Literatura académica sobre el tema "نفط"

يهدف البحث الى دراسة التحليل المكاني لانتاج واستهلاك المنتجات الاساسية (بنزين،زيت الغاز،نفط ابيض)في العراق بمنظور التنمية المستدامة للمدة (2000-2013)انطلاقاً من تحليل تلك الصناعة وطبيعة المتغيرات التي مرت بها خلال المرحلة الماضية وفق متغيرات الموقع والموضع من خلال دراسة التوازن المكاني الحالي بين الانتاج والاستهلاك للمنتجات الاساسية ومن ثم اجراء تحليل احصائي التحقيق التوزيع الامثل للمصافي لغرض تحقيق التنمية المستدامة ،واستند البحث الى فرضية تغير العلاقة بين انتاج واستهلاك المنتجات الاساسية في العراق بمنظور التنمية المستدامة(●) للمدة (2000-2013)وتناول البحث ثلاث نقاط رئيسة: النقطة الاولى:تطور صناعة تصفية المنتجات الاساسية(بنزين،زيت الغاز،نفط ابيض)في العراق بمنظور التنمية المستدامة للمدة (2000-2013). النقطة الثانية: التوازن المكاني الحالي بين الانتاج والاستهلاك للمنتجات الاساسية(بنزين،زيت الغاز،نفط ابيض)في العراق بمنظور التنمية المستدامة للمدة (2000-2013). النقطة الثالثة: التوزيع الامثل للمنتجات للمنتجات الاساسية(بنزين،زيت الغاز،نفط ابيض)في العراق بمنظور التنمية المستدامة للمدة (2000-2013).

تم معاملة نفط خام البصرة كاملا بالهيدروجين وكذلك المقطر الجوي المشق من نفط خام البصرة الذي مدى غليانه من بداية درجة الغليان الى 623 كلفن والمقر الفراغي المشتق من نفط خام البصرة ايضا والذي مدى غليانه من 623 الى 823 كلفن وكذلك المقطر النفطي الواسع المشتق من نفط خام البصرة ايضا والذي مدى غليانه من بداية درجة الغليان الى 823 كلفن في مفاعل ثلاثي الاطوار باستخدام الكوبلت مولبيدنيوم المحمول على الالومينا كعامل مساعد. كانت حدود درجات حرارة التفاعل للنفط الخام 598 الى 648 كلفن وحدود سرع السائل الفراغية 0.7 الى 2 ساعة -1 وكانت حدود درجات حرارة التفاعل للمقطر الجوي 598 الى 673 كلفن وللمقطر الفراغي 648 الى 673 كلفن وللمقطر النفطي الواسع 648 كلفن , اما حدود سرع السائل الفراغية فكانت للمقر الجوي 1 ساعة -1 وللمقطر الفراغي 0.7 الى 2 ساعة -1 , علما ان جميع هذه التفاعلات كانت تحت ضغط هيدروجيني ثابت 3 ميكاباسكال وباستعمال نسبة هيدروجين الى المغذي 300 لتر/لتر. من النتائج تبين ان محتوى الكبريت والفناديوم والنيكل في نواتج عملية المعاملة بالهيدروجين يقل بارتفاع درجة الحرارة وانخفاض سرعة السائل الفراغية. تم مزج المخلف الفراغي (vacuum residue) المشتق من نفط خام البصرة الذي مدى غليانه اعلى من 823 كلفن مع المقطر الجوي المعامل بالهيدروجين والمقطر الفراغي المعامل بالهيدروجين ومع المقطر النفطي الواسع المعامل بالهيدروجين ايضا بنفس نسب وجودها في النفط الخام الاصلي, علما بان ظروف عملية المعاملة بالهيدروجين لجميع المقاطع التي خلطت مع المتبقي الفراغي هي درجة الحرارة 648 كلفن وسرهة سائل فراغية 1 ساعة -1 بهدف الحصول على نفط خام مهدرج باكثر من طريقة , وبتحليل النتائج وجد ان معاملة النفط الخام بالهيدروجين كاملا للنفط الخام الكامل في افضل طريقة, حيث تم الحصول من خلالها على اقل محتوى من الكبريت والفاديوم والنيكل.

من اجل قياس ايجابيات وسلبيات حراس المرمى للمهارات المختلفة وذلك لتحديد مدى الفائدة المرجوة من اشتراكهم في المباريات، لاحظ الباحث أن هنالك تباين واختلاف في اداء حراس مرمى للمهارات المختلفة مما يؤثر على مستوى اداء الفريق وهنا تكمن مشكلة البحث بالتحديد اذا لاحظ عدم وجود تقويم علمي يقيس ما يبذله حارس المرمى من نشاط وجهد طيلة مده اشتراكه باللعب لذا ارتأى دراسة هذه المشكلة من اجل مساعدة المدربين في الوصول للمستوى الحقيقي لأداء حراس المرمى بكرة اليد.وهدف البحث الى:1.اعداد استمارة تقويم الأداء الفعلي لحراس المرمى بكرة اليد.2.التعرف على فاعلية الاداء الفعلي لحراس المرمى بكرة اليد.وتكونت عينة البحث من: تم اختيار العينة بالطريقة العمدية والتي تمثلت بحراس مرمى يمثلون انديه (الكرخ-الجيش-نفط الجنوب-نفط الوسط-ديالى) المشاركة في الدوري الممتاز لكرة اليد للموسم 2013-2014 وبلغ عددهم (12) حارساً للمرمى.واستنتج الباحث: ان لنادي نفط الجنوب اعلى معامل فاعلية أداء فعلي ظاهريا فيما كان لنادي نفط الوسط اوطأ معامل فاعليه اداء فعلي للفرق.• وأوصى الباحث: استخدام نتائج البحث لتوجيه التدريب الصحيح والتغلب على نواحي القصور وتدعيم النواحي الإيجابية.ضرورة اجراء بحث مشابه لإيجاد درجات معياريه لمعامل فاعليه لحراس المرمى.

تهدف الدّراسة هذه إلى تطوير وتحسين وتعزيز الجودة التي ترتبط بنوعية البيانات أو المعلومات التي تتعلق بشكل كامل بالأمور المحاسبيّة المدققة في نظام التدقيق الداخلي، وكذلك اتباع هذا النظام يؤدي لتحسين جودة البيانات أو المعلومات التي ترتبط بشكل مباشر بالأمور المحاسبيّة فيها، وكذلك جودة البيانات أو المعلومات المحاسبيّة، ويساعد ذلك في تحقيق أهداف شركة نفط ميسان، بحيث قام الباحث بتعميم استبيان لعدد (70) من كافة الموظفين العاملين في الأقسام المختلفة في شركة نفط ميسان، كما تمّ تحليل النّتائج بالاعتماد على برنامج التحليل الإحصائي SPSS، وتمّ التوصّل في هذه الدّراسة إلى بعض من النّتائج ونذكر أهمّها: يوجد ارتباط قوي ومعنوي بين المتغيّرين المستقل والذي يمثل النظام الخاص بالرّقابة الداخليّة في الشركة من حيث (تقييم وكفاءة واستقلالية)، والتّابع والذي يمثل الجودة المتعلقة بالمعلومات ذات صلة المحاسبيّة من حيث (الدقة والفاعلية والتنبؤ). كما نذكر بعض التّوصيات التي كان أهمّها: تحسين عوامل الدّقة والفاعليّة وعمليات التّنبؤ المتعلقين بجودة المعلومات المحاسبيّة بشركة نفط ميسان.

هدفت الدراسة إلى بيان الإطار المفاهيمي لإدارة المخاطر وعملية تقويم الأداء في القطاع النفطي وفقا للاتجاهات الحديثة الخاصة بتلك المفاهيم، وذلك لمحاولة الإجابة على السؤال الرئيسي للبحث: ما هي طبيعة مساهمة إطار (Enterprise Risk Management) في تقديم نموذج يحقق تقويم الأداء الاستراتيجي لشركات النفط والغاز. وتمثلت الفرضية الأساسية للبحث في أن التزام شركة نفط الوسط بتطبيق مبادئ إطار ادارة المخاطر للمؤسسة المحدث سيؤدي إلى تقويم أداءها الاستراتيجي وتحديد مخاطرها. تمثلت عينة البحث بشركة نفط الوسط. وقد تم اختيار الشركة لأناه تسعى في رسالتها إلى أن تكون الجودة والتحسين المستمر والابداع ثقافة عمل يومية بما يسهم في تحقيق أهدافها في تبوأها مكانة متميزة بين الشركات الاستخراجية محلياً وعالمياً لما تتمتع به من مقومات اقتصادية، اعتمد الباحثان في تقويم أداء الشركة على قائمة الفحص لمعرفة واقع التزام الشركة بمبادئ إطار ادارة المخاطر. وتوصلت الدراسة إلى أن ما يميز إطار (COSO) لعام (2017) عما سبقه من أطر هو جعل عملية إدارة المخاطر المؤسسية ثقافة تُدمج مع العمليات عند عملية وضع الاستراتيجية ولجميع المستويات لغرض انشاء وتحقيق القيمة للوحدة الاقتصادية والمحافظة عليها. وأظهرت نتائج تحليل استمارة الفحص في شركة نفط الوسط أن أكثر محاور إطار ادارة المخاطر المحدث تطبيقاً هو محور الاستعراض والمراجعة، يليه محور الاستراتيجية ووضع الأهداف، يليه محور الحوكمة والثقافة، ثم يليه محور (المعلومات، الاتصالات، الابلاغ)، واخيراً محور الاداء. وأوصت الدراسة بضرورة استحداث قسم خاص يُعنى بإدارة المخاطر في شركة نفط الوسط يأخذ على عاتقه تطبيق إطار (COSO) لعام (2017) لما له من أثر على تحقيق القيمة للوحدة الاقتصادية والمحافظة عليها.

تهدف الدراسة الي تشخيص مدى توافر متطلبات الإدارة المستدامة في هيئة نفط نينوى، وركزت مشكلتها على تشخيص مدى توافر متطلبات الإدارة المستدامة في الواقع العملي للمنظمة المبحوثة، وتمثل مجتمع الدراسة في هيئة نفط نينوى، وكانت القيادات الادارية فيها عينة للدراسة، والبالغ عددها (95) مستجيباً، واعتمدت على المنهج الوصفي التحليلي، والاستبانة في جمع البيانات، وتوصلت الدراسة الي اهم النتائج التالية: تتوافر جميع متطلبات الإدارة المستدامة في المنظمة المبحوثة بمستوى عالي، فضلا على توافر بعد الوعي البيئي بمستوى عالي جدا. تتجمع أبعاد متطلبات الإدارة المستدامة في بنية تركيبية تستند على خصائص التشابه بينها.

هدف البحث الى معرفة مدى التزام شركات النفط العراقية بتطبيق إجراءات الرقابة الداخلية وفق إطار COSO المحدث. إذ أن مشكلة البحث تمثلت في كون العديد من إجراءات الرقابة الداخلية المطبقة في شركات النفط العراقية غير متوافقة مع معظم الأطر العالمية الحديثة للرقابة الداخلية وبضمنها إطارCOSO المتكامل، والصادر عن لجنة المنظمات الراعية للجنة تريدوي. واتبع البحث المنهج الكمي في التعامل مع الظاهرة وتحليلها عبر تصميم قائمة فحص لتمثل أداة البحث لجمع البيانات. وتمثل مجتمع الدراسة في شركات النفط العراقية، فيما تمثلت عينة الدراسة في شركة نفط الوسط، وهي احدى تشكيلات وزارة النفط العراقية. أما وحدة المعاينة فتمثلت في مقابلة المسؤولين عن نظام الرقابة الداخلية في الشركة. وخرجت الدراسة بمجموعة من النتائج كان من بينها ضعف التزام شركة نفط الوسط العراقية بتطبيق اجراءات الرقابة الداخلية وفق إطار COSO المتكامل للرقابة الداخلية بشكل كامل وبدرجة ضعيفة نسبياً (حوالي 25.67%). ويتوقع أن تؤثر نتائج البحث الحالي في تحسين التزام شركة نفط الوسط بالأطر العالمية للرقابة الداخلية، ومدى أهمية مواكبة التطورات العالمية الخاصة بالرقابة الداخلية عبر اعتماد وتنفيذ الأطر العالمية المتكاملة لتحسين إجراءات الرقابة الداخلية. أخيراً، فإن البحث الحالي يحل محل البحوث الأولى المهتمة بمقارنة إجراءات الرقابة الداخلية في شركات النفط العراقية بالاعتماد على الأطر العالمية الحديثة كأساس للتقييم والمقارنة. نوع البحث: ورقة بحثية

تتمحور مشكلة البحث في عدم امتلاك شركة نفط ميسان لأستراتيجية تمكنها من مجاراة العمل في ظل بيئة غامضة المعالم وذات ديناميكية عالية وبالتالي فان البحث يهدف الى تقديم استراتيجية مقترحة تتصف بالشمولية والواقعية الى شركة نفط ميسان للسنوات الخمس المقبلة (2020-2024) استناداً الى موقف وظروف الشركة الحالية والمستقبلية باعتماد الأسس العلمية لصياغة الاستراتيجية، وتكمن أهمية البحث في التحليل الموقفي للشركة لمعرفة قدراتها الداخلية من عناصر قوة او ضعف وتشخيص ما يحيط بها من عناصر فرص او تهديدات ليُمثِل هذا التحليل مُنطلقاً لصياغة الاستراتيجية المقترحة للشركة. وقد اعتمد الباحثان منهج دراسة الحالة لموضوعيته واتساعه للحالة المبحوثة بتفاصيلها الدقيقة مستخدمين قائمة الفحص (Check list) والملاحظة الشخصية والمقابلات كأدوات لجمع البيانات والمعلومات من الجانب الميداني للبحث بالاعتماد على نموذج (David) كمقياس لتحليل عوامل البيئة الداخلية والخارجية التي تم تحديدها وفقاً لعدد من جلسات العصف الذهني لفريق التخطيط الاستراتيجي الذي تم تشكيله لهذا الامر في الشركة، وبعد أن اجُريِّ التحليل والمسح لكافة موارد الشركة وهيكلها التنظيمي وعناصر بيئتها المحيطة لها تمكن الباحثان من بناء مصفوفة (SWOT) لغرض تحديد الموقف البيئي للشركة، ومن ثمة اعتمد الباحثان نموذج (Bryson) في تحديد القضايا الاستراتيجية للشركة مُتضمنةً هذه القضايا للمعوقات والبرامج والافق الزمني والبديل الاستراتيجي والجهات المنفذة والمتابعة فضلاً عن مؤشرات النجاح للحكم على مدى الانحراف في نسب الانجاز. وأظهرت نتائج البحث ان الاستراتيجية الأكثر ملائمة لشركة نفط ميسان هي استراتيجية النمو والتوسع (القوة - الفرص) والتي حصلت على نسبة قبول 75.27% والتي توفر فرصة ملائمة لتحقيق اهداف الشركة للسنوات الخمس القادمة فضلاً عن ذلك وجد الباحثان ان البيئة الداخلية تتجه نحو القوة في حين ان البيئة الخارجية مُتجهة نحو التهديد.

يهدف البحث الى قياس الفجوة بين الواقع الفعلي ومتطلبات نظام إدارة الطاقة وفقاً للمواصفة (ISO 50001:2011) في شركة نفط الشمال، اذ ينطلق البحث من المشكلة المتمثلة بالاستهلاك العالي وغير المراقب وغير المسيطر عليه لمصادر الطاقة الأربعة التي تعتمدها شركة نفط الشمال وهي (الكهرباء، البنزين، الديزل، المياه)، والتأثيرات السلبية على البيئة الخارجية والداخلية الناتجة عن سوء استهلاك الطاقة، وبقصد الوصول إلى الحقائق العلمية اعتمد منهج دراسة الحالة الذي يتضمن الملاحظة والمعايشة الميدانية واللقاءات المباشرة، كما استعملت قائمة الفحص (Checklist) للوصول الى المعلومات، وتظهر نتائج البحث وجود فجوات كبيرة بين الواقع الفعلي ومتطلبات المواصفة (ISO 50001:2011)، فقد أظهرت نتائج التقييم وجود فجوة كلية لمصدر الكهرباء قدرها (0.57)، كما بلغت الفجوة الكلية لمصدر البنزين (0.62)، وقد بلغت الفجوة الكلية لمصدر الديزل (0.65)، فضلاً عن حجم الفجوة الكلية لمصدر المياه (0.82). الكلمات الرئيسة: إدارة الطاقة، نظم إدارة الطاقة، المواصفة القياسية (ISO 50001:2011).

Au sortir de la Seconde guerre mondiale, la France tire ses leçons de ce conflit. L’énergie est utilisée à des fins géostratégiques et géopolitiques de démonstration de puissance. Les deux grandes guerres mondiales révèlent ainsi, le pétrole comme un objet d’influence, de rapport et de force capable d’octroyer la victoire à quiconque le possède. À cet effet, comme le souligne le Comte de Fels : « La Nation qui n’a pas de pétrole, n’aura plus désormais de marine, d’armée et de crédit, et tombera dans la catégorie humiliée des nations subordonnées (…). Sans pétrole, il n’y a pas de véritable indépendance nationale ! ». C’est ainsi que l’ensemble des États se lancent dans une course effrénée pour l’obtention de cette huile noire par tous les moyens possibles. La France ne possédant pas de réelles potentialités pétrolières sur son territoire, se tourne ainsi vers son immense empire colonial. Le 1er novembre 1954, on assiste à la première découverte pétrolière française commercialement exploitable, dans le Sahara algérien. Malheureusement cette découverte se déroule au moment même où commence la guerre de libération nationale algérienne. Cette découverte pétrolière est utilisée par les Algériens comme outil de chantage dans les négociations entre l’Algérie et la France. Ces négociations aboutissent à une scission au profit d’une indépendance quasi-totale de l’Algérie. Quelques années plus tard, la France fait une importante découverte en Afrique équatoriale française sur l’île d’Ozouri (actuel Port-Gentil) au Gabon. Cette dernière est suivie de plusieurs autres découvertes de gisements pétroliers et gaziers en Afrique centrale, tant au Gabon qu’au Congo-Brazzaville. C’est ainsi que la France fonde ses espoirs dorénavant sur le Gabon. Cette découverte d’or noir permet, non seulement à la France de s’approvisionner en pétrole, mais aussi de pouvoir occuper une place respectable dans le grand concert des nations. Ces découvertes d’hydrocarbures participent, sans équivoque, à la naissance du groupe pétrolier français ELF. L’Afrique centrale en générale, et le Gabon en particulier, constitue un atout important dans la réalisation de la vision d’antan d’un pétrole « franc », et sur le long terme, à celle d’une industrie pétrolière nationale française
At the end of the Second World War, France learnt its lessons from this conflict. Energy was used for geostrategic and geopolitical purposes to demonstrate power. The two great world wars thus revealed oil as an object of influence, relationship and strength capable of granting victory to whoever possessed it. To this end, as the Count of Fels points out: "The nation that has no oil will no longer have a navy, an army and credit, and will fall into the humiliated category of subordinate nations (...). Without oil, there is no real national independence". Thus, all the states embarked on a frantic race to obtain this black oil by all possible means. Since France had no real oil potential on its territory, it turned to its immense colonial empire. On 1 November 1954, the first commercially exploitable French oil discovery was made in the Algerian Sahara. Unfortunately, this discovery took place at the same time as the Algerian national liberation war. This oil discovery was used by the Algerians as a blackmail tool in the negotiations between Algeria and France. These negotiations led to a split in favor of almost total independence for Algeria. A few years later, France made an important discovery in French Equatorial Africa on the island of Ozouri (now Port-Gentil) in Gabon. This was followed by several other oil and gas discoveries in Central Africa, both in Gabon and in Congo-Brazzaville. This is how France is now pinning its hopes on Gabon. This discovery of black gold not only enables France to obtain oil supplies, but also to occupy a respectable place in the great concert of nations. These discoveries of hydrocarbons unequivocally contributed to the birth of the French oil group ELF. Central Africa in general, and Gabon in particular, is an important asset in the realization of the vision of the past of a "free" oil, and in the long term, of a French national oil industry
عد الحرب العالمية الثانية، تعلمت فرنسا من هذا الصراع. تُستخدم الطاقة لأغراض عرض الطاقة الجيوستراتيجية والجيوسياسية. وهكذا تكشف الحربان العالميتان الكبيرتان عن النفط كهدف للنفوذ والعلاقة والقوة قادر على منح النصر لمن يمتلكه. ولهذه الغاية، كما يشير كونت فيلس، "الأمة التي ليس لديها نفط، لن يكون لها بعد الآن بحرية وجيش وائتمان، وستندرج في الفئة المهينة من الدول التابعة (...). بدون النفط، لا يوجد استقلال وطني حقيقي! " هذه هي الطريقة التي تشرع بها جميع الدول في سباق محموم للحصول على هذا النفط الأسود بكل الوسائل الممكنة. لم يكن لدى فرنسا أي إمكانات نفطية حقيقية على أراضيها، لذلك لجأت إلى إمبراطوريتها الاستعمارية الهائلة. في 1 نوفمبر 1954، شهدنا أول اكتشاف نفطي فرنسي قابل للاستغلال التجاري في الصحراء الجزائرية. لسوء الحظ، يحدث هذا الاكتشاف في نفس اللحظة التي تبدأ فيها حرب التحرير الوطني الجزائرية. استخدم الجزائريون هذا الاكتشاف النفطي كأداة للابتزاز في المفاوضات بين الجزائر وفرنسا. أدت هذه المفاوضات إلى انقسام لصالح استقلال شبه كامل للجزائر. بعد بضع سنوات، اكتشفت فرنسا اكتشافًا مهمًا في إفريقيا الاستوائية الفرنسية في جزيرة أوزوري (الآن بورت جنتيل) في الغابون. ويتبع هذا الأخير العديد من الاكتشافات الأخرى للنفط والغاز في وسط إفريقيا، في كل من الغابون والكونغو برازافيل. هكذا تبني فرنسا آمالها الآن على الغابون. هذا الاكتشاف للذهب الأسود يسمح لفرنسا ليس فقط بمصدر النفط، ولكن أيضًا باحتلال مكان محترم في حفلة الأمم العظيمة. من الواضح أن هذه الاكتشافات الهيدروكربونية هي جزء من ولادة مجموعة النفط الفرنسية elf. ووسط أفريقيا بوجه عام، وغابون بوجه خاص، رصيد هام في تحقيق الرؤية القديمة للنفط «الفرنك»، وفي الأجل الطويل، رؤية صناعة النفط الوطنية الفرنسية

هدفت الدراسة التعرف إلى النمط القيادي السائد لدى وزيرة شؤون المرأة كإحدى قائدات العمل الوطني الفلسطيني من وجهة نظر الموظفين والشركاء، والكشف عما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(0.05 ≥α) بين متوسطات درجات تقدير أفراد العينة للنمط القيادي السائد لدى وزيرة شؤون المرأة تعزى لمتغيّرات (نوع العينة، والجنس، ومكان السكن)، وباستخدام المنهج الوصفي/ التحليلي، والرجوع للأدبيات السابقة، تم بناء استبانة تكونت من (60) فقرة موزعة على (10) مجالات، هي: نمط القيادة الأصيلة، ونمط القيادة الرنانة، ونمط القيادة الخادمة، ونمط القيادة الملهمة، ونمط القيادة الروحية، ونمط القيادة المتسامية، ونمط القيادة المدمرة، ونمط القيادة السامة، ونمط القيادة المتساهلة، ونمط القيادة الأوتوقراطية، وبعد التأكد من صدقها وثباتها، تم تطبيقها على عينة عشوائية طبقية مكونة من (72) موظفاً وشريكاً، وقد توصلت الدراسة إلى أن درجة التقدير الكلية للنمط القيادي السائد لدى وزيرة شؤون المرأة كانت “متوسطة”، وقد حصل مجال (نمط القيادة الملهمة) على الترتيب الأول، وبدرجة تقدير “كبيرة جداً”، يليه مجال (نمط القيادة الرنانة)، وبدرجة تقدير “كبيرة جداً”، ثم مجال (نمط القيادة الروحية)، وبدرجة تقدير “كبيرة جداً”، ثم مجال (نمط القيادة المتسامية)، وبدرجة تقدير “كبيرة جداً”، ثم مجال (نمط القيادة الأصلية)، وبدرجة تقدير “كبيرة”، ثم مجال (نمط القيادة الخادمة)، وبدرجة تقدير “كبيرة”، ثم مجال (نمط القيادة المتساهلة)، وبدرجة تقدير “متوسطة”، ثم مجال (نمط القيادة الأوتوقراطية)، وبدرجة تقدير “ضعيفة”، ثم مجال (نمط القيادة المدمرة)، وبدرجة تقدير “ضعيفة جداً”، ثم مجال (نمط القيادة السامة) في الترتيب الأخير، وبدرجة تقدير “ضعيفة جداً”، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 ≥α ) بين متوسطات درجات تقدير أفراد العينة للنمط القيادي السائد لدى وزيرة شؤون المرأة تعزى لمتغيّرات الدراسة. (الكلمات المفتاحية: النمط القيادي، العمل الوطني، وزارة شؤون المرأة، فلسطين)

إذا كانت الوظيفة الأساسية لفقهاء المسلمين أن يضعوا أحكاما لكل مايحدث للناس من أقضية في مجتمعاتهم- ضمن إطار العصر الذي يعيشونه،فإنهم يقومون - في نفس الوقت - بوظائف أخرى أهمها: أ) تقديم اجتهادات، وأحكام يمكن أن تستفيد منها الأجيال اللاحقة في ما يعرضلهم من قضايا عصورهم. ب) التصوير الصادق، والحقيقي، للكثير من الواقع المعاش-يقدم للباحثين في التأريخ، والحضارة عناصر تاريخية- لا يرقى إليها شك – تمكنهم من دراسة علمية جادة ونزيهة.

تهدف هذه الدراسة إلى إبراز أثر نمط القيادة التحويلية على عملية التعليم الإلكتروني في ظل الأزمة العالمية لفيروس كورونا ( كوفيد -19-) من وجهة نظر طلبة كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير بجامعة باتنة 1، واعتمدت الباحثتان على المنهج الوصفي التحليلي لإبراز المفاهيم المتعلقة بموضوع الدراسة، وتحليلها واستقراء النتائج، وعلى الاستبيان الإلكتروني الذي شمل 23 فقرة لجمع المعلومات الأولية، حيث تمت معالجة (145) استمارة استبيان بواسطة البرنامج الإحصائي SPSS V23، وذلك باستخدام العديد من الأساليب الإحصائية منها المتوسطات الإحصائية، معامل الارتباط والانحدار الخطي.وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها وجود اهتمام متوسط بنمط القيادة التحويلية واهتمام مرتفع بالتعليم الإلكتروني، كما توصلت إلى وجود أثر لنمط القيادة التحويلية على التعليم الإلكتروني في ظل جائحة كورونا (كوفيد -19-) في كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير بجامعة باتنة. الكلمات المفتاحية: قيادة، قيادة تحويلية، تعليم إلكتروني، جائحة فيروس كورونا.

ارتفع الاهتمام الدولي في تحقيق الشمول المالي من خلال إيجاد التزام واسع لدى الجهات الرسمية )الحكومية ( لتحقيق الشمول المالي وتنفيذ سياسات يتم من خلالها تعزيز وتسهيل وصول واستخدام كافة فئات المجتمع للخدمات والمنتجات المالية وتمكينهم من استخدامها بالشكل الأمثل مع توفير خدمات مالية متنوعة ومبتكرة بتكاليف منخفضة من خلال مزودي هذه الخدمات، ونظراً لسعة إدراك دول العالم المختلفة لأهمية الشمول المالي ،شجعت الباحث على دراسة الشمول المالي في إقليم كردستان العراق نظراً لما يتمتع به الإقليم من استقرار امني واقتصادي يساعد على توسيع نطاق الشمول المالي ، وقد توصلت هذه الدراسة إلى مجموعة من النتائج يمكن تلخيصها بالاتي : 1- إن نسبة الشمول المالي في إقليم كردستان بلغت (47.0 %) بينما بلغت النسبة في العراق (23%) وهي نسبة ضعيفة مقارنة ببعض الدول العربية أو النامية . 2 – هناك مجموعة من العوائق التي تقف حائلا دون توسيع مدى الشمول المالي لكي تبلغ نفس النسب في البلدان المتقدمة ، وهذه العوامل يمكن حصرها بـــــ (سوء الخدمات المصرفية ، تعقيد الإجراءات المصرفية، البعد عن مكان الإقامة، عدم الثقة في النظام المصرفي، قلة فروع المصارف.

نظراً للتغير السريع على الكرة الأرضية ، مع تغير سلوكيات البشر وما يترتب عليه من تغير فى نمط الحياة ، ومع زيادة عدد سكان الأرض وتغير المناخ نتيجة للإحتباس الحرارى والإنبعاثات الدفيئة و إرتفاع درجات الحرارة والجفاف ، قد تحدث تغيرات في جوانب عديدة من جوانب الحياة منها الغذاء والدواء وغيرها من الأمور التي تتطلب منا جميعاً توجية أفكارنا وأبحاثنا إلى حل المشكلات التي تواجه المجتمعات سواء على الصعيد المحلى أو الصعيد العالمى . فقد تلقى هذه الدراسة الضوء على أهمية إستدامة المدن عن طريق تحويل النظام المعيشى والنظام الغذائي إلى نظام مستدام . فالأرض هي الحل لمشكلات تغير المناخ ، وكيفية إستغلالها إستغلال أمثل قد يساعدنا على حل تلك المشكلات ، فالأشجار عامة وأشجار النخيل خاصة تعمل على إمتصاص ثانى أكسيد الكربون من الغلاف الجوى وعلى تنقية الهواء من الملوثات الناتجة عن الإستخدام الخاطىء والغير مستدام للبيئة ، وتعتبر هي مفتاح الحل لخفض الإحتباس الحرارى وإرتفاع درجات الحرارة ، بجانب الإعتماد على الإستراتيجيات المستدامة لإدارة الأراضى ، والإستفادة منها بشكل مستدام .وذلك بكثرة تشجيرها وخاصة بأشجار النخيل ، فأشجار النخيل ليس لها منافس في كل خصائصها مقارنة بباقى الأشجار ، فقد شبهها النبى عليه افضل الصلاة والسلام بالمؤمن بفيض عطائها ، لذلك فهى من الأشجار المستدامة نظراً لتحملها أسوأ الظروف المناخية ودرجات الحرارة العالية وغيض المياه فهى من الأشجار التي تعطى من فيض كرمها ولا تأخذ ، والإعتماد عليها كمصدر لإستدامة الغذاء والدواء والصناعة والتجارة والزراعة والإنتاج ، وتعد كنواة أساسية لإقامة المدن المستدامة وتحقيق الحياة المعيشية المستدامة ، وذلك بنص الأحاديث النبوية الواردة في ذلك الشأن ، فهى ذكرت في أكثر من 300 حديث نبوى ، وذكرت أيضاً 21 مرة في القراَن الكريم ، وفى الكتب السماوية ، وزراعة أشجار النخيل في كل مكان هو الإختيار الأمثل للتغلب على كثير من المشكلات الغذائية والصحية والصناعية والزراعية والتجارية والإقتصادية وغيرها من الأمور ، وذلك لا يتأتى إلا عن طريق التخطيط والدراسة من قبل المؤسسات التعليمية والعلمية والإعلامية في نشر ذلك العلم وتطبيقة على نطاق واسع يشمل جميع أفراد المجتمع ، والعمل على وضع برامج تعليمية وإعلامية بنشر ثقافة (إزرع نخلة ) بين الأفراد والبدأ في تطبيقها ، وتحفيز جميع مؤسسات الدولة للأفراد ومساعدتهم في التطبيق وتحويل المدن إلى مدن مستدامة بزراعة أشجار النخيل في جميع أرجاء المدينة وذلك لايتحقق إلا بمعاونة الجميع ، أى معاونة الفرد لمجتمعه لتلبية رغباته وإحتياجاته ، ومعاونة المجتمع للفرد بتذليل الصعوبات وحل المشكلات التي تواجهه عند التطبيق ، لأن الدولة لا تستطيع بمفردها فعل ذلك الأمر ورعايته لما فيه من تكلفة عالية جدا وجهد كبير عليها ، فلابد من مشاركة الجميع صغير وكبير رجال ونساء حتى ننهض بمجتمعنا إلى تحقيق الحياة المعيشية المستدامة بكافة جوانبها .