Literatura académica sobre el tema "الكتاب والعترة"

من اهم كتاب القرن الخامس الهجري الحسن بن عبدالصمد بن ابي الشخباء ابو علي العسقلاني مات مقتولاً في سجن بمدينة القاهرة سنة اثنتين وثمانين واربعمائة، كان فارساً من فرسان النثر في الخطب والرسائل المحبرة، وهو احد البلغاء الفصحاء الشعراء إذ ذكر ياقوت الحموي في معجم الادباء ان اكثر رسائله اخوانيات وجهها الى اصدقائه ومنهم امراء ووزراء زمانه وله ديوان رسائل مفقود. كان القاضي الفاضل اشهر كتاب القرن السادس الهجري حافظاً لرسائله مستمداً منها ما نفعه في مكاتباته التي لم يصل الينا من مجموعها الا القليل وأكثر من أورد أمثلة من رسائله ياقوت الحموي وهي تدل على جودة ترسله التي تناولت الموضوعات المشتركة بين الشعراء والكتّاب ، وتفوق الكتاب فيها لمرونة النثر وطواعيته في التعبير عن مدافن الالفاظ ودقائق المعاني مستندين الى ثقافة عريضة وتراث نثري فني عريق . ان دراسة رسائل ابن ابي الشخباء هي محاولة جادة للوقوف على اسلوبه في الترسل وطريقته الفنية في التعبير عن موضوعاته وبيان مقاصده الكتابية وسماته الفنية في عصره وبخاصة في طرز رسائله الاخوانية وحسن تصويره الفني والجمالي لها، إذ كانت الموضوعات التي طرقها تمثل رسائل المديح والهجاء والعتاب والتهنئة والوصف واعتمد في طريقة كتابته على توظيف التراث في رسائله فضلاً عن توظيف شعره في ثنياتها مازجاً بينهما في التعبير عن موضوعاته ، وكذلك كان مهتماً بالنثر البديعي المسجع اسلوب عصره الكتابي، وفنونه من جناس وسجع وطباق وتوازن واقتباس... لكنه لم يكن ثقيلاً وزخرفةً وانما يرد بصورة تدل على تمكن من ادوات الكتابة في عصره من غير جور على المعنى وسينهض البحث بتقديم دراسة فنية تحليلية لرسائله .

يتناول هذا البحث بالنقد والتقويم كتاباً من كتب النحو التعليميّ، وهو كتاب(النحو الوسيط) الّذي ألّفه الأستاذ الدكتور سعد حسن عليوي الزغيبيّ، وهذا الكتاب من الكتب المفيدة والمهمّة لطالب العلم؛ ولذلك أُقرّ منهجاً لتدريس مادّة النحو في كليّة التربية الأساسيّة، إذ تضمّن المفردات المطلوبة والمقرّة من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقيّة، علاوة على ما فيه من فوائد إثرائية تعين الطالب على مواصلة مسيرته العلمية. وعلى الرغم من محاسن هذا الكتاب بيد أنه لا يخلو من نقاط ضعف، والعصمة لأهلها، وقد حاولت في هذه الوريقات تسليط الضوء عليها ومحاولة تصحيحها.

تناول هذا البحث تحقيق ودراسة مخطوط في الفقه الشافعي بعنوان (( كفاية الناسك في أداء المناسك )) للعلامة مصطفى البدري الدمياطي، المتوفى سنة (1298هـ)، وتناول الباحث في بحثه موضوعاً فقهياً واحداً وهو الحج والعمرة . فإظهار هذا الكتاب وتقديمه يساعد ويسهل للباحثين، والقراء الرجوع إليه، واطلاعهم على محتوى الأثر الذي يتضمنه هذا الكتاب، مع خدمة النص وفقاً لقواعد التحقيق المعروفة، وقد قمت بعمل ترجمة للمؤلف، وإثبات نسبة الكتاب إليه، ومقابلة النسخ، وتخريج الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، وتوثيق النصوص من مصادرها، وغير ذلك مما يجب على المحقق فعله. وجاء البحث في مقدمة وقسمين: قسم دراسي حوى مبحثين: المبحث الأول: التعريف بالمؤلف، واحتوى ثلاثة مطالب: المطلب الأول: اسمه، ونشأته، ومولده، والمطلب الثاني: شيوخه، وتلاميذه، والمطلب الثالث: مؤلفاته، ووفاته، والمبحث الثاني: دراسة الكتاب المحقق وجاء في مطلبين: المطلب الأول اسم الكتاب، ونسبته للمؤلف، وتاريخ انتهاء تأليفه، والمطلب الثاني: منهج التحقيق وعملي فيه، وصف النسخ، وصور المخطوط، وقسم تحقيقي حوى تحقيق النص تحقيقًا علميًا.

. يطرح كتاب "الأوقاف والمجتمع " لعبدالله بن ناصر السدحان ، قضايا متعددة عن العلاقة بين الوقف والمجتمع؛ إذ يوضح دور الوقف الحيوي عبر التاريخ الإسلامي، ويركز على أهمية إحياء هذا الدور في المجتمع الإسلامي حاضرًا ومستقبلاً. يتناول الفصل الأول مقدمة أساسية عن الأوقاف في النظام الإسلامي. ويستعرض الفصل الثاني الآثار الاجتماعية للأوقاف في مجالات الرعاية الاجتماعية لفئات متنوعة؛ كالأيتام والعجزة وغيرهم. ويوضح الفصل الثالث كيفية توجيه مصارف الأوقاف لتلبية احتياجات المجتمع. ويقدم الفصل الرابع نوعًا جديدًا من الأوقاف وهو "وقف الوقت" وهو موجه لفئة الشباب. ويستعرض الفصل الخامس مشكلات أوقاف الحرمين الشريفين خارج الأراضي السعودية، والتي ضاعت واندثرت في العالم الإسلامي. ويستعرض الفصل السادس مظاهر وأسباب الاندثار القسري للوقف، وهي مشكلة تَمُس عين الوقف التي تتعطل لأسباب مختلفة. ويناقش الفصل السابع الصورة الذهنية السلبية عن الأوقاف لدى قطاع عريض في المجتمع مثل الاعتقاد أنه مقتصر على مجالات دينية، أو أن الأوقاف مضرب الإهمال، أو حصرها في مجالات ضيقة جدًا. ويوضح الفصل الثامن والأخير جهود المملكة العربية السعودية في رعاية الأوقاف من ناحية العناية بالجانب التشريعي والإشرافي، ورعاية أوقاف الحرمين الشريفين وحمايتها، والعناية بالجانب العلمي ونشر الثقافة الوقفية، والعناية بالمكتبات الوقفية الخاصة والعامة. ويلاحظ في الكتاب أن المؤلف يستعرض معوقات الوقف ويقترح آليات وكيفية تفعيلها للتغلب على تلك المعوقات.

يركز هذا البحث على دراسة القيود المدونة في المخطوطات وكيف يمكن الإفادة منها باعتبارها مصدراً مهماً في دراسة التاريخ ومعرفة تفاصيل جمة قد لا تكون متوافرة في المصادر التقليدية التي تعتمد عليها الدراسات بشكل كبير، كما أن هذه القيود أو خوارج النص يمكن أن تكون بصيغ وأشكال متعددة إما على شكل إجازات أو قيود فراغ من الكتابة والتي تسمى حرد المتن أو تكون وقفيات وتملكات، أو قيود فراغٍ أو سماعٍ أو إجازةٍ أو مناولة وغيرها من القيود ذات الأهمية والدلالة العميقة في إعادة كتابة التاريخ وفهمه. كما إن من أبرز الفوائد والعوائد من دراسة هذه القيود هو معرفة الوضع العلمي والثقافي وطبيعة الحياة الفكرية لأي عصر من العصور، ودور العلماء والشيوخ في الحياة العلمية والعامة، مع معرفة أسماء وتراجم الكثير من الأعلام، هذا فضلاً عن ضبط تواريخ وتفاصيل مناسبات عديدة ورد ذكرها في المصادر التاريخية المختلفة، كما يمكن من خلال هذه القيود معرفة مضامين الكثير من المصادر العلمية المفقودة وإعادة نسبة الكتب لمؤلفيها وغيرها من الفوائد التاريخية.

الصحف الشريف هو ١لويقة شمل عليها القراًن الكريم، لكته لا يمكنه أن يقدم لتا كل ما يتعلق بقراءة القرآنى، و أصولها و أسرارها، ولابد أن يؤخذ ذلك شفاها عن شخ عا لم محنه الأمور، خبثر بأسرارها. ولقد كان رسم ،لصحف الضاني في بداية الأمر دون شط و. لا شكل، ولما ائت رقعة الدولة الإسلامية، ودخل الأعاجم ني الإسلام، رأى القائمون على شؤون الملمين ضرورة تحعين ،لرسم الشاني، وضبط قراءته؛ لأن العا لم الإسلامي آنذاك أصيح خضما يموج بمختلف الشعوب متها من بجسن العربية، و منهم من لا يحسها، والعبرة في تلقي القرآن إنما هي الشافهة، وما الكتابة و اكسحيل سوى عاملين ساعدين لي الحفظ و الضبط ء ٩ لقد وقفت دون نعديل اربع العماني قداسة أضيغت غلى هذا الرسم إلى <ت أن بعض العلماء قال: إنه توقيفي ، أي: بوحي من الله سبحانه و تعالى. وكان هذا القول من بعضهم مغالاة في تقديس الصورة التي بب لها الصحف الشريف في عهد سيدنا عثمان رضي الله عنه، ولو كانت هذه الكابة توهيقية لتشالهت من > لى جهة ني خطوط كتان الوص، وهو ما لم يقل به أحد، ولعل هذا انتقديس لصورة الكابة جاء خوفا من أن يقع تخريف في اننقل، أو أن ئكب بصورة يعتريها أكغيبر بعد فوات ءصرها؛ فيكون الددول عن ارسم الئشاني أمراً ,بودي إلى تغيبر يور..ه اتفقت عليها كلمة 1لصحا؛لآ ني عص; سيدنا عثمان زضي الله عنه، ورس ؤدي إل وضع

العبرية من اللغات التي تتميز باعتمادها على الحروف، ولا تلتفت إلى الأصوات بقدر التفاتها إلى الحروف، وظلت ردحا طويلا من الزمن مقتصرة على مجموعة قليلة من اليهود الحاخامات والمتدينين، ما أدى إلى ضعفها وتراجعها، لولا أنها ظلت محورا لحياة اليهود في كل زمان ومكان كونها لغة كتاب مقدس، فبادر اليهود للمحافظة على لغتهم وحاولوا صيانتها والاهتمام بالقراءة الصحيحة لها. فلكي يُقرأ الكتاب المقدس بصورة صحيحة لا بد له من مقاييس ومعايير لهذه القراءة، فبدأ الاهتمام بإنشاء نظام للحركات والنبرات وقام بهـذا العمل رجال سموا (رجال الماسورة) وعرف عملهم باسم الماسورة מְסוֹרָה(1)، وأول من ألف كتابا بهذا الخصوص اهارون بن هاشير من أدباء القرن السابع الميلادي الذي تأثر بالنحاة العرب في هذه الناحية، كما يعد سعديا بن يوسف الفيومي (892م- 942م) منشئ النحو العبري ويسمونه أبا النحو العبري، ولما اختلط اليهود بالعرب في الأندلس في القرون بين التاسع والثاني عشر الميلادي بدأ اليهود بمحاكاة الأدباء العرب فعُدت تلك الفترة العصر الذهبي للأدب العبري(2). كان جليا تأثر اليهود بالنحاة العرب فازدهرت الدراسات النحوية واللغوية ووصلت إلى مراحل النضوج وخاصة في قرطبة حيث ظهر الكثير من علماء العبرية ونحاتها وأشهرهم مناحم بن سروق (910م- 960م) الذي ألف أول عمل لغوي في العبرية شمل الناحية اللغوية في الكتاب المقدس وهو معجم اسماه מַחְבֶּרֶת "كراسة"، كما ظهر في الفترة نفسها دوناش بن لبرط (920- 970) الذي ألف كتابا سماه תְּגוּבוֹת "إجابات"، ويعد أول من ميز بين الأفعال المتعدية وغير المتعدية، كما ظهر مروان بن جناح (990- 1055) الذي يعد من أعظم علماء النحو العبري وأشهرهم، فكانت له مؤلفات نحوية ضخمة أهمها (كتاب المستلحق) و (كتاب التنبيه) و (كتاب اللمع) وغيرها فضلا عن مؤلفات ضخمة كُتب معظمها باللغة العربية(3)، وترجمها بعد وفاته بعدة سنوات إلى العبرية يهودا بن تبون (1120- 1190 م)، وهو يهودي من اصل أسباني ترجم للعديد من أدباء وشعراء العصر الوسيط ومنهم يهودا الليفي ومروان ابن جناح ومجموعة מִבְחַר הַפְּנִינִים "مختار اللؤلؤ" لسليمان ابن جبيرول وبعد وفاة يهودا اشتهر ابنه صموئيل (1160-1230 م) الذي ترجم كتاب מוֹרֶההַנְּבוּכִים "دليل الحائرين" لموسى بن ميمون(4). بعد سقوط الدولة العربية في الأندلس مرت اللغة العبرية بسبات طويل امتد إلى القرن التاسع عشر حيث بدأ اليهود في أوربا الشرقية وخاصة في روسيا بإحياء اللغة العبرية لتكون لغة تخاطب وتعليم فازدادت عناية اليهود باللغة العبرية ووسعوا نطاق استعمالها في مختلف مجالات الحياة. الفعل في العربية: ما وضع ليدل على معنى مستقل بالفهم (حدث) والزمان جزء منه(5). المعتل و الصحيح: يطلق مصطلح الصحيح والمعتل على الأفعال والأسماء، ولكن بمفهومين مختلفين، وتعود هذه القسمة للأفعال والأسماء نتيجة لانقسام أصوات حروف اللغة التي تنقسم بدورها إلى قسمين: الصوامت وهو ما يعرف بالأحرف الصحيحة، والصوائت وهو ما يعرف بالأحرف المعتلة.

شغل القران الكريم الامم على مختلف مستوياتهم الثقافية والعقدية والفكرية ، ومن اهم الفئات التي كان لهم وقفة جادة حول القران هم الفلاسفة والمفكرون والمستشرقون، اذ ابدوا آراء مختلفة سواء بالسلب ام بالإيجاب، ولاشك ان اهمية تلك الآراء تتناسب ومدى تأثير اصحابها بالراي العام السياسي والاجتماعي ، ويبدو ان للمستشرقين أثراً اكثر خطورة من غيرهم كونهم يمثلون الرأي الناضج حسب وجهة نظر الساسة والعامة لانهم تخصصوا بهذا المجال وقضوا سنين طوال وهم يتابعون الشريعة الاسلامية، نشأتها و تاريخها وتطوراتها ، وعلى قمة تلك الاهتمامات القران الكريم بوصفه الكتاب المقدس في الاسلام ، والذي سنحاول دراسته في هذا البحث الآراء التي طرحها المستشرقون حول القران الكريم واثره في نفوسهم وتوجهاتهم الايمانية.

وهكذا دلل التحليل على أنه يمكن إدراج هذه المسرحية الثرية ضمن ملمح جديد من ملامح عطائها، يصب في تيار الأعمال الحضارية العربية ، بقصد الإسهام في محاورات العلاقة بين الشرق والغرب، بكيفيات متفاوتة، وبأساليب عديدة ، من ضمنها التمثيل الرمزي عن طريق العلاقة بين الجنسين ، وخلال هذا التوظيف حافظ الكاتب على معظم طقوس ذلك الترميز وأساسياته ، مع تعديلات طفيفة ، فقد كان ممثل الجنوب رجلا في حين كان ممثلا الشمال رجلا وامرأة ، والعادة جرت في غيرها من أعمال هذا التيار أن تكون العلاقة بين رجل شرقي وامرأة غربية، وكذلك نقل الكاتب أحداث العمل إلى الصحراء جنوب المتوسط ، في حين كانت تدور أحدات الأعمال الأخرى داخل أحياء بالعواصم الغربية، وتحديدًا في لندن وباريس ، إضافة إلى أنه جعل من اعترف بالواقعة ، وقام بسردها الغريم الغربي نفسه، خلافا لما درج عليه كتاب هذا النمط من التوظيف ، بجعل المنتصر هو من يتبجح برواية انتصاراته؛ أما فيما عدا ذلك فلم يتغير شيء من حيث الترتيب، وإصرار الخصم الشرقي على إنجاز النصر مهما كانت التكاليف، وتمكنه من تحقيق ذلك في آخر المشوار، وكذلك من حيث التكنيك الفني، بجعل هذه الفكرة خلفية للعمل وليست معلنة فيه ، وتقديم مشاهدها على دفعات متباعدة ، وشد أواصر العمل عن طريقها ، وما إلى ذلك من التدابير الفنية المعهودة في مثل هذه الأعمال . ولسنا في وارد التأكيد أو النفي للكامن النفسي الذي ذهب إليه معظم من تعرضوا لهذه الفكرة في الأعمال السردية والدرامية ، وإن كان التحليل يرجح ذلك التوجيه - كما سبق بيانه- إنما القصد هو متابعة انسراب مثل هذه التقنيات الفنية إلى الأعمال الدرامية أيضا ، وتحديدًا في الكتابات الليبية ، وفد أشير في أكثر من موضع إلى حالة الإهمال التي تعانيها ، ولعله بات من المسلم به ، ومن المشهور - أيضا - بين أهل الاختصاص أن القراءة الـتأويلية لا تعدو كونها اقتراحًا لتوجيه أفق الانتظار، دون أدني ادعاء للقول الفصل ، أو الموقف الجازم الذي هو أبعد ما يكون عن آفاق جماليات التلقي وأنماط القراءة التفاعلية

تهدف هذه الدراسة إلى وصف احتياجات الطلاب إلى تطوير الكتاب المدرسي لمهارة الكلام المستند إلى المنهج الاتصالي. يستخدم البحث منهج التطوير مع الخطوات التالية: مراجعة الأدبيات والملاحظات الميدانية ودراسات الوثائق والاستبانة. تم تحليل البيانات التي تم الحصول عليها لتصبح المادة الرئيسية في تصميم المواد التعليمية. تظهر نتائج الدراسة أنه أولاً، يتم توجيه المواد التعليمية إلى: مساعدة الطلاب على أن يكونوا قادرين على التواصل شفهيًا باستخدام اللغة العربية بأسلوب توجيهي تواصلي. الموضوعان والعبارات التي يحتاجها الطلاب في المحادثة اليومية باللغة العربية هي: التحية والتعارف، الأسرة، السكن، الحياة اليومية، الطعام والشراب، الصلاة، الدراسة، العمل، التسوق، الجو، المجتمع والأماكن، السفر، العطلة، الحج والعمرة. أما العبارات العربية التي يحتاجها الطلاب هي كالتالي: الأخطاء الشائعة التي يتكلم بها الناطقون باللغة العربية، التحية، التحية، التعارف، العروض وطرق الشكر، التهنئة، الثناء، التعبير عن مشاعر السرور والحزن، الطلب، الاعتذار والاستفسار، الاستئذان، إبداء النصح، الموافقة، الرفض والتعبير عن الغضب، الإقرار، الحلف والاستبداع، الشكوك والاستغراب، نقل التحية والدعوات، دعاء النجاح والعبارات للمرضى، عبارات التعزية، التسليم والترحيب، الأدعية العامة، كيف نعبر باللغة العربية بتعبير أفضل.

يجد القارئ في هذا الكتاب كل ‏المحاضرات التي ألقيت في الدورة التدريبية العاشرة، والتي تناولت مختلفَ جوانب التحقيق، وقد تمحورت حول: - تحقيق المخطوط في علوم القرآن بين ثقافة المحقق واختلاف المجالات وتعدد الاحتمالات - تحقيق المتن القرائي: إلمامات في مرجعية التأصيل وسياقات التأويل - مطارحات وأنظار في سبيل قيم لتحقيق مخطوطات علوم القرآن وما إليها - المصاحف المخطوطة: جوانب العناية بها، والموقف من دراستها - مخطوطات الرواية المشرقية في رسم المصحف: تعريف بها، وبيان أهميتها - في تحقيق النسبة: تفسير الطبراني المزعوم نموذجا - المخطوطات المجهولة المؤلفين: أهميتها، وكيفية التعامل معها: مخطوطات علوم القرآن نموذجا - التعامل مع النصوص الحديثية عند تحقيق مخطوطات التفسير وعلوم القرآن - مناهج تحقيق الروايات الإسرائيلية في كتب التفسير - مناهج تحقيق المخطوطات بين المستشرقين والعرب - التكشيف الموضوعي لكتب التفسير: الرؤية والمنهج والمقصد