialement exploitable, dans le Sahara algérien. Malheureusement cette découverte se déroule au moment même où commence la guerre de libération nationale algérienne. Cette découverte pétrolière est utilisée par les Algériens comme outil de chantage dans les négociations entre l’Algérie et la France. Ces négociations aboutissent à une scission au profit d’une indépendance quasi-totale de l’Algérie. Quelques années plus tard, la France fait une importante découverte en Afrique équatoriale française sur l’île d’Ozouri (actuel Port-Gentil) au Gabon. Cette dernière est suivie de plusieurs autres découvertes de gisements pétroliers et gaziers en Afrique centrale, tant au Gabon qu’au Congo-Brazzaville. C’est ainsi que la France fonde ses espoirs dorénavant sur le Gabon. Cette découverte d’or noir permet, non seulement à la France de s’approvisionner en pétrole, mais aussi de pouvoir occuper une place respectable dans le grand concert des nations. Ces découvertes d’hydrocarbures participent, sans équivoque, à la naissance du groupe pétrolier français ELF. L’Afrique centrale en générale, et le Gabon en particulier, constitue un atout important dans la réalisation de la vision d’antan d’un pétrole « franc », et sur le long terme, à celle d’une industrie pétrolière nationale française
At the end of the Second World War, France learnt its lessons from this conflict. Energy was used for geostrategic and geopolitical purposes to demonstrate power. The two great world wars thus revealed oil as an object of influence, relationship and strength capable of granting victory to whoever possessed it. To this end, as the Count of Fels points out: "The nation that has no oil will no longer have a navy, an army and credit, and will fall into the humiliated category of subordinate nations (...). Without oil, there is no real national independence". Thus, all the states embarked on a frantic race to obtain this black oil by all possible means. Since France had no real oil potential on its territory, it turned to its immense colonial empire. On 1 November 1954, the first commercially exploitable French oil discovery was made in the Algerian Sahara. Unfortunately, this discovery took place at the same time as the Algerian national liberation war. This oil discovery was used by the Algerians as a blackmail tool in the negotiations between Algeria and France. These negotiations led to a split in favor of almost total independence for Algeria. A few years later, France made an important discovery in French Equatorial Africa on the island of Ozouri (now Port-Gentil) in Gabon. This was followed by several other oil and gas discoveries in Central Africa, both in Gabon and in Congo-Brazzaville. This is how France is now pinning its hopes on Gabon. This discovery of black gold not only enables France to obtain oil supplies, but also to occupy a respectable place in the great concert of nations. These discoveries of hydrocarbons unequivocally contributed to the birth of the French oil group ELF. Central Africa in general, and Gabon in particular, is an important asset in the realization of the vision of the past of a "free" oil, and in the long term, of a French national oil industry
عد الحرب العالمية الثانية، تعلمت فرنسا من هذا الصراع. تُستخدم الطاقة لأغراض عرض الطاقة الجيوستراتيجية والجيوسياسية. وهكذا تكشف الحربان العالميتان الكبيرتان عن النفط كهدف للنفوذ والعلاقة والقوة قادر على منح النصر لمن يمتلكه. ولهذه الغاية، كما يشير كونت فيلس، "الأمة التي ليس لديها نفط، لن يكون لها بعد الآن بحرية وجيش وائتمان، وستندرج في الفئة المهينة من الدول التابعة (...). بدون النفط، لا يوجد استقلال وطني حقيقي! " هذه هي الطريقة التي تشرع بها جميع الدول في سباق محموم للحصول على هذا النفط الأسود بكل الوسائل الممكنة. لم يكن لدى فرنسا أي إمكانات نفطية حقيقية على أراضيها، لذلك لجأت إلى إمبراطوريتها الاستعمارية الهائلة. في 1 نوفمبر 1954، شهدنا أول اكتشاف نفطي فرنسي قابل للاستغلال التجاري في الصحراء الجزائرية. لسوء الحظ، يحدث هذا الاكتشاف في نفس اللحظة التي تبدأ فيها حرب التحرير الوطني الجزائرية. استخدم الجزائريون هذا الاكتشاف النفطي كأداة للابتزاز في المفاوضات بين الجزائر وفرنسا. أدت هذه المفاوضات إلى انقسام لصالح استقلال شبه كامل للجزائر. بعد بضع سنوات، اكتشفت فرنسا اكتشافًا مهمًا في إفريقيا الاستوائية الفرنسية في جزيرة أوزوري (الآن بورت جنتيل) في الغابون. ويتبع هذا الأخير العديد من الاكتشافات الأخرى للنفط والغاز في وسط إفريقيا، في كل من الغابون والكونغو برازافيل. هكذا تبني فرنسا آمالها الآن على الغابون. هذا الاكتشاف للذهب الأسود يسمح لفرنسا ليس فقط بمصدر النفط، ولكن أيضًا باحتلال مكان محترم في حفلة الأمم العظيمة. من الواضح أن هذه الاكتشافات الهيدروكربونية هي جزء من ولادة مجموعة النفط الفرنسية elf. ووسط أفريقيا بوجه عام، وغابون بوجه خاص، رصيد هام في تحقيق الرؤية القديمة للنفط «الفرنك»، وفي الأجل الطويل، رؤية صناعة النفط الوطنية الفرنسية

Capitoli di libri sul tema "أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى":

1

"أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى". In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 12. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/64538243-ar.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
2

"أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى". In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 12. United Nations, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/9789213588765c013.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri
3

"أفریقیا جنوب الصحراء الكبرى". In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 12. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/cbdb9532-ar.

Testo completo
Gli stili APA, Harvard, Vancouver, ISO e altri

Vai alla bibliografia