Academic literature on the topic 'التقويم'

هدفت الدراسة التعرُّف على واقع توظيف أدوات التقويم الإلكترونيِّ في مقرر "لغتي الخالدة" لدى معلِّمات اللغة العربيَّة بالمرحلة المتوسِّطة بمحافظة الأحساء في ظلِّ جائحة كورونا، والتعرف على الصعوبات التي واجهتهن في تقويم الطالبات إلكترونيًا في جائحة كورونا، والحلول المقترحة للتغلب على هذه الصعوبات من وجهة نظرهن، وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي، لتحقيق أهدافها، واستخدمت الاستبانة أداة لجمع البيانات، حيث تكوّن مجتمع الدراسة من جميع معلمات اللغة العربية في المرحلة المتوسطة بمحافظة الأحساء البالغ عددهن (285) معلمة للعام 1442/1443ه، وقد اختيرت العينة بالطريقة العشوائية، وتكونت من (186) معلمة. وخلصت النتائج إلى أن واقع توظيف أدوات التقويم الإلكتروني في مقرر لغتي الخالدة لدى معلمات اللغة العربية بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الأحساء في ظل جائحة كورونا كان بشكل عام بدرجة (كبيرة جدًا)، وصعوبات توظيف أدوات التقويم الإلكتروني لدى معلمات اللغة العربية بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الأحساء في ظل جائحة كورونا كانت بشكل عام أيضًا بدرجة (كبيرة جدًا)، وتوصلت إلى حلول مقترحة للتغلب على صعوبات توظيف أدوات التقويمِ الإلكترونيِّ من وجهة نظر عينة الدراسة، أبرزها: تدريب المعلمات على استخدام التقنيات الحديثة والمواقع والتطبيقات الخاصة ببناء أدوات التقويم، وتعاون شركات الاتصالات في تغطية جميع المناطق بخدمات الإنترنت عالية السُرعة، وتدريب الطالبات على استخدام المنصّات الرقمية والتطبيقات الإلكترونية الخاصة بالتقويم الأدائي في بداية الفصل الدراسي.

تكمن أهمية البحث في الاعتماد على الأسس العلمية في تحديد الدرجات و المستويات المعيارية لتقويم أداء اللاعبين الناشئين في بعض المهارات الدفاعية بكرة السلة . التي تتضمن تحديد مستوياتهم المهارية الدفاعية بشكل دقيق ، مما يسهل تقويمهم بشكل علمي دقيق . أما مشكلة البحث : ضعف تقييم الأداء المهاري للاعبين عند أغلب مدربي كرة السلة واعتمادهم في التقييم علي التقدير الذاتي و الملاحظة العابرة وهو الامر الذي يغبن حق اللاعبين في التقويم. وكانت اهدف البحث : 1 – تحديد المستويات المعيارية للاعبين الناشئين في بعض المهارات الدفاعية بكرة السلة. 2 – تقويم مستوى أداء اللاعبين الناشئين وفقاً لمستوياتهم المتحققة في المنحنى الطبيعي . وأشتمل المجال البشري على لاعبي المركز الوطني لرعاية المواهب للمدة من 15/12/2015 ولغاية 16 / 10 /2016 في قاعة المركز الوطني لرعاية المواهب .

هدفت الدراسة الحالية الكشف عن مستوى ممارسة أعضاء هيئة التدريس بأقسام العلوم لكليتي التربية (عدن وصبر) بجامعة عدن لاستراتيجيات التقويم الواقعي من وجهة نظرهم، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي نظراً لملائمته لتحقيق هدف الدراسة، تمثلت أداة الدراسة في استبيان تكون من (45) فقرة موزعة على خمسة محاور (استراتيجية التقويم المعتمد على الأداء، استراتيجية التقويم بالورقة والقلم، استراتيجية التقويم بالملاحظة، استراتيجية التقويم بالتواصل، استراتيجية مراجعة الذات)، وتكونت عينة الدراسة من (60) فرداً من أعضاء الهيئة التدريسية بكليتي التربية عدن وصبر. اظهرت نتائج الدراسة أن النسبة المئوية لأعضاء هيئة التدريس بأقسام العلوم في كليتي التربية (عدن وصبر) الذين لديهم معرفة سابقة باستراتيجيات التقويم الواقعي وأدواته بلغت 45.0%، وأن المتوسط العام لمستوى ممارسة أعضاء هيئة التدريس لاستراتيجيات التقويم الواقعي بشكل عام جاء متوسطاً، كذلك الأمر بالنسبة لمتوسط ممارسة استراتيجية التقويم المعتمد على الاداء، والتقويم بالملاحظة، والتقويم بالتواصل، وعلى النقيض من ذلك فإن متوسط مستوى ممارسة استراتيجية التقويم بالورقة والقلم وحدها كان كبيرا، أما متوسط ممارسة أعضاء هيئة التدريس لاستراتيجية مراجعة الذات، فقد حصل على مستوى ضعيف. كما اشارت نتائج الدراسة إلى أن 18.3% من أعضاء هيئة التدريس، حضروا دورات تدريبية في استراتيجيات التقويم الواقعي وأدواته. وأنه لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات تقديرات افراد العينة لمستوى ممارستهم لاستراتيجيات التقويم الواقعي تعزى لمتغيرات: الخبرة، والمؤهل العلمي، ونوع الكلية. وفي ضوء نتائج الدراسة اوصت الباحثة بعدد من التوصيات كان من أبرزها الاهتمام بتدريب اعضاء الهيئة التدريسية على استخدام استراتيجيات التقويم الواقعي وادواته.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة ممارسة معلمات الطفولة المبكرة لاستراتيجيات التقويم الحديثة وقياس الفروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات عينة الدراسة لدرجة ممارسة معلمات الطفولة المبكرة في مدينة سكاكا الجوف التابعة للمملكة العربية السعودية لاستراتيجيات التقويم الحديثة تعزى لمتغيرات: التخصص، المؤهل التعليمي، وسنوات الخبرة. وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي، واستبانة مكونة من (33) فقرة، موزعة على (3) محاور: (التقويم الواقعي، التقويم التكويني، التقويم البديل) كأداة لجمع البيانات، خلال العام الدراسي 1444هـ الفصل الدراسي الثاني على عينة مكونة من (201) معلمة من معلمات مرحلة الطفولة المبكرة في مدينة سكاكا الجوف تم اختيارها بشكل عشوائي. وأظهرت نتائج الدراسة: ان الدرجة الكلية لممارسة معلمات عينة الدراسة لاستراتيجيات التقويم الحديثة جاءت بدرجة كبيرة جدا، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري التخصص وسنوات الخبرة لصالح تخصص رياض الأطفال، وسنوات خبرة (10) سنوات فأكثر. وتوصي الدراسة: بضرورة استخدام استراتيجيات التقويم الحديثة من قبل معلمات مرحلة الطفولة المبكرة خاصة، الاهتمام بمعالجة نتائج التقويم الحديثة لتعزيز نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف، العمل على توفير برامج تدريب في أساليب التقويم الحديثة لمعلمات مرحلة الطفولة المبكرة، التأكد من وصول دليل التقويم لمعلمات مرحلة الطفولة المبكرة في جميع المدراس والروضات، ومتابعة المعلمات في تنفيذه، اجراء دراسات مستقبلية حول صعوبات استخدام استراتيجيات التقويم الحديثة في مرحلة الطفولة المبكرة من وجهة نظر المعلمات.

تعمل هذا البحث على رؤية وكشف كيف أن خطوات تقييم تعلم اللغة العربية بناء على المنهج مرديكا في المدراسة العالية الحكومية 4 جاكرتا الجنوبية قد نفذت المنهج مرديكا في فترة التدريس 2022-2023. الشكل في هذا البحث هو دراسة حالة مع الأشكال التحليل النوعي الوصفي. كشفت نتائج هذا البحث أن تطبيق تقويم تعلم اللغة العربية في المدراسة العالية الحكومية 4 جاكرتا الجنوبية بدأ بصياغة تقويم التعلم من خلال النظر في TP / ATP و CP. بعد ذلك ، يبدأ تطبيق التقويم بإجراء التقييم التكويني وفي هذه الحالة يطلب من الطلاب القيام بأسئلة تدريبية في شكل واجبات منزلية في نهاية التعلم وهناك أيضا تكرار للمادة والأسئلة الشفوية الذي يطرحها المعلم على الطلاب في منتصف التعلم. يتم إجراء التقييم التشخيصي من خلال معالجة مهارات التحدث والكتابة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي whatsapp ويتم إجراء التقييم الختامي من خلال إجراء الإختبار كتابي. التقويم مرديكا القائم على المناهج الدراسية الذي يوجد فيه العديد من الأشياء الذي يتم تقسيمها مرة أخرى ، خاصة في قسم التقييم الختامي مثل التقييمات القائمة على المشاريع والمحفظة والتقييمات القائمة على المهارات وأوراق تفكير المعلم والطلاب. لم يتم إجراء التقييم الختامي مع تقييمات مشروع المحفظة والمهارات والمجلات الانعكاسية للمعلمين والطلاب وكذلك المستقلين والأقران بشكل صحيح ومناسب. هذا هو ما ينظر إليه على أنه قصور من قبل المعلمين في تطبيق التقييمات. بالإضافة إلى أوجه القصور الذي يشعر بها المعلمون ، هناك مزايا موجودة. وذلك لأن المعلمين قادرون على تنشيط التعلم ورؤية نجاح تعلم الطلاب بعمق وقادرون على تصميم المواد التعليمية وفقا لاحتياجات الطلاب. وبناء على الاستبيان النوعي الذي رافق هذه البحث، كان تطبيق تقويم تعلم اللغة العربية على أساس المنهج مرديكا في 60٪ من مراحل التطبيق. الكلمات الرئيسية : تعلم اللغة العربية، المناهج مرديكا، تقويم التعلم.

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة استخدام معلمي ومعلمات العلوم أساليب التقويم البديل ولتحقيق أهداف الدراسة صمم الباحثان استبانة مغلقة تكونت بعد التحكيم من (24) فقرة موزعة على ستة محاور، وتكونت عينة الدراسة من (137) فرد من معلمي ومعلمات مادة العلوم بمرحلة التعليم الأساسي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن المحاور مجتمعة كان متوسط درجة استخدام معلمي ومعلمات العلوم لأساليب التقويم البديل قليلة، حيث بلغ متوسطها مجتمعه (2.46)، وفيما يتعلق بكل محور على حدة فقد حاز محور التقويم المعتمد على الملاحظة على الرتبة الاولى بدرجة استخدام قليله ومتوسط حسابي بلغ (2.51)، وحاز محور التقويم المعتمد على الاتصال على الرتبة الثانية بدرجة استخدام قليله ومتوسط حسابي بلغ (2.46)، وحاز محور التقويم المعتمد على الأداء على الرتبة الثالثة بدرجة استخدام قليله ومتوسط حسابي بلغ (2.43). كما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات آراء المعلمين والمعلمات نحو درجة استخدامهم أساليب التقويم البديل تعزى لمتغيري المؤهل العلمي وعدد سنوات الخبرة. وفي ضوء النتائج التي أسفرت عنها الدراسة يوصي الباحثان الحرص على استخدام أساليب التقويم البديل عند تقويم التلاميذ، وإعادة النظر في مقررات تدريس مادة العلوم الحالية، والعمل على تطويرها بما يتناسب مع أساليب التقويم البديل الحديثة وعداد دليل ارشادي لاستخدام التقويم البديل.

يعد التقويم من أهم عناصر المنظومة البيداغوجية ومن المرتكزات الاساسية في العمليةالتعليمية -التعلمية ملما لها من علاقة اساسية مع الاهداف والكفايات المسطرة علاوة على كونه المعيارالحقيقي لتشخيص مواطن القوة والضعف في نظامنا البيداغوجي وتجاربنا الاصلاحية في مجال التربيةوالتعليم ءولقد أصبح في السنوات الاخيرة يحتل مكانة بارزة في دائرة علوم التربية ٬يكاد‏ يحتفل بحقلعلمي خاص به يتميز بموضوعه وأدواته المنهجية . وهذه الاهمية المتزايدة للتقويم في عصرنا ترجع الى عوامل خاصه؛ نذكر منها : تطور الانظمة التربوية في المجتمعات الحديثة والمعاصرة ,الاهتمام باقتصاديات التعليم وتنميةنتائجه في المجال التربوي ، نقدم تقنيات القياس وأساليب التقويم الكمي للظواهر التربوية ارتباط التقدمالحضاري في المجتمعات المعاصرة بوظائف التقويم البيداغوجي. يفيد مصطلح التقويم في المجال البيداغوجي: إصدار حكم على مدى وصول العملية التعليميةالى أهدافها وتحقيقها لأغراضها والكشف عن مختلف الموانع والمعيقات التي تحول دون الوصول الىذلك واقتراح الوسائل المناسبة من أجل تلافي هذه الموانع .بهذا المعنى لايبقى التقويم مجرد إصدارأحكام قيمة على المتعلمين التي تتراوح بين الجودة والضعف بل يكون التقويم مرادفا لقياس مستوىالمتعلم ومردو ديته ولكنه عمليه أشمل تتعلق بصيرورة التعليم والتعلم وأن كان البعض يعتبر التقويمقياسا ؛ذلك أن القياس مجموعة من المثيرات نضبط بها بطريقة كمية مجموع عمليات عقلية أو سماتنفسية وتتحول النتائج المحصل عليها الى قيم كمية وتسمى درجات وينقسم التقويم الى ثلاثة أقسام :1 التقويم التمهيدي القبلي2- التقويم التكويني البنائي3- التقويم الختامي النهائي وسوف يتناول هذا البحث النوع

هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر استخدام التقويم الحقيقي في التحصيل الدراسي، والفروق بين متوسط درجات مجموعتي الدراسة التجريبية والضابطة في الاختبار البعدي، والعلاقة بين التقويم الحقيقي والتحصيل الدراسي لمادة الحاسب وتقنية المعلومات لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك. ولتحقيق أهداف الدراسة اُستخدم المنهج الشبه التجريبي بتصميم المجموعتين؛ لذلك صُمم ‏اختبار تحصيلي، وأدوات التقويم الحقيقي، ودليل استخدام التقويم الحقيقي. طُبقت الأداة على عينة اُختيرت بالطريقة العشوائية العنقودية مكونة من (66) طالبة من الصف الثاني المتوسط بمدينة تبوك. وبتحليل البيانات إحصائياً باستخدام برنامجي (ITEMAN) و(SPSS)، توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: وجود فرق دال إحصائياً ‏في المتوسطات الحسابية بين درجات مجموعتي الدراسة التجريبية والضابطة عند مستوى دلالة (0.01) لصالح المجموعة التجريبية. أيضاً وجود أثر للتقويم الحقيقي في التحصيل الدراسي عند مستوى دلالة (0.01). كما توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباط إيجابية بين التقويم الحقيقي والتحصيل الدراسي عند مستوى دلالة (0.01)، والتنبؤ بدرجات التحصيل الدراسي من درجات التقويم الحقيقي بالمعادلة الانحدارية الآتية: التحصيل الدراسي = (-10.674) + (1027) * التقويم الحقيقي. وبضوء تلك النتائج قُدمت مجموعة من التوصيات منها: تضمين التقويم الحقيقي في العملية التعليمية.

Cette thèse porte sur l'examen psychologique de l'enfant marocain d'âge scolaire qui consiste à copier et reproduire de mémoire deux figures géométriques complexes à savoir la Figure Complexe de Rey (1941), constituée de formes géométriques majoritairement droites et la Figure Complexe en Arabesque, modélisée lors de cette étude et constituée avec un nombre de formes géométriques courbées égal à celui des droites. L'efficience au niveau de la rétention mnésique des sujets est définie par la réalisation d'un score élevé relatif à la qualité graphique de la figure géométrique complexe, l'utilisation des stratégies de réalisation évoluées, et sa réalisation en un temps minimal ayant des représentations mentales vis-à-vis de cette figure traduites par une production langagière avec un lexique mental riche par le nombre, par les thèmes qui reflètent son identité culturelle et par les systèmes linguistiques utilisés.Les 360 enfants âgés de 6 à 13 ans, en plus d’avoir été soumis à un questionnaire sociodémographique et de compétences linguistiques, ont participé à une épreuve de latéralité et à une passation interindividuelle de la Figure Complexe de Rey (Rey, 1941) et de la Figure Complexe en Arabesque dans deux ordres inversés avec deux modes d'évaluation classique et dynamique (Kirkwood et al., 2001) dans une perspective intra individuelle.Les résultats montrent que l'efficience d'un enfant marocain d'âge scolaire lors d'un examen psychologique se développe en fonction de ses compétences linguistiques, de l'évolution de son âge, de l'avancement de son niveau scolaire et de l'appartenance de son école à un milieu urbain. Cependant, cette efficience n'est pas liée à son genre (fille/garçon), à son profil de latéralité (droitier/gaucher), à la directionnalité du tracé qui domine ses productions graphiques (haut/bas ; droite/gauche) et à l'ordre de passation (FCR/FCA ; FCA/FCR). Cette même efficience se manifeste davantage par l'intermédiaire de l'évaluation dynamique à l'encontre de l'évaluation classique et légèrement liée à la passation de la FCA
This thesis focuses on the psychological examination of Moroccan school-age children, which consists of copying and reproducing from memory two complex geometric figures, namely Rey Complex Figure (1941), comprised mainly of straight lines, and Arabesque Complex Figure, modeled in this study and incorporated with a number of geometric shapes equal to straight lines. The efficiency level of the memory retention of topics is defined by the achievement of a high score on the graphical quality of the complex geometrical figure, the use of advanced implementation strategies, and its implementation in the shortest time with mental representation of this figure translated into a language production with a rich mental lexicon by numbers, by theme reflecting its cultural identity and the linguistic systems used.This study samply is composed of 360 children aged 6 to 13 years, who, in addition to having been subject to a sociodemographic and language skills questionnaire participated in a test of laterality and interindividual placing of the Rey Complex Figure (Rey, 1941) and the Arabesque Complex Figure in two orders reversed with two assessment methods classic and dynamic (Kirkwood et al., 2001) in an intra individual perspective.The results show that the efficiency of a Moroccan school-age child during a psychological examination develops according to his/her language skills, the development of his/her age, the advancement of his/her school grade and the belonging to his school to a urban environment. However, this efficiency is not gender related (girl / boy). Similarly, it is not related to his/her lateral profile (right / left), the directionality of the plot that dominates its graphic productions (up / down, right / left) and the order of execution (RCF / ACF, ACF / RCF). This same efficiency manifests itself more through dynamic assessment against the conventional assessment and slightly related to the award of the ACF
تركز هذه اللأطروحة على الاختبار النفسي للطفل المغربي في سن التمدرس والذي يخص نسخ شكلين من الأشكال الهندسية، المعقدة باعتماد التذكر، وإعادة إنتاجهما. يتعلق الأمر بالشكل الغرافي المركب لراي (Rey, 1941) الذي يتألف أساسا من الخطوط المستقيمة؛ والشكل الغرافي المركب بالأرابيسك والذي تمت نمذجته خلال هذه الدراسة حيث يتألف بدوره من الأشكال الهندسية المستقيمة والأشكال الهندسية المنحنية على حد سواء.تم تحديد مستوى كفاءة احتفاظ الأطفال بالشكل الهندسي المعقد في الذاكرة ارتباطا بتحقيق درجة عالية من الجودة الرسومية له، واستخدام استراتيجيات التنفيذ المتقدمة، وتنفيذها في أقصر وقت ممكن مع التمثل الذهني للصورة المركبة وترجمتها إلى إنتاج لغوي موسوم بمعجم ذهني غني بالوحدات المعجمية، وبالمواضيع التي تعكس هوية الطفل الثقافية، وبالأنظمة اللغوية المستخدمة عددا وعدة.تهم هذه الدراسة 360 طفلا تتراوح أعمارهم ما بين 6 سنوات و 13 سنة، تم استبيان وضعيتهم الاجتماعية والديموغرافية، ومهاراتهم اللغوية. كما شاركوا في اختبار التجانب واختبار بين-فردي خاص بالشكل الغرافي المركب لراي (Rey, 1941) والشكل الغرافي المركب بالأرابيسك وفق ترتيبين معكوسين ومع أسلوبين اثنين من أساليب التقييم: الأول كلاسيي، والثاني ديناميي (Kirkwood et al., 2001) ومن منظور داخل-فردي.لقد أظهرت النتائج أن كفاءة الاحتفاظ في ذاكرة عند الطفل المغربي في سن التمدرس، خلال اختبار نفسي ما، تتطور ارتباطا بكفاياته اللسانية، وتقدمه في السن، وتطور مستواه الدراسي، وبمدى انتماء مدرسته إلى سياق حضري. لكن هذه الكفاءة لا علاقة لها بمتغير الجنس (ذكر / أنثى)، ولا بمتغير الجانبية (أيمن / أيسر)، ولا باتجاهية الرسم المهيمن على الإنجازات الغرافية (أعلى / أسفل، يمين / يسار)، ولا حتى بترتيب تنفيذ مهام إنتاج الأشكال (الشكل الغرافي المركب لراي/ الشكل الغرافي المركب بالأرابيسك؛ الشكل الغرافي المركب بالأرابيسك/ الشكل الغرافي المركب لراي).غير أن هذه الكفاءة نفسها (كفاء الاحتفاظ في الذاكرة) تتمظهر بشكل أقوى وأوضح بموجب التقييم الديناميي في مقابل التقييم الكلاسيي، وبعلاقة طفيفة بإنتاج الشكل الغرافي المركب بالأرابيسك

Depuis quelques années, de nombreux travaux de recherche se sont portés sur le domaine de la gestion des risques pour les projets de construction. Les projets de construction font intervenir de nombreux acteurs dont les intérêts et les besoins doivent être pris en compte dans le système décisionnel afin d’assurer le succès du projet.Une RBS (Risk Breakdown Structure) est une représentation hiérarchisée des risques d’un projet. Elle est composée de catégories de risque qui explicitent les différents domaines pouvant être source de risque. Ce type de représentation présente de nombreux avantages, la rendant ainsi adaptée à la gestion des risques dans les projets de construction : elle offre une vision synthétique des risques, elle est compatible avec la nature dynamique et évolutive des risques et elle permet à chaque acteur du projet d’avoir sa propre vision des risques. Cependant les RBS présentent aussi des inconvénients : il n’existe pas de consensus sur la façon de les construire, la définition des catégories de risque est souvent floue et non partagée, enfin il n’y a pas de règles permettant de propager les évaluations (qualitatives ou quantitatives) dans les branches de la structure.Dans cette thèse, nous proposons une méthodologie pour le développement de RBS sur mesure, c’est à dire adaptées à l'étape et au niveau de développement du projet et permettant d'offrir un point de vue adapté aux différents acteurs. Cela permet de poser les bases d’une approche dynamique, multi-échelle, multi-perspective dans laquelle chaque acteur, peut, dans chacune des phases, se concentrer sur certains risques par une décomposition adaptée de sa RBS. Cela permet d'identifier et de gérer les risques liés au projet de construction d'une façon plus formelle, plus efficace et plus systématique.En parallèle, des efforts ont porté sur le développement d'une méthode avancée pour l'analyse et la propagation des valeurs de risque par les RBS. Le but était de développer une approche cohérente afin d’obtenir des résultats réalistes sans souffrir des faiblesses habituelles des méthodes disponibles dans la littérature. La méthode combine les approches quantitatives et qualitatives, permettant ainsi à l'utilisateur de choisir, selon l'information disponible et la précision souhaitée le choix du type d'évaluation le plus adapté.Une attention particulière a été portée quant au développement de la base de connaissances, afin d'assurer la cohérence des données. La base de connaissance est composée de trois types d’objets principaux : les événements risqués, les catégories de risque et les arbres élémentaires. Elle a été alimentée par une analyse approfondie de la littérature. Cette base de connaissances est suffisamment générale pour couvrir tous les projets de construction et suffisamment précise pour être adaptée à un projet particulier. Elle fournit un langage commun avec lequel les risques liés au projet peuvent être décrits et discutés. Le processus de construction des RBS est basé sur une logique multicritère (degré de développement, satisfaction des utilisateurs, contraste des valeurs de risque) permettant de comparer les différentes RBS entre elles. La structure de la base de connaissance est conçue de façon à faciliter sa mise à jour et ses développements ultérieurs.MOTS-CLÉS: , , construction, méthodologie, bases de données
In recent years, intensive research and development have been done in the area of construction projects risk management. The construction projects involve numerous participants whose interests and demands need to be considered in the managerial decision-making to ensure the success of the project. Risk Breakdown Structure is a hierarchically organized depiction of the identified project risks arranged by risk categories and subcategories that identifies the various areas and causes of potential risks. This type of representation has many advantages and is a suitable tool especially for risk management of construction projects since: it offers a synthetic view on risks, each stakeholder can have his own view on the project and it is compatible with evolutionary and dynamic nature of project risks. However, RBS suffers several drawbacks such as lack of consensus on how to develop an RBS for a new project, lack of clarity and inconsistencies in definition of risk categories and lack of rules enabling transfer of qualitative/quantitative information of risks across the tree. In this PhD thesis, we propose a methodology for the development of tailor-made RBS's which are adapted to several constraints: being fitted to the stage and degree of development of the project, being able to offer different views for the different partners. This makes it possible to establish a dynamic, multi-scale and multi-perspective approach in which each partner, at each desired stage, can focus on selected specific risks and divide the RBS's up into a greater number of subcategories in specific fields. It allows to identify and manage the construction project risks in a more formal, efficient and systematic way. In parallel, efforts have been devoted to the development of an advanced method for analysis and propagation of risk values through RBS. The aim was to develop a more coherent approach in order to get more realistic results without suffering from the usual weaknesses of available methods in literature to calculate the risk value of categories in RBS. The method combines consistently the quantitative and qualitative approaches, allowing the user to choose the best one for risk assessment at any level based on the available information and required accuracy.Special care was taken in the development of the risk knowledge database in order to ensure the data's consistency. A database which has three interactive components of risk events, risk categories and micro trees, and have been developed based on a thorough analysis of literature. This knowledge base is general enough to cover all construction projects but at the same time, specific enough to be adapted to a given particular project. This database provides a common language within which the project risks can be described and discussed. The RBS rebuilding process is driven in such a way as to make it possible to compare different possible RBS's according to several criteria (degree of development, user satisfaction and highlighting the contrast of risk values). The database is constructed in such a way as to facilitate further developments and updating
در طي سال‌هاي اخير، تحقيقات گسترده‌اي در زمينه مديريت ريسک پروژه‌هاي ساخت و ساز و زيربنايي انجام گرفته است. غالبا اين نوع از پروژه‌ها در برگيرنده تعداد زيادي ذينفع (مالک، پيمانکاران، طراحان فني و معماري، سرمايه¬گذار، بيمه‌گر و ...) مي‌باشند که مدنظر قرار دادن منافع، اهداف و مطالبات آن¬ها در اتخاذ تصميم‌ها يکي از موارد لازم براي اطمينان از موفقيت پروژه مي‌باشد.ساختار درختي ريسک (Risk Breakdown Structure) که بازنمودي طبقه¬بندي شده از ريسک‌هاي پروژه ارائه مي‌نمايد، متشکل از گروه‌ها و زير¬گروه‌هاي سازمان يافته ريسک بوده و ابزاري بسيار موثر در شناسايي منابع و آثار محتمل ريسک‌ها مي‌باشد. اين نوع باز¬نمود ريسک‌ها داراي مزاياي فراواني مي‌باشد به خصوص در مديريت ريسک پروژه‌هاي عمراني و زيربنايي. بخشي از دلايل اين مدعا عبارتند از: توانايي RBS در تجزيه وتحليل ريسک‌هاي پروژه و اينکه با استفاده از RBS هريک از اعضاي ذينفع پروژه مي‌تواند ديدگاه خاص خود را نسبت به ريسک‌هاي پروژه داشته باشد که اين قضيه با ماهيت ديناميک و تکاملي پروژه‌ها به خوبي سازگار مي‌باشد. با اين¬حال، عليرغم قابليت‌هاي فوق العاده اين ابزار، RBS داراي چندين ضعف اساسي مي‌باشد از قبيل: عدم وجود راهنما، روش و اجماع در چگونگي طراحي RBS جديد براي يک پروژه جديد با ويژه¬گي‌هاي خاص خود، وجود تعاريف مبهم و بعضا متناقض ريسک‌ها و گروه‌هاي ريسک در RBS‌هاي موجود، عدم وجود روشي مشترک و موثر براي انتقال اطلاعات کمي و کيفي وقايع ريسک بر روي ساختار درختي RBS به منظور محاسبه مقادير ريسک هر گروه ريسک.در اين رساله دکتري، روشي نوين براي طراحي RBS‌هاي سازگار براي هر پروژه يا شرايط خاص ارائه مي‌گردد. اين RBS‌ها با مقطع زماني و ميزان پيشرفت پروژه و همچنين ديدگاه‌هاي متفاوت ذينفعان پروژه نسبت به ريسک‌ها سازگار مي‌باشند. اين روش متضمن اعمال مديريت ريسک پويا و ديناميک، چند مقياسي و چند بعدي در پروژه‌ها بوده و هر يک از اعضاي پروژه در هر مقطع زمانی خاص قادر خواهد بود بر ريسک‌هاي مورد نظر خود تمرکز نموده و براي کسب اطلاعات جامعتر، هر گروه ريسک در RBS را به تعداد بيشتري زير گروه تجزيه نمايد. چنين رويه‌اي ابزار و روش لازم براي شناسايي و مديريت سيستماتيک، موثرتر و رسمي‌تر ريسک‌هاي پروژه را فراهم مي‌نمايد.همزمان با توسعه روش مذکور براي طراحي RBS‌هاي سفارشي براي هر مورد خاص، تلاش ويژه¬اي براي ابداع روشي نوين به منظور کسب نتايج واقع¬بينانه¬تر در آناليز و توزيع مقادير ريسک بر روي شاخه¬هاي RBS اعمال گرديد. روش پيشنهادي، ترکيبي سازگار از رويکرد¬هاي کمي و کيفي ارائه نموده و کاربر قادر خواهد بود بر اساس ميزان اطلاعات موجود و دقت مورد نياز بهترين گزينه را انتخاب نمايد.براي اطمينان از سازگاري اطلاعات مورد استفاده در روش¬هاي فوق الذکر و ايجاد ادبياتي مشترک واستاندارد براي توصيف و بحث پيرامون ريسک¬هاي پروژه، دقت خاصي در توسعه ديتا¬بيس (بانک اطلاعات) ريسک اتخاذ گرديد. اين پايگاه¬داده که بر اساس مطالعه و تجزيه و تحليل دقيق متون موجود، استاندارها و گزارشات فني پيرامون مديريت ريسک پروژه¬هاي عمراني تهيه گرديده است متشکل از سه بخش اساسي پويا و توسعه پذير مي¬باشد: وقايع ريسک، گروه¬هاي ريسک و ميکرو درخت¬ها. در عين جامعيت اين ديتا¬بيس براي تحت پوشش قرار دادن انواع پروژه¬هاي عمراني، ساختار اطلاعات به گونه¬اي طراحي گرديده که توسعه آن براي تمرکز بر نوع خاصي از پروژه (تونل، سازه¬هاي موقت، ...) امکان¬پذير مي¬باشد.فرايند طراحي RBS‌هاي سفارشي با بازسازي تمامي RBS‌هاي ممکن از طريق ترکيب ميکرو درخت¬هاي موجود در ديتا¬بيس آغاز گرديده و سپس براي انتخاب بهترين درخت ريسک، تمامي گزينه¬هاي ممکن به واسطه معيار¬هاي کيفيت تعريف شده RBS (ميزان توسعه ساختار درخت ريسک، تناسب ساختار RBS با مطالبات و اهداف کاربر و کنتراست مقادير ريسک بر روي شاخه¬هاي RBS) مقايسه مي¬گردند.براي تسهيل کاربرد عملي روش¬هاي ارئه شده در پروژه¬هاي واقعي، نرم افزار خاصي بر اساس تمامي مفاهيم و الگوريتم¬هاي موجود در روش-هاي توسعه داده شده تهيه گرديده است. اين نرم افزار با واسط کاربر پسند، ابتدا تمامي RBS‌هاي ممکن را توليد نموده، مقادير ريسک گروه¬هاي ريسک را محاسبه کرده و به طور اتوماتيک براي هر RBS‌ پنج فاکتور کيفيت محاسبه مي¬نمايد. در گام دوم، تمامي RBS‌هاي ايجاد شده با استفاده از يکي از روش¬هاي تصميم¬گيري چند¬معياري رتبه¬بندي شده، کاربر قادر خواهد بود بهترين RBS‌ را انتخاب نمايد. نرم افزار قادر است به طور گرافيکي ساختار درختي تمامي RBS‌هاي طراحي شده را به همراه مقادير ريسک محاسبه شده و توزيع وقايع ريسک بر روي شاخه¬هاي RBS‌ نمايش دهد

Submitted by Raphael Fernando Diniz (rfdiniz87@gmail.com) on 2018-06-26T19:37:32Z No. of bitstreams: 1 DIÁLOGO DE SABERES OU MONOLOGO DO CONHECIMENTO -.pdf: 10962603 bytes, checksum: 1036291f31d2f26c0af138df345f0474 (MD5)
Approved for entry into archive by ALESSANDRA KUBA OSHIRO ASSUNÇÃO (alessandra@fct.unesp.br) on 2018-06-26T20:49:00Z (GMT) No. of bitstreams: 1 diniz_rf_dr_prud.pdf: 10962603 bytes, checksum: 1036291f31d2f26c0af138df345f0474 (MD5)
Made available in DSpace on 2018-06-26T20:49:00Z (GMT). No. of bitstreams: 1 diniz_rf_dr_prud.pdf: 10962603 bytes, checksum: 1036291f31d2f26c0af138df345f0474 (MD5) Previous issue date: 2018-05-21
Fundação de Amparo à Pesquisa do Estado de São Paulo (FAPESP)
طوال النصف الثاني من القرن العشرين، كانت عملية تحديث الزراعة البرازيلية موجهة بشكل أساسي نحو إدخال عقليات جديدة وعقلانية الإنتاج وتنظيم المجال الريفي، ترتبط ارتباطا وثيقا بنظام الهيمنة الرأسمالية العالمية. في هذا السياق، تم تسهيل إنتاج ونشر التكنولوجيات والمعارف العلمية من خلال المشاركة الفعالة للعديد من الفاعلين الجمعويين، من بينهم الاسم المختصر باللغة البرتغالية) ، وذلك كوسيط .بين معاهد البحوث ) ATER مؤسسة المساعدة التقنية والإرشاد الزراعي الزراعية والمنتجين الريفيين، فضلا عن تنفيذ سياسات القروض والتنمية الزراعية التي وضعتها الدولة البرازيلية. وبهذا المعنى، كان الهدف من هذا البحث هو تحليل وعكس وتنظير دور هذه المؤسسات في تأسيس مجال ريفي بشكل يكون فيه أكثر ترشيدا وموحد صناعيا داخل البلاد. ولهذا، من أجل تفسير ومناقشة هذه المسألة على الصعيد الوطني، اخترنا كمجال للبحث البلديات التي تنتمي إلى ثلاثة "التراب الوطني" )الأقاليم المواطنة، ترجمة حرة( وادي جيكويتنهونها، في ولاية ميناس جيرايس )البرازيل( . في هذه المنطقة، قد قمنا بتحليل التقدم المحرز والتحديات التي تواجهها مؤسسة المساعدة التقنية والإرشاد الزراعي في ولاية ميناس الاسم المختصر في اللغة البرتغالية( لتنفيذ السياسات العمومية للتنمية القروية والسياسة EMATER-MG( جيرايس الاسم المختصر في اللغة البرتغالية) . PNATER( الوطنية للمساعدة التقنية والإرشاد الزراعي ولتحقيق هذه الأهداف، بالإضافة إلى الدراسة الببليوغرافية حول الموضوع ، الهدف، ومجال الدراسة والمفاهيم الجغرافية المهيكلة للبحث، قمنا بجمع، تصنيف وتحليل البيانات والمعلومات المتحصل عليها من المصادر الأولية والثانوية، وهكذا نحاول ان ندافع عن الأطروحة التي مفادها أنه بالإضافة الى الممارسة الاجتماعية فالممارسة التمددية تشكل أيضا ممارسة مكانية، والتي تتجلى في بعض الأحيان كغياب الاستقلالية في خدمة الفاعلين المهيمنين وبناء البيئة التقنية- المعلوماتية في المناطق الريفية ، ويسعى أحيانًا إلى وضع استراتيجيات ثورية ، تهدف إلى استقلالية الأفراد والمجموعات الاجتماعية الفرعية لخلق فضاءات من التواصل والتعاون والتكامل و التضامن. أظهرنا أنه على الرغم من التقدم المحرز ،PNATER أما فيما يخص السياسة الوطنية للمساعدة التقنية والإرشاد الزراعي بين عامي 2004 و 2014 ، فإن الدولة لم تنجح بعد في التغلب على التحديات التاريخية لإدارة السياسات العامة في البرازيل، مثل التوزيع غير المتكافئ للموارد المالية بين مناطق البلاد وبين ولايتهم. استنتجنا في ولاية ميناس جيرايس وإقليم وادي جيكويتنهونها أن الخدمة العامة لمؤسسة المساعدة التقنية والإرشاد الزراعي تهدف في المقام الأول إلى تنفيذ جميع توجهات السياسة الزراعية للدولة واحترام الالتزامات المفترضة مع ،ATER الجهات المانحة لها، والتي قد تكون أو لا تتوافق مع رغبات ومتطلبات الفاعلين الجمعويبن والأهداف والتوجهات .PNATER الاستراتيجية للسياسة الوطنية للمساعدة التقنية والإرشاد الزراعي إلى تقدم اجتماعي-اقتصادي EMATER-MG أدى تنفيذ السياسات العامة والبرامج الحكومية من قبل وكلاء الإرشاد وبيئي كبير في هذه المنطقة، مما ساهم في تطور المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية للبلديات التي تمت دراستها. ومع ذلك، هناك عدد من المشاكل التي لا تزال قائمة وتمنع الفاعلين الجمعويين القرويين من الحفاظ على المشاريع المنفذة وتحسينها وتطويرها، ودلك من خلال احترام جميع أهدافها والسماح باستعمال منافعها بفاعلية من طرف الفاعلين الجمعويين الاخرين. ولحل وتخفيف هذه المشاكل، اقترحنا ان الجهود الجماعية والتضامنية للفاعلين الجمعويين لوادي جيكويتنهونها، يجب أن تكون مدعومة عن طريق هيكلة الشبكات الفكرية الكثيفة والمتنوعة، إنها استراتيجية مناسبة لتوليد الممارسات المجالية الثورية وخلق مساحات من التواصل، متضامنة، أفقية، ومستقلة عوض واقع يتميز بقيم مثل الفردية والأنانية والمنافسة والجشع.
Tout au long de la seconde moitié du XXe siècle, le processus de modernisation de l’agriculture brésilienne a été fondamentalement orienté vers l’introduction de nouvelles logiques et rationalités de production et d’organisation de l’espace rural étroitement liées à l’ordre hégémonique du capitalisme mondial. Dans ce contexte, la production et la diffusion de technologies et de connaissances scientifiques ont été facilitées par la participation active de plusieurs acteurs sociaux, parmi lesquels les institutions d’Aide Technique et Vulgarisation Agricole (ATER – acronyme en portugais), exécutant l’intermédiation entre les instituts de recherche agronomique et les producteurs ruraux, ainsi qu’en mettant en oeuvre des politiques de crédit agricole et de développement agricole élaborées par l’État brésilien. En ce sens, cette recherche avait pour but d’analyser, réfléchir et théoriser sur le rôle de ces institutions dans la construction d’un espace rural de plus en plus rationalisé, artificialisé et normalisé dans le pays. Pour cela, en plus d’interpréter et de discuter de cette question au niveau national, nous avons sélectionné comme espace de recherche les municipalités appartenant aux trois « Territórios da Cidadania » (Territoires de la Citoyenneté, traduction libre) de la Vallée du Jequitinhonha, dans l’état de Minas Gerais (Brésil). Dans cette région, nous avons analysé les progrès réalisés et les défis rencontrés par l’institution d’aide technique et vulgarisation agricole de l’état de Minas Gerais (EMATER-MG – acronyme en portugais) à mettre en oeuvre des politiques publiques de développement rural et de la Politique Nationale d’Aide Technique et Vulgarisation Agricole (PNATER – acronyme en portugais). Pour atteindre ces objectifs, outre l’étude bibliographique sur le thème, l’objet, le territoire d’étude et les concepts géographiques fondamentaux à la recherche, nous avons réalisé la collecte, la compilation et l’analyse des données et informations obtenues dans les sources primaires et secondaires. Ainsi, nous défendons la thèse selon laquelle, outre une pratique sociale, la pratique extensionniste constitue aussi une pratique spatiale, qui se manifeste, parfois comme hétéronomie, au service des acteurs hégémoniques et de la construction de l’environnement technico-scientifico-informationnel dans les espaces ruraux, et parfois cherche à engendrer des stratégies révolutionnaires, visant à l’autonomie des individus et groupes sociaux subalternisés et la création d’espaces de contiguïté, coopération et intégration solidaire. En ce qui concerne la PNATER, nous avons montré que malgré les progrès réalisés entre 2004 et 2014, l’État n’a pas encore réussi à surmonter les enjeux historiques de la gestion des politiques publiques au Brésil, tels que la répartition inégale des ressources financières entre les régions du pays et entre leurs états. Dans l’état de Minas Gerais et le territoire de la Vallée do Jequitinhonha, nous avons constaté que le service public d’ATER vise principalement à mettre en oeuvre toutes les orientations de la politique agricole de l’État et à respecter les obligations assumées avec ses bailleurs de fonds, lesquelles peuvent ou non correspondre aux souhaits et demandes des acteurs sociaux et aux objectifs et orientations stratégiques de la PNATER. La mise en oeuvre des politiques publiques et des programmes gouvernementaux par les agents de vulgarisation de l’EMATER-MG a permis la réalisation d’importants progrès socio-économiques et environnementaux dans cette région, contribuant à l’évolution des indicateurs économiques et sociaux des municipalités étudiées. Cependant, un certain nombre de problèmes persistent et empêchent les acteurs sociaux ruraux de maintenir, d’améliorer et de développer les projets mis en oeuvre, de respecter de tous leurs objectifs et de permettre l’appropriation effective de leurs avantages par d’autres acteurs sociaux. Visant à résoudre/atténuer ces problèmes, nous avons proposé que l’effort collectif et solidaire des acteurs sociaux de la Vallée du Jequitinhonha soit soutenu par la structuration de réseaux pensants, denses et diversifiés, une stratégie susceptible d’engendrer des pratiques spatiales révolutionnaires et de créer des espaces de contiguïté, de solidarité, d’horizontalité, d’autonomie et d’espoir face à une réalité marquée par des valeurs telles que l’individualisme, l’égoïsme, la compétition et l’avidité.
Ao longo da segunda metade do século XX, o processo de modernização da base técnica da agricultura brasileira foi orientado à introdução de novas lógicas e racionalidades de produção estreitamente ligadas à ordem hegemônica do capitalismo global. Neste contexto, a produção e difusão de tecnologias e conhecimentos científicos foi viabilizada pela participação ativa de diversos agentes sociais, dentre os quais as instituições de Assistência Técnica e Extensão Rural (ATER). Tais instituições atuaram na intermediação entre os institutos de pesquisa e inovação tecnológica e os produtores rurais, assim como na execução de políticas agrícolas e de crédito rural elaboradas pelo Estado brasileiro. Neste sentido, buscamos com esta pesquisa analisar, refletir e teorizar sobre o protagonismo destas instituições na construção de um espaço rural cada vez mais racionalizado, artificializado e normatizado no país. Para isso, além de interpretar e discutir esta questão em âmbito nacional, selecionamos como recorte espacial de investigação os municípios pertencentes aos três Territórios da Cidadania (TCs) do Vale do Jequitinhonha-MG. Nesta região, nos dedicamos a analisar os progressos realizados e os desafios enfrentados pela Empresa de Assistência Técnica e Extensão Rural do estado de Minas Gerais (EMATER-MG) em executar políticas públicas de desenvolvimento rural e implementar a Política Nacional de Assistência Técnica e Extensão Rural (PNATER). Para consecução desses objetivos, além da revisão bibliográfica sobre o tema, objeto, território de estudo e conceitos geográficos fundamentais à pesquisa, realizamos o levantamento, compilação e análise de dados e informações obtidas em fontes primárias e secundárias. A partir desse exercício, defendemos a tese de que, além de uma prática social, a prática extensionista se configura numa prática espacial, que ora se manifesta enquanto heteronomia, a serviço dos atores hegemônicos e da construção do meio técnico-científico-informacional nos espaços rurais, ora busca engendrar estratégias insurgentes, voltadas à autonomia dos sujeitos e grupos sociais subalternizados e à criação de espaços de contiguidade, cooperação e integração solidária. No que concerne à PNATER, demonstramos que, apesar dos progressos realizados entre 2004 e 2014, o Estado ainda não foi capaz de superar problemas históricos da gestão de políticas públicas no Brasil, como a distribuição desigual de recursos financeiros entre as regiões do país e entre os estados que as compõem. Em Minas Gerais e no Vale do Jequitinhonha, depreendemos que o serviço público de ATER visa atender, primordialmente, às diretrizes de política agrícola do Estado e às obrigações assumidas com seus agentes mantenedores, as quais podem ou não corresponder aos anseios e demandas dos sujeitos sociais rurais e aos objetivos e orientações estratégicas da PNATER. A implementação de políticas públicas e programas de governo pelos extensionistas da EMATERMG possibilitou a realização de progressos socioeconômicos e ambientais importantes nesta região, os quais resultaram, em seu conjunto, em contribuições para a evolução dos indicadores econômicos e sociais dos municípios pesquisados. No entanto, ainda persiste uma série de problemas que impedem aos sujeitos sociais rurais a manutenção, aprimoramento e expansão dos projetos implementados, o pleno cumprimento de seus objetivos e a apropriação efetiva de seus benefícios por outros sujeitos sociais. Para a resolução/mitigação destes problemas, propusemos que o esforço coletivo e solidário dos sujeitos sociais do Vale do Jequitinhonha-MG seja subsidiado pela estruturação de redes pensantes, densas e diversificadas, estratégia com considerável potencial de engendrar práticas espaciais insurgentes e instituir espaços de contiguidade, solidariedade, horizontalidade, autonomia e esperança frente a uma realidade marcada por valores como o individualismo, o egoísmo, a competição e a ganância.
Throughout the second half of the 20th century, the process of modernisation of Brazilian agriculture was orientated towards the introduction of new logics and rationalities of production and organization of rural space, closely linked to the hegemonic order of global capitalism. Within this context, production and diffusion of scientific technology and knowledge was made feasible through the participation of a diverse array of social agents. Amongst which existed the institutions of Technical Assistance and Rural Extension (ATER – acronym portuguese). These organisations acted as intermediaries between research institutes of technological innovation and rural producers, disseminating modernised agricultural practices, aided through the execution of rural credit and agricultural policies mandated by the Brazilian Government. In this sense, this study aims to analyse, reflect and theorise in regards to the role actuated by such institutions in the construction of a rural environment increasingly more rationalized, artificialized and normalized throughout the country. In order to achieve this, as well as to interpret and discuss this question on a national scale, case studies were carried out to act as spatial samples for investigation. The area of investigation selected pertains to the municipalities of the three Citizen Territories of the Jequitinhonha Valley - Minas Gerais. Within these territories, we focused on analysing the progress and challenges confronted by the state-owned Company of Technical Assistance and Rural Extension of the state of Minas Gerais (EMATER-MG). Assessed was its successful execution of rural development policies through the implementation of the National Policy of Technical Assistance and Rural Extension (PNATER). To achieve this analysis, a literature review on the theme, object, territory and geographic concepts fundamental to the study was completed. Also carried out was the collection, compilation and analysis of data obtained through sources both primary and secondary in nature. We defend the thesis that as well as a social practise, extensionism constitutes a spatial practise that is at times acquiesced to the service of hegemonic actors leading to the construction of a techno-scientific-informational environment within rural spaces. However, in other instances, the practise searches to promote innovative strategies directed towards the autonomy of subalternate subjects and social groups and the creation of spaces that represent solidarity, continuity, cooperation and integration. In relation to PNATER, we demonstrate that despite the progress achieved between 2004 and 2014, the state was unable to fully overcome historically persistent problems regarding the execution of public policy in Brazil. Perhaps principal among which being the unequal distribution of financial services among regions of the country and within the states that constitute them. In the State of Minas Gerais, including the Jequitinhonha Valley, based on our findings we argue that the public service ATER attends primarily to the agricultural policy guidelines of the State as well as the obligations assumed by its supporting agents, of which, may or may not correspond to the wishes and demands of the social subjects and strategic objectives and guidelines of PNATER. It can be said that, the implementation of public policies and government programs by the extensionists of EMATER-MG did enable important socio-economic and environmental progress to occur within the region. This contributed to the improvement of economic and social indicators of the municipalities surveyed. However, a series of hindrances persist that prevent the rural social subjects from maintaining, improving and expanding upon the projects implemented, as well as, the full accomplishment of their objectives and the effective appropriation of their benefits. In order to resolve/mitigate these problems, we propose that the solidarity and collective effort of the social subjects of the Jequitinhonha Valley be supported by the creation of dense, critical thinking and diversified networks of stakeholders. A strategy with considerable potential to engender insurgent spacial practices and establish spaces of contiguity, solidarity, horizontality, autonomy and hope in the face of a reality marked by values such as individualism, selfishness, competition and greed.
En la segunda mitad del siglo XX el proceso de modernización de la base técnica de la agricultura brasilera fue fundamentalmente orientado a la introducción de nuevas lógicas y racionalidades de producción y organización del espacio rural, las cuales están estrechamente ligadas a la orden hegemónica del capitalismo global. En este contexto, la producción y difusión de tecnologías y conocimientos científicos fue visibilizada por la participación activa de diversos agentes sociales, entre los cuales están las instituciones de Asistencia y Extensión Rural (ATER). Estas instituciones actuaron como mediadoras entre los institutos de investigación e innovación tecnológica y los productores rurales, así como en la ejecución de políticas agrícolas y de crédito rural elaboradas por el Estado brasilero. En este contexto, nuestra investigación busca analizar, reflexionar y teorizar sobre el protagonismo de estas instituciones en la construcción de un espacio rural cada vez más racionalizado, artificial y normativo en el país. Por lo tanto, además de interpretar y discutir esta cuestión en el ámbito nacional, seleccionamos como recorte espacial de investigación los municipios pertenecientes a los tres Territorios de la Ciudadanía del Valle do Jequitinhonha (Minas Gerais). En esta región analizamos los progresos realizados y los desafíos enfrentados por la Empresa de Asistencia Técnica y Extensión Rural del estado de Minas Gerais (EMATER-MG) para ejecutar políticas públicas de desarrollo rural e implementar la Política Nacional de Asistencia Técnica y Extensión Rural (PNATER). Para desarrollar tales objetivos, además de la revisión bibliográfica sobre el tema, objeto, territorio de estudio y conceptos geográficos fundamentales a la investigación, realizamos un levantamiento, compilación y análisis de datos e informaciones obtenidas en fuentes de origen primario y secundario. A partir de este ejercicio, defendemos la tesis de que más allá de una práctica social, la práctica extensionista configura también una práctica espacial, que se manifiesta como heteronomía, tanto al servicio de los autores hegemónicos y de la construcción del medio técnico-científico-informacional en los espacios rurales, como una búsqueda de engendrar estrategias insurgentes, enfocadas a la autonomía de los sujetos y grupos sociales subalternos y a la creación de espacios de continuidad, cooperación e integración solidaria. En lo que tiene que ver con PNATER, demostramos que a pesar de los progresos realizados entre 2004 y 2014 el Estado todavía no fue capaz de superar problemas históricos de la gestión de políticas públicas en Brasil, como la distribución desigual de recursos financieros entre las regiones del país y entre los estados que las componen. En Minas Gerais y en el Valle do Jequitinhonha concluimos que el servicio público de la ATER busca atender, primordialmente, las directrices de política agrícola del Estado y las obligaciones asumidas con los agentes que las implementan, las cuales pueden o no corresponder a los deseos y demandas de los sujetos sociales rurales y a los objetivos y orientaciones estratégicas de la PNATER. La implementación de políticas públicas y programas de gobierno por los extensionistas de la EMATER-MG posibilitó la realización de progresos socioeconómicos y ambientales importantes en esta región, los cuales resultaron en su conjunto en contribuciones para la evolución de los indicadores económicos y sociales de los municipios investigados. Sin embargo, aún persiste una serie de problemas que impiden a los sujetos sociales rurales la manutención, mejoramientos y expansión de los proyectos implementados, el pleno cumplimiento de sus objetivos y la apropiación efectiva de sus beneficios por otros sujetos sociales. Para la resolución/mitigación de estos problemas, propusimos que el esfuerzo colectivo y solidario de los sujetos sociales del Valle de Jequitinhonha-MG sea subsidiado por la estructuración de redes pensantes, densas y diversificadas, estrategia con considerable potencial de engendrar prácticas espaciales insurgentes e instituir espacios de contigüidad, solidaridad, horizontalidad, autonomía y esperanza frente a una realidad marcada por valores como el individualismo, egoísmo, competencia y ganancia.
2013/25725-8

In the Arabic language a “word/particle” is divided into three classes: noun verb and particle. After research of relevant literature it became evident to this researcher that the bulk of research related to signifying particles has stressed their complementary relation to nouns and verbs which has created shortcomings in these studies. The most noteworthy of them has been to restrict a study of particles either to their linguistic or grammatical functions or to confine this endeavor to some particles only. This study aims to study all particles as independent components of Arabic signifiers. In the first section , the researcher reviews relevant grammatical terminologies relating to and associated with the particles such as: speech ,word , noun, verb…etc, and outlines both instances of similarities and differences found among them. He then elucidates the three categories of word particles by referring to the peculiarities of each of them. The remaining chapters are devoted to presenting the linguistic definitions of each word particle , beginning with single phoneme particles and systematically progressing to higher ones. Essentially all word particles fulfill linguistic functions before they may fulfill any syntactic or other functions. After reviewing their linguistic functions, the researcher queries , or proposes the possibility of using linguistic terminology for them instead of using syntactical or grammatical terminology because the former embraces all word particles whereas the latter is restricted to just some of them. In the final section, he focuses on the syntactical functions of the semantic particles, and their influence grammatically , wehter it is permanent or occasional influence. He also explains word particles associated with whether nouns or verbs , or with both of them.
الكلمة في اللغة العربية تنقسم الى ثلاثة أقسام :اسم وفعل وحرف، ولقد تبين للباحث بعد مراجعته للأدبيات أن معظم الدراسات التى تناولت حروف المعاني تناولتها من منظور انها مكملة للقسمين الآخرين، هذه النظرية أدّت إلى قصور في الدراسة، وقد تجلى اهم أوجه هذا القصور أولا في التركيز على جانب واحد من جوانب دراسة الحروف، اعني الجانب اللغوي او الوظيفة النحوية، او الإقتصار على بعض الحروف دون سائرها. هذا البحث يعتبر محاولة لدراسة جميع الحروف كقسم مستقل من أقسام الكلمة العربية، يبتدأ الباحث فيه - في الفصل الأول - باستعراض المصطلحات النحوية المحيطة والمرتبطة بالحروف من قبيل : الكلام والكلمة واللفظ والقول ...الخ مبيناً كيفة تداخل وترابط تلك المصطلحات وأوجه إختلافها، ثم أقسام الكلام الثلاثة مع الإشارة إلى مميزات كل قسمٍ وخصائصه ، وتتناول بقية الفصول المعاني اللغوية للحروف- إبتداء بالحروف الأحادية ثم الثنائية والثلاثية والرباعية و الخماسية - لأنّ الأصل في كل الكلمات أن تؤدّي وظائف لغوية محدّدة قبل أن يكون لها دورٌ نحويٌ او لايكون، ويتساءل الباحث او يقترح – بعد استعراض المعاني الللغوية للحروف – امكانية استخدام التسميات اللغوية للحروف بدلاً من التسمية النحوية، لأنّ الأولى تشمل كلّ الحروف ، بينما تقتصر الثانية على قسمٍ من الحروف . ثمّ يتدرج إلى الفصل الأخير المخصص للعمل النحوي للحروف ، مستعرضاً أوجه عملها – سواء كانت دائمة العمل أو عاملة أحياناً ومهملة في بعض الأحوال- ومبيناً ما يختص منها بالعمل بالاسم او بالفعل وما يشترك في الدخول عليهما.
Linguistics

إن اتجاه الرأي إلى تكريم العالم الكريم الدكتور صلاح الدين المنجد، وهو مازال بيننا يرفد الضاد بأغلى الكنوز، ويُحيي المطوي من المخطوطات، ويركب كل مركب صعب في سبيل الاهتداء إلى المخطوطات العربية المتناثرة في أنحاء العالم، سواء في المكتبات العامة أو في خزائن الكتب الشخصية، إن هذه البادرة الطيبة من مؤسسة «الفرقان» لتستدعي أعظم آيات التقدير والعرفان لأنها تدلّ بأنصع بيان على أن العاملين في صمت، والنّائين بأنفسهم عن جلبات الحياة وحلبات السباق، هم سدنة عظام لا تضن عليهم الحياة الفكرية بمشاعر التكريم والإعزاز، وأن هذا التقدير الأدبي، وقد جاء في حينه وأوانه، ليسمو كثيرًا عن التقدير الشكلي الذي تمثله الأوسمة والرصائع المذهبة والمفضّضة.

هدف البحث الحالي إلى التعرف على تحديات تطبيق التقويم الذاتي ومعايير الاعتماد المدرسي في المدارس الأهلية بمحافظة جدة من خلال استخدام المنهج الوصفي للتعرف على هذه التحديات والحلول المقترحة، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة باستخدام المقابلة والاستبانة كأداة لجمع المعلومات، وتكون مجتمع الدراسة من عينة عشوائية من مديرات ووكيلات المدارس الأهلية للمدارس التي تشرف عليها الباحثة في محافظة جدة في الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي (1445هـ) وقد بلغت عينة الدراسة (35) مديرة ووكيلة.

في الوقت الحالي أولى المجتمع اهتماما كبير بموضوع اختبارات قياس الأداء الدولية مثل اختبارات التيمز فعملية التقييم أو القياس تعد من أهم العمليات التي تحتاجها كل دولة. والتي تعنى بتجميع البيانات والإحصاءات لتكون بمثابة مؤشر لاتجاه سير العملية التعليمية، وبالتالي تحديد مواطن الخلل. ليأتي دور عملية التقويم لتعديل وتصحيح أي اعوجاج بدوره يؤثر على الطلبة وتحصيلهم الدراسي. وقد سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن الأسباب التي أدت إلى ضعف أداء طلبة الصف الرابع في الاختبارات الدولية التيمز في مدارس دولة قطر، وخصوصاً تلك المتعلقة باستراتيجيات التدريس والتقويم وتطوير المحتوى العلمي للكتب الدراسية. استندت هذه الدراسة في جمع البيانات إلى المنهج الوصفي حيث جُمعت البيانات عن طريق توزيع استبانة على 40 معلم ومعلمة للصف الرابع في تخصصي العلوم والرياضيات في المدراس الابتدائية. كشفت نتائج تحليل البيانات عن مجموعة من الأسباب التي أدت إلى ضعف أداء الطلبة في الاختبار الدولي التميز منها؛ ضعف الطلبة في مهاة القراءة مما أثر سلبا على مستوى التحصيل، وزخم المحتوى العلمي في الكتب الدراسية الذي يحد من قدرة المعلمين على تدريب الطلبة على نوعية الأسئلة في الاختبارات الدولية، بالإضافة إلى تبني المعلمين والمعلمات لاستراتيجيات تدريس تقليدية لا تنمي مهارة حل المشكلات والتفكير الناقد لدى الطلبة، وقلة وعي أولياء الأمور بأهمية الاختبارات الدولية. كما أرجع المعلمون والمعلمات الصف الرابع أسباب التدني إلى ضعف في مرحلة تأسيس الطلبة في الصفوف الثلاثة الأولى حيث ينبغي أن يتعلم الطلبة في تلك المرحلة المفاهيم الرياضية الأساسية التي تُبنى عليها المفاهيم الرياضية في الصفوف اللاحقة. وتوصلت الدراسة إلى أهمية معالجة تلك الأسباب للارتقاء بالعملية التعليمية ككل. وقامت الدراسة بتقديم مجموعة من التوصيات والاقتراحات التي ستسهم في تجاوز تلك الظاهرة وتخطي معظم الأسباب التي أسفرت عنها

ان الرؤية المستقبلية للإصلاح الإداري لأداء الاتحادات الرياضية الفرعية تساعد في معرفة تحقيق الأهداف لذا قامالباحثون بإعداد هذه الدراسة للمحاولة عن معرفة الرؤية المستقبلية للاتحادات الرياضية لتطوير الأداء الإداري وتحقيق الأهداف والتي يسعى الجميع لتحقيقها . وتم اختيار المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي لملائمته هذه الدراسة وبلغت عينة البحث (94,56%) من المجتمع الأصلي للبحث ، واستعانالباحثون بالمصادر والمراجع العربية والانكليزية. قامالباحثون باعداد استمارة استبيان تم توزيعها على الاتحادات الرياضية وتوصل إلى الاستنتاجات ان العشوائية في اتخاذ القرار وعدم الاهتمام بالفئات العمرية وسوء التقديرات في الخطط وعدم تكافؤ الفرص ووضع الحلول , اذ يجب وضع رؤية مستقبلية للإصلاح الإداري والعمل على التطوير والتدريب الإداري والفني لرؤساء وأعضاء الاتحادات الرياضية وفق الأساليب الحديثة ومن التوصيات التقويم المستمر للخطط في الاتحادات الرياضية يعتبر مهم وخاصة أنها تؤدي دور بارز قي تطوير الرياضة الوطنية ورعاية الإبطال . ان تطوير الكفاءات بشكل مهني مما يقلل من الأخطاء وغياب الرؤية الإستراتيجية نحو تحقيق الانجاز وان إتباع معايير ومبادئ الإدارة يزيد من فرص النجاح

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن أثر برنامج تدريبي قائم على الاستقصاء وحل المشكلات على الأداء التدريسي لمعلمي العلوم، وقد تناولت الدراسة الحالية عدة مجالات؛ شملت تخطيط وتنفيذ وتقويم الدروس بالإضافة إلى النمو المهني للمعلم وبيئة التعليم والتعلم. بلغ عدد المشاركين في الدراسة (8) معلمات علوم بالمرحلة الابتدائية في المدارس الحكومية في دولة قطر، بنسبة (50%) تقريبًا من أصل (17) معلمة ممن حضرن البرنامج التدريبي. استخدم الباحثون استمارة الملاحظة الصفية لقياس الأداء التدريسي لمعلمي العلوم قبل/وبعد تطبيق البرنامج التدريبي القائم على كيفية التخطيط والتطبيق لأنشطة التعلم القائم على الاستقصاء وحل المشكلات. كما استخدمت الأساليب الإحصائية الوصفية، المتمثلة في حساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لدرجات الأداء التدريسي للمعلمين في استمارة الملاحظة الصفية. أظهرت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائيًا للبرنامج التدريبي القائم على الاستقصاء وحل المشكلات على الأداء التدريسي لمعلمي العلوم بشكل عام. وبشكل خاص، أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر البرنامج التدريبي في مجال التقويم الصفي حيث جاء في المرتبة الأولى، تلاها في المرتبة الثانية مجال التخطيط للدروس، وجاء في المرتبة الثالثة مجال التنفيذ للدروس، كما احتل النمو المهني المرتبة الرابعة، بينما لم تظهر الدراسة فروقًا ذات دلالة إحصائية في مجال بيئة التعليم والتعلم. وقد قدمت الدراسة الحالية عددًا من التوصيات في ضوء نتائجها؛ حيث أوصت بتنفيذ البرنامج التدريبي القائم على الاستقصاء وحل المشكلات لمعلمي العلوم في صفوف المرحلة الابتدائية، وكذلك تعزيز التعاون بين مركز التدريب والتطوير التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، والمركز الوطني للتطوير التربوي في جامعة قطر.

هدفت الدراسة التعرف إلى مدى توافر متطلبات التحول الرقمي كمدخل لتعزيز التميز المؤسسي من وجهة نظر العاملين في كليه فلسطين التقنية، وباستخدام المنهج الوصفي التحليلي، وبالرجوع إلى الأدبيات السابقة، تم بناء استبانة مكونة من (38) فقرة موزعة على (5) مجالات، وهي (المتطلبات البشرية، والمتطلبات التقنية، والمتطلبات الإدارية والتنظيمية، والمتطلبات الأمنية)، وبعد التأكد من صدقها وثباتها، تم تطبيقها باستخدام اسلوب الحصر الشامل على جميع العاملين في الكلية باستثناء قسم الصيانة والخدمات، حيث بلغ عدد أفراد العينة (120) موظف وموظفة، وقد توصلت الدراسة إلى أن متطلبات التحول الرقمي جاءت بدرجة متوسطة، وأن مستوى التميز المؤسسي كان بدرجة متوسطة، كذلك وُجد علاقة طردية قوية بين متطلبات التحول الرقمي وتعزيز التميز المؤسسي، كما وُجد أثر ذو دلالة إحصائية بين متطلبات التحول الرقمي وتعزيز التميز المؤسسي، وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 ≥ α) بين متوسطات درجات تقدير أفراد العينة لدرجة توافر متطلبات التحول الرقمي وتعزيز التميز المؤسسي في كلية فلسطين التقنية تُعزَى لمتغير (النوع الاجتماعي، سنوات الخدمة، المسمى الوظيفي)، ووجود فروق تُعزَى لمتغير (العمر) لصالح من هم “أكثر من 50 سنة”، ولمتغير (المؤهل العلمي) لصالح “الماجستير”، وفي ضوء تلك النتائج أوصت الدراسة بضرورة عقد دورات تدريبية لأعضاء الهيئة التدريسية للتعرف على طرق التعليم الإلكترونية المختلفة، واستقطاب أفراد مؤهلين في مجال نظم المعلومات والبرمجة داخل الكلية، والعمل على تجهيز القاعات التدريسية داخل الكلية بالوسائل التكنولوجية المتطورة التي تساهم في تطوير العملية التعليمية. الكلمات المفتاحية: متطلبات التحول الرقمي، التميز المؤسسي، التعليم التقني، كلية فلسطين التقنية.

أصبحت المعاملات الإلكترونية حقيقة قائمة في العالم المعاصر، وهي نتيجة التطور السريع في مجال وسائل التقنية الحديثة ولكنها تواجه إشكالية تتعلق بالإثبات ، في حين هي بحاجة إلى شروط غير التقليدية المتعارف عليها حتى تتماشى مع التطور التقني نتيجة الطفرة السريعة لزيادة حجم المعاملات التجارية كافة والالكترونية خاصة، عليه فان هذه الدراسة تهدف الى البحث عن نطاق قبول المحررات الإلكترونية في الإثبات وفقا قانون التوقيع الالكتروني والمعاملات الكترونية العراقي وقانون التوقيع الكتروني المصري، حيث ان المشرعين حددا نطاق الاثبات بالمحررات الكترونية، وتم استبعاد جملة من المعاملات من نطاق قبولها في الاثبات وإن كان التطور الالكتروني واستعمال وسائل الكترونية في الواقع تقضي بغير ذلك .

يهدف البحث الحالي الى تقديم إطار نظري وعملي متكامل لدراسة المحاسبة الخضراء واثرها في ادارة الاحتواء العالي من خلال بيان اثر المحاسبة الخضراء وانعكاساتها في ادارة الاحتواء العالي لقيادات المعهد التقني الموصل احد تشكيلات الجامعة التقنية الشمالية ، الذي تم اختياريه من قبل الباحثات ميداناً للبحث الحالي ، وكما تم اختيار عينة مقدارها (25) ،وتعد دراسة المحاسبة الخضراء من المواضيع المهمة والتي من شانها ان ترفع مستوى المنظمات نحو تحقيق الاحتواء العالي ، ومن هنا انطلقت مشكلة البحث والتي صيغت من تساؤل رئيسي ، هل يوجد اثر للمحاسبة الخضراء على ادارة الاحتواء العالي ؟ ولتحقيق ذلك تم افتراض جوهري : يوجد اثر للمحاسبة الخضراء في ادارة الاحتواء العالي، وبهدف جمع البيانات تم الاعتماد على استمارة استبانة كأداة رئيسة للحصول على المعلومات المناسبة في الجانب الميداني اذ سيتم تحليلها باستخدام الوسائل الاحصائية عن طريق برمجة ال SPSS وتوصل البحث لعدة استنتاجات وفي ضوؤها تم اقتراح مجموعة من المقترحات الاساسية.

هدفت الدراسة الى تقييم مصادر وخدمات المعلومات في بوابة الإلكترونية لوزارة الصحة ,كما هدفت الدراسة الى التعرف على مستجدات الخدمات والمصادر المعلومات الخاصة في أزمة فايروس كورونا وقد استخدمت الباحثات منهج دراسة الحالة و المنهج التقييمي للبوابة الإلكتروني بتطبيق عدد من المعايير وفق نماذج مقترحة .و كان من أهم نتائج الدراسة: أن نسبة تطبيق بوابة وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية لمعايير تقييم المواقع الإلكترونية (المعمارية والإبحار، المحتوى، سهولة الوصول والاتصال) بلغت 92.83% وهي تعتبر نسبة عالية ولكن يجب الاهتمام بتحديث الموقع باستمرار, وأن البوابة طبقت المعايير المقترحة لمعايير الخدمات الصحية الرقمية ومدى فعاليتها في مواجهة الوباء العالمي بنسبة100% وهذا يعكس حرص من وزارة الصحة على التطوير المستمر لخدماتها الإلكتروني تلبية لاحتياجات المستفيدين من هذه الخدمات وخصوصاً في ظل الأزمة الصحية العالمية (Coronavirus)، بينما بلغت 95.5% من معايير مصادر المعلومات المتاحة وفعاليتها مع الوباء .وقد أوصت الباحثات بالعديد من التوصيات أهمها: يتعين على بوابة وزارة الصحة إتاحة إصدارات مختلفة لواجهة المستخدم ; User Interface بحيث تراعى الظروف الخاصة لذوي الهمم, ومن أمثلة ذلك الواجهات التي تدعم العرض الصوتي, والواجهات التي تدعم العرضين المرئي والصوتي, وتوفير التصفح بأكثر من لغة غير العربية والإنجليزية نظراً لأن المملكة وجهة المسلمين من جميع الجنسيات. توفير الروبوتات في التعامل مع بعض الحالات المعدية بحيث يحافظ ذلك لحماية الكادر الطبي من انتشار العدوى. وكذلك استخدام تقنية انترنت الأشياء من خلال ساعة طبية خاصة للأطباء لقياس درجة الحرارة بانتظام بحيث ترسل تنبيهات تحذيرية عند الارتفاع، وادخال تقنية البلوك تشين في مجال سجلات المرضى ولهذه التقنية فوائد تعود على الطبيب والمريض والمستشفى.

لقد انتشر استخدام الإنترنت (شبكة المعلومات الدولية انتشاراً واسعاً حتى أنه تحول إلى أخطبوط تكنولوجي طالت أذرعه أكثر من ثلاثة أرباع العالم حتى الآن ، ومن أهم الخدمات التي يقدمها الإنترنيت للمستخدم هي خدمة البريد الإلكتروني (E-mail) والتي أصبحت الأسلوب الأكثر شيوعاً في التفاوض على العقود التجارية وإبرامها، لأنه يوفر إمكانية تبادل الرسائل والمعلومات بين الأشخاص كبديل للبريد التقليدي، وتتم عملية نقل الرسائل بواسطة البريد الإلكتروني (E) mail). ومن ثم اثيرت فكرة استخدام الانترنت والحاسوب في المؤسسات الحكومية لما سيحققه من اختصار في الوقت والجهد والنفقات الا ان هذه الفكرة واجهت صعوبات عدة منها الافتقار الى النظام القانوني الذي يعالج هذه المسألة والامر الثاني هو عدم توفر الوسائل اللوجستية المتمثلة بالاجهزة الالكترونية والاشخاص الذين يمتلكون الخبرة الكافية لاستخدام الحاسوب والانترنت بشكل يضمن توفر الامان والاستقرار في المعاملات. لذا تطرقنا في هذا البحث الى موقف المشرع العراقي والمقارن من تنظيم استخدام المراسلات الالكترونية في انجاز المعاملات بما يوفر الوقت والجهد والنفقات واسباب عد تطبيق التكنولوجيا في المؤسسات الحكومية بالرغم من وجود قانون التوقيع الالكتروني والمعاملات الالكترونية العراقي التي اجاز استخدام وسائل التقدم العلمي. ووجدنا من خلال الرجوع الى القانون المذكور اعلاه ان هناك امرين رئيسيين، يحولان دون تطبيق التكنولوجيا الحديثة في المؤسسات الحكومية الاول : هو الافتقار الى الوسائل التقنية والفنية، اما الثاني فهو لعدم وجود لائحة تنفيذية تبين الية تطبيق هذا القانون، كما هو الحال بالنسبة للقوانين المقارنة، كاللائحه التنفيذية لقانون التوقيع الالكتروني المصري رقم 109 لسنة 2005 .

يلخص هذا التقرير نتائج الملتقى الأول لاستخدامات الذكاء الاصطناعي في المجالات الأمنية في المنطقة العربية، والذي تم تنظيمه بالتعاون بين مركز الجرائم السيبرانية والأدلة الرقمية بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية ومركز الذكاء الاصطناعي والروبوتات التابع لمعهد الأمم المتحدة الأقاليمي لأبحاث الجريمة والعدالة. ونظرًا لتركيز الملتقى على الجوانب التقنية والهواجس المتعلقة بأضرار انتشار الذكاء الاصطناعي والأخلاقية‘ ضم الملتقى خبراء عالميين لمناقشة أربعة موضوعات رئيسة وهي: القدرات القائمة على الذكاء الاصطناعي، والتحديات التي تواجه هذا المجال في المنطقة العربية، واحتمالية استخدام الذكاء الاصطناعي لأغراض ضارة، وتشجيع الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي المسؤول. ومن ثم يقدم التقرير توصيات بناءً على نقاشات الملتقى، بجانب استبيانات وحالات الاستخدام، وذلك بهدف وضع إطار عمل تأسيسي لاستخدام الذكاء الاصطناعي في إنفاذ القانون في المنطقة العربية. وقد أكدت أهم نتائج الملتقى وجود تحديات فيما يتعلق بالموارد، والبنية الأساسية، وجودة البيانات، وأطر العمل التنظيمية، والمهارات، والتدريب، والتعاون، والقواعد الإرشادية. بينما ركزت التوصيات على التكامل في استخدامات الاستباقية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، مصحوبًا بأطر عمل قانونية قوية، ومرونة في الميزانية، واستثمار في الأبحاث والتطوير، والأوساط الأكاديمية والتدريب، والتعاون، بجانب التصدي لتحديات توافر البيانات. يمثل التقرير مصدرًا قيّمًا ودليلاً للقيادات العربية في مجال إنفاذ القانون والأمن. كما يحفز التقرير الاستخدام المسؤول والفعال والأخلاقي للذكاء الاصطناعي في إنفاذ القانون ويهدف إلى التصدي للاستغلال المتزايد للذكاء الاصطناعي في أنشطة ضارة تنفذها جهات إجرامية.

تأثر الساحل اللبناني الواقع شرق البحر المتوسط بشكل مباشر بالتسرب النفطي الذي حصل قبالة السواحل الاسرائيلية والذي يرجح ان يكون مصدره احدى البواخر "المجهولة" حتى هذا التاريخ. تشير المعلومات إلى أن حادث التسرب وقع في الفترة ما بين 9 و 10 شباط 2021 ، حيث أدت التيارات والأمواج واتجاهات الرياح إلى دفع كميات من النفط العائم على شكل قطران نحو الساحل اللبناني، أدت الى انتشاركميات كبيرة وبنسب متفاوتة من كتل لزجة من القطران النفطي الأسود يتراوح قطرها بين 0.5 و 50 سم على مجمل الشواطئ الرملية والصخرية الممتدة من الناقورة جنوباً حتى بيروت شمالاً. بناءً على توجيهات السيد رئيس مجلس الوزراء للمجلس الوطني للبحوث العلمية حول التنسيق مع الادارات المعنية ومتابعة قضية التسرب النفطي من باخرة العدو الإسرائيلي الذي وصل الى الشواطئ اللبنانية في الجنوب ودراسة كيفية التعامل مع هذا التسرب وأضراره (295/ص و تاريخ 22/2/2021) قام باحثون من المجلس الوطني للبحوث العلمية وبالتنسيق مع الجهات ذات الصلة بمسح ميداني (ارضي و بحري وجوي) بالإضافة الى تحليل بعض المرئيات الفضائية وإعداد هذا التقرير الأولي. يهدف التقرير الأولي الذي أعده المجلس بالتنسيق مع الهيئات المحلية والناشطين البيئيين في المنطقة إلى عرض مشاهداته وتحديد مناطق التلوث واقتراح الإجراءات العاجلة الواجب إتخاذها لوقف الأثر السلبي على البيئة البحرية. كما أن المجلس سوف يتابع دراسة الأثر البيئي للتلوث على التنوع الحيوي واستدامة البيئة البحرية وإصدار تقارير دورية عن نتائج البحوث والدراسات الميدانية. كما يتضمن التقرير نتائج المسوحات الميدانية لكل موقع من الناقورة إلى صيدا والرملة البيضاء في بيروت، وتقريرا عن المسح الجوي بواسطة طائرة مسيرة، ونمذجة للبقعة النفطية أمام الساحل الإسرائيلي وبعض الصور المجمعة من المسوحات الميدانية والجوية.

يعرض هذا التقرير النتائج التي توصلت إليها مجموعات النقاش المؤلفة من ممثلين عن مجموعة واسعة من الجهات المختلفة في مناطق جنوب العالم الرئيسية: أفريقيا وآسيا وأمري يعرض هذا التقرير النتائج التي توصلت إليها مجموعات النقاش المؤلفة من ممثلين عن مجموعة واسعة من الجهات المختلفة في مناطق جنوب العالم الرئيسية: أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية والدول الجزرية الصغيرة النامية (SIDS). يمثل المشاركون في مجموعات النقاش منظمات المجتمع المحلي والمنظمات غير الحكومية والسلطات المحلية والممولين المحليين والحكومات الوطنية المشاركة في الاستجابة للخسائر والأضرار الناجمة عن تغيّر المناخ. نظمنا مجموعات النقاش في محاولة لجمع وجهات نظر المتقدمين المحتملين والمستفيدين المحتملين حول القضايا الرئيسية التي تتطلب دراسة وثيقة عند تفعيل الصندوق، تمكّنه من تحقيق أهدافه. التوصيات الرئيسية: <ol> <li>اعتماد النهج التشاركية والتمثيلية في اتخاذ القرار</li> <li>توفير نوافذ الوصول المباشر للمتقدمين على الصعيد المحلي</li> <li>بناء القدرات المؤسسية والتقنية لمعالجة الخسائر والأضرار عبر نُهُج التعلم بالممارسة</li> <li>اعتماد نُهُج شاملة ومتكاملة لتمويل الخسائر والأضرار يعزز حقوق الإنسان وكرامته</li> </ol> <a href="https://doi.org/10.51414/sei2024.006">تقرير مكمّل بعنوان "تفعيل صندوق الخسائر والأضرار: التعلم من فسيفساء التمويل"، والذي يستمد الدروس من مشهد التمويل الحالي.</a>

يعتمد التقرير على مصادر المعلومات الآتية: تقييم مكتبي للمؤسسات التمويلية الموجودة حالياً؛ مقابلات مع ممثلين وممثلات عن المؤسسات التمويلية الموجودة حالياً، بما في ذلك الصناديق المناخية والبنوك التنموية متعددة الأطراف، ومؤسسات المساعدات الإنسانية والجمعيات الخيرية، وأعضاء اللجنة الانتقالية. عبر خمس توصيات شاملة: <ol> <li>اعتماد متطلبات التأهيل البديلة.</li> <li>عتماد نُهج أثبتت جدواها في الدعم الخيري والإنساني للوصول إلى المستوى المحلي. </li> <li>اعتماد النُّهُج التشاركية والتمثيلية في اتخاذ القرار. </li> <li>اعتماد نهج مرن قائم على المِنح. </li> <li>اعتماد نُهج شاملة وكاملة لتمويل الخسائر والأضرار.</li> </ol>