Auswahl der wissenschaftlichen Literatur zum Thema „أفريقيا“

Geben Sie eine Quelle nach APA, MLA, Chicago, Harvard und anderen Zitierweisen an

Wählen Sie eine Art der Quelle aus:

Machen Sie sich mit den Listen der aktuellen Artikel, Bücher, Dissertationen, Berichten und anderer wissenschaftlichen Quellen zum Thema "أفريقيا" bekannt.

Neben jedem Werk im Literaturverzeichnis ist die Option "Zur Bibliographie hinzufügen" verfügbar. Nutzen Sie sie, wird Ihre bibliographische Angabe des gewählten Werkes nach der nötigen Zitierweise (APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver usw.) automatisch gestaltet.

Sie können auch den vollen Text der wissenschaftlichen Publikation im PDF-Format herunterladen und eine Online-Annotation der Arbeit lesen, wenn die relevanten Parameter in den Metadaten verfügbar sind.

Zeitschriftenartikel zum Thema "أفريقيا"

1

بن بيه, رشيد. „تجرؤ القطيعة: أفريقيا مابعد كوفيد-19“. تجسير 2, Nr. 2 (Januar 2021): 79–86. http://dx.doi.org/10.29117/tis.2020.0045.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
صدر كتاب تجرؤ القطيعة: أفريقيا ما بعد جائحة كوفيد-19 في سبتمبر 2020، وهو عمل جماعي، ومشروع شارك في إعداده 22 باحثًا وخبيرًا أفريقيًا، ينتمون إلى أكثر من دولة أفريقية، وأكثر من تخصص (التاريخ، والعلوم الطبية، وعلم الاجتماع، والإعلام، والعلوم البيئية، والهندسة، والقانون ... إلخ)، وإلى ميادين خبرة متنوعة (المالية والضريبة، والمقاولة ... إلخ). وتتمثل ميزة هذا الكتاب في إعداده استنادًا إلى منهجية أكاديمية؛ فعلاوة على تأسيس لجنة علمية أشرفت على تتبع إسهامات الباحثين، حررت ورقتين تأطيريتين إرشاديتين غير ملزمتين للمساهمين في مشروع: "التفكير في أفريقيا ممكنة ما بعد جائحة كوفيد-19". عُنونت الورقة الأولى بـ: "نحن وفيروس كورونا: مقدمة عامة إلى تفكير أفريقي حول فيروس كورونا: القضاء على مخاوفنا"، والثانية بعنوان: "مقاربة استراتيجية لما بعد كوفيد-19". وكما تبين الورقة الثانية، يطمح المشروع أن يكون استراتيجيًا واستشرافيًا، فهو من جهة يسعى إلى وضع سيناريوهات التغيير في أفريقيا، ومن جهة أخرى يرنو إلى تجاوز المدى القصير في التخطيط لإدراج المشاريع في منظور بعيد المدى، وربما هذا هو الطريق الوحيد، حسب هذه الورقة، الذي يقود نحو قرارات ملائمة ومستدامة، ويوفر الوقت والموارد الضرورية لمواجهة التحولات والتحديات المستقبلية، ويؤدي إلى تجاوز وضع رجل الإطفاء الذي يتفاعل مع الحدث إلى موقف الرجل الاستراتيجي الذي يستثير الحدث. يؤمن المساهمون في الكتاب بأن أزمة كوفيد-19، والاضطرابات التي رافقتها، تعد فرصة لإعادة التفكير في مستقبل أفريقيا، كي تأخذ القارة زمام المستقبل بيديها، لذلك عكفوا على تحليل وضعية أفريقيا تحليلًا شاملًا يشمل الميادين الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والصحية، وركزوا في جميع مساهماتهم على مقترحات تمكّن من تطوير الوضع في أفريقيا في كل ميدان، حسب تخصص كل باحث، وهكذا نقرأ في الكتاب، على سبيل المثال، مقترحات لتطوير النظام الصحي في أفريقيا، وتحقيق السيادة الصحية، وإعادة بناء أنظمة الحماية الاجتماعية وفق منظور الحق والتنمية، والاهتمام بالعلم وتسخير الذكاء الاصطناعي لمواجهة الأوبئة. ولعل ما يؤكد رغبة المشرف على مشروع الكتاب في استثارة التغيير هو إرسال نُسخ من هذا الكتاب، فور إصداره، إلى مختلف المؤسسات الدولية والإقليمية (الاتحاد الأفريقي، والاتحاد الأوروبي، ورؤساء الدول الأفريقية، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة الصحة العالمية ... إلخ)، والشروع في تنظيم ندوات حول الكتاب.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
2

أحمد عيدروس, د. اسامة. „التكتلات الإقليمية في أفريقيا من منظُور تاريخي“. Omdurman Islamic University Journal 13, Nr. 1 (09.05.2017): 425–64. http://dx.doi.org/10.52981/oiuj.v13i1.1643.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
هذا البحث بعنوان (التكتلات الإقليمية في أفريقيا من منظور تاريخي) يعرض البحث صورة للتطورات السياسية والاقتصادية والأمنية التي دعت دول القارة الإفريقية للتكتل في شكل مجتمعات إقليمية مختلفة . ويتناول مع التحليل الحلم الإفريقي ببناء وحدة أفريقية تقود القارة نحو النهضة والتطور والتحرر السياسي والاقتصادي ؛ كما يقدم البحث تحليلاً لنشأة التكتلات الإقليمية في فترة ما قبل الاستعمار وخلال الهجمة الاستعمارية على أفريقيا والتي أدت إلى تقسيم القارة بصناعة حدوداً سياسية بالإضافة إلى تقسيمها لغويا إلى دول فرانكفونية وانجلوفونية بحسب الدول المستعمرة لها . ويحلل البحث العوامل التي قادت إلى تطور التكتلات الإقليمية في فترة ما بعد الاستقلال خصوصا تطور منظمة الوحدة الإفريقية إلى الاتحاد الأفريقية ونشأة المنظمات السياسية والاقتصادية مثل الايكواس في غرب أفريقيا والإيقاد في شرقها وسادك في جنوبها واتحاد المغرب العربي في شمال القارة وغيرها من المنظمات والتكتلات ذات الأغراض المتعددة . خلص البحث إلى أن التكتلات الاقليمية الحديثة في أفريقيا تؤدي أدوارا مهمة في الحفاظ على الأمن والتنمية الاقتصادية بدرجات متفاوتة من النجاح في أقاليم القارة المختلفة .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
3

Mother. Dr. Adnan Abdullah Hammadi. „تحليل الصراعات الأثنية في جمهورية جنوب أفريقيا وانعكاساتها على الأوضاع في القارة الأفريقية (دراسة في الجغرافية السياسية)“. journal of the college of basic education 115, Nr. 28 (27.06.2022): 254–72. http://dx.doi.org/10.35950/cbej.v115i28.5785.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
يتميز مجتمع جنوب أفريقيا بأنه يتألف من مجاميع مختلفة في الأصل والثقافة والدين واللون ، إذ تنحدر هذه المجاميع إلى اصول أفريقية أو اوربية أو اسيوية فضلاً عن الملونين الذين جاءوا نتيجة لاختلاط هذه المجموعات الأثنية ، فكان من الطبيعي ان يحدث صراع فيما بينها حول مختلف المصالح وكل مجموعة أثنية تحاول ان ترتبط بالمجتمع الذي انحدرت منه . ويعد مجتمع دولة جنوب أفريقيا بيئة صالحة لنمو فكرة العنصرية وممارستها في الواقع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي ، ويتكون سكان جنوب أفريقيا من اربع مكونات أثنية هم الأفارقة (79%) ، والبيض (10%) ، والملونون (8%) ، والآسيويون (3%) ، وان هذه الجماعات تجد لها امتداداً في داخل دول أخرى مجاورة وتؤدي تلك الامتدادات ادوار مهمة فيما يتصل بعلاقاتها مع دول الجوار سلباً وإيجاباً وهذا ما قد يتخذه صناع القرار السياسي لبلوغ غاياتهم ، إذ تعتمد الأنظمة السياسية على العصبية في تعزيز حكمها .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
4

الدراجي, عبد الله جاسم. „ملامح من التكوين الثقافي والاجتماعي للسواحلية في شرق أفريقيا“. مجلة الجامعة الأسمرية 9 (30.06.2008): 595–81. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v9i.369.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
كثيراً ما يطرح الخلاف المتعلق بطبيعة الحضارة السواحلية (بطريقة غير دقيقة من وجهة نظري)، بصيغة خيارين: هل هي حضارة أفريقية أو عربية؟ وقد تمخض عن ذلك ظهـور مؤلفات علمية وعامة هائلة، في حين ركزت المؤلفات التاريخية الأوربية المدفوعة بالأيدلوجية العنصرية الاستعمارية في السنين الماضية على تقليل التأثير الحضاري العربي على الساحل الشرقي الأفريقي وتشويهه. أما حاليا فالنتائج من البحوث الحديثة أكثر اتزانا وموضوعية، فقد تم تجميع مواد ذات أدلة كافية (في علـم اللغـات والآثار والتاريخ) تعين على استجلاء عملية تشكل البنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية واللغوية للساحل المذكور.إن نقطتنا الرئيسة هنا تتلخص في أن السواحيليين (بمعنى الانتماء إلى الساحل أو الشاطىءهم قبل كل شيء جماعات هجينة أفريقية. ولدوا وتوالدوا على الساحل والجزر مـن شـرق أفريقيا. بيد أن توطنهم على الساحل وإسهامهم في النشاط التجاري للمحيط الهندي جعـل لهـم تاريخاً طويلاً من التمازج والتفاعل العرقي والثقافي مع القادمين إلى الساحل من خارج أفريقيا وداخلها.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
5

م.د. ثامر محمد حميد حسين. „China's policy towards the Soviet Union's intervention in Angola for the period 1971-1976“. Journal of Education College Wasit University 53, Nr. 1 (27.11.2023): 363–74. http://dx.doi.org/10.31185/eduj.vol53.iss1.3643.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
تناول البحث سياسة الصين تجاه تدخل الاتحاد السوفيتي في انغولا للمدة 1971-1976 ، إذ تطرق الى ستراتيجية الصين السياسية في انغولا ودوافعها ، وكيف واجه سياسات الاتحاد السوفيتي في انغولا ، وتناول المساعدات الصينية لأنغولا وكيف انها فاقت بشكل كبير ما قدمه الاتحاد السوفيتـي ، الا في المساعدات العسكرية التي تفوق السوفييت فيها . نظرة الصين للدول الأفريقية ولاسيما انغولا على انها تنتمي لدول العالم الثالث وعلى اساس ذلك سعت الصين لمحاولة استقطابـها وتزعمها ، فضلا عن انتماء دول أفريقيـة لحركة عدم الانحياز والتي سعت الصين لمواجهة النفوذ السوفيتـي بـها ، وللاستفادة من الاصوات الافريقية داخل الامم المتحدة ، وكذلك أهمية السوق الانغولية وقدرتها على استيعاب الصادرات الصينيـة التي وجدت منافسة قويـة في الأسواق الآسيوية والأوروبية . استخدمت الصين كافة الوسائل الدعائيـة لنشر أيديولوجيتها وتحقيق مصالحها في انغولا وحشدت مجهودات ضخمة لخدمة أهدافها ، وتأكيد وضعها الدولي في مواجهة السوفيت ، كذلك قدمت مساعدات بمختلف المجالات الى حركات التحرر الانغوليه ولا سيما حركتي فنلا ويونيتا . عالج البحث ايضا مسالة تدخل الدول المساندة للصين او للاتحاد السوفيتي ، فقد ناقش مجلس الأمن التدخل الكوبي في انغولا عندما اشتكت الصين من فشل مشروع القرار الذي ندد بالاشتراكية السوفيتية وبمرتزقتها بسبب تدخل الاتحاد السوفيتي ، وأن مشروع القرار لم يعكس المطلب العادل بالانسحاب الفوري والكامل من أنغولا ، لكن بالرغم من ذلك وافقت الصين على التنديد بجنوب أفريقيا ، إذ كانت قلقة من تدخل جنوب أفريقيا في انغـولا ورأت ضرورة انسحاب قوات جنوب أفريقيا حتى لا يكون ذلك التدخل سبباً في ترحيب بعض الدول الأفريقية والوقوف بجانب حركة مبلا نظراً لحساسية الدول الأفريقية تجاه نظام جنوب أفريقيا العنصري وفى ظل ذلك القلق طالبت الصين من الولايات المتحدة الأمريكية محاولة انهاء ذلك التدخل
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
6

أبيكن, أ. د. موسى عبد السلام, und د. أحمد محمد كامل. „الثقافة العربية في غرب أفريقيا“. مجلة جامعة صبراتة العلمية 4, Nr. 1 (30.06.2020): 91–80. http://dx.doi.org/10.47891/sabujhs.v4i1.130.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
للغة العربية أهميةٌ كبيرةٌ في غرب أفريقيا، ولها تاريخٌ قديمٌ في المنطقة عبرت الثقافة العربية الصحراء الكبرى من شمال أفريقيا إلى غربها بسبب العلاقات التجارية بين أفريقيا، وسكان غربها. وكانت هذه التجارة ــــ على مايقال ــــ نقطة انطلاقٍ للغة العربية وآدابها في أفريقيا الغربية. لقد ناقش البحث خمس نقاطٍ أساسيةٍ لها علاقةٌ مباشرةٌ في تطوير الثقافة العربية بالمنطقة تتمثل في المدارس القرآنية، ومدارس تحفيظ القرآن، والمعاهد العربية الإسلامية، والمدارس العربية النظامية الحديثة، و دور أساتذة اللغة العربية في الجامعات النيجيرية. يهدف البحث إلى تقدير جهود علماء غرب أفريقيا اتجاه الثقافة العربية بصفة عامة، وعلماء نيجيريا بصفة خاصة. والمنهج المتبع استقرائي. توصل البحث إلى أن المدارس العربية بالمنطقة، لها إسهامٌ فريدٌ، ودورٌ حيويٌ في بقاء الثقافة العربية في أفريقيا الغربية بشكل عام، وفي نيجيريا بشكل خاص.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
7

الشطشاط, علي حسين. „الهجرات العربية إلى شرق أفريقيا ودورها في نشر الإسلام والعروبة“. مجلة الجامعة الأسمرية 1 (30.06.2003): 417–64. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v1i.36.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
انتشر الإسلام في أفريقيا وما زال ينتشر، وقد بدأت تجربة القارة الأفريقية مع الإسلام منذ وقت مبكر، وما زالت مستمرة . وأصبح انتشار الدعوة الإسلامية بها يشكل فصلاً من أهم فصول تاريخها . وقد حظيت الدعوة الإسلامية، في أفريقيا، باهتمام وعناية الكثير من الباحثين الأجانب، والعرب على السواء، من حيث دراسة مراحلها ووسائل انتشارها، فوضع العديد من الكتب، ونُشر الكثير من الأبحاث التي تعالج انتشار الإسلام والثقافة العربية في أفريقيا بصفة عامة، وفي شرقها بصفة خاصة، والوسائل التي اتبعت في سبيل ذلك، والمسالك التي سلكها إلى تلك المناطق والبلدان، ولعل الصلة بين سكان شبه الجزيرة العربية، وشرق أفريقيا قديمة جداً، ترجع لأكثر من خمسة آلاف عام، فقد كانت أفريقيا، والشرق العربي رقعة واحدة، حتى انفلقت قشرة الأرض، ففصل البحر الأحمر بينهما، ولم يقف ذلك حائلاً دون الاتصال البشري، كما أن قدراً كبيراً من الاتصال كان ميسوراً عن طريق مضيق باب المندب، وشبه جزيرة سيناء، وكانت سواحل المحيط الهندي الأفريقية، والعربية تمثل نقاط تواصل مهمة بين المنطقتين. لقد انتشر الإسلام في أفريقيا بعدة وسائل متنوعة، وفي فترات تاريخية متباعدة، ولكن الصفة الغالبة في نشر الدعوة كانت بالهداية والإقناع وبالوسائل السلمية .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
8

التليسي, بشير رمضان. „دور الطرق الصوفية في مقاومة الاستعمار الفرنسي في غرب أفريقيا خلال القرن الثالث عشر الهجري / التاسع عشر الميلادي“. مجلة الجامعة الأسمرية 6 (31.12.2006): 537–25. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v6i.235.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
تبحث هذه الورقة دور الطرق الصوفية في مواجهة الاستعمار الفرنسي في غرب أفريقيا الذي يعتبر الشيخ عمر بن سعيد الفوتي أنموذجة لهذه المواجهة للحيلولة ، دون نجاح حركة التنصير التي صاحبت الحملة الفرنسية ، ومواجهة الحملة العسكرية .ولقد كان من الطبيعي جدا أن نشير إلى جذور ظاهرة التصوف في غرب أفريقيا، تلك الظاهرة التي تعتبر مفخرة للإسلام ، الذي استطاع بمبادئه الصوفية أن ينشر حضارة ومدنية في منطقة ، كان نصيبها من الحضارة ضئيلا جدا ، وأن يقف حارسا لهذه الحضارة ، وقيمها الدينية والإنسانية حارسا يذود عنها كل من يحاول النيل منها .وقد بدأت ظاهرة التصوف هذه في غرب أفريقيا منذ القرن الخامس عشر للميلاد مع المغيلي والكنيتين هذه السرعة في انتشار ظاهرة التصوف يرجعها البعض إلى نفسية الأفريقي النزاعة إلى التدين ، جعلت التصوف مقبولا لديه ، والذي يذهب به إلى عالم ما وراء الطبيعة (الميتافيزيقي) والذي تدور في فلكه الديانة الأفريقية ، فضلا عن التقارب بين رجال الصوفية ، وبين الأفارقة اجتماعيا وحضاريا ، وهو ما سهل انتشار الطرق الصوفية في غرب أفريقيا .وعلى صعيد آخر فإن الطرق الصوفية قد قدمت خدمات جليلة في غرب أفريقيا، وشاركت الناس حياتهم ، فأصبح لها مريدون وأتباع، وبخاصة من بين زعماء القبائل والعشائر الذين كانوا يتمتعون بنفوذ روحي واجتماعي في مجتمعاتهم .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
9

وهاب محمود, شهله شهاب. „السياسة الفرنسية تجاه جيبوتي خلال عهد فرانسوا ميتران ( 1985- 1995)“. Journal of Tikrit University for Humanities 30, Nr. 8, 1 (19.08.2023): 257–80. http://dx.doi.org/10.25130/jtuh.30.8.1.2023.14.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
يتناول هذا البحث السياسة الفرنسية تجاه دولة جيبوتي, في مرحلة الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران وعرض ملامح السياسة الخارجية لفرنسا وتطور العلاقات الفرنسية الأفريقية، وانعكاساتها على جيبوتي في ظل نظام France Afrique و مرحلة الحرب الباردة، وما بعدها، وإدراكه الحقيقي لأهمية أفريقيا وجيبوتي بشكل خاص، ومدي توافق تلك السياسة تجاه جيبوتي مع سياستها الخارجية تجاه أفريقيا، وملامحها السياسة وانعكاساتها على المنطقة والممارسة الفعلية للسياسة الفرنسية في جيبوتي نظرا لموقعها الجغرافي الاستراتيجي بإقامة وتشييد أكبر قاعدة عسكرية فرنسية بها، لاستعراض نفوذها وقوتها العسكرية، والاهتمام بدولة جيبوتي لحماية مصالحها السياسية والاقتصادية والثقافية في أفريقيا.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
10

مصعب عطية ذنون الزبيدي, ا. م. د. „الرؤية الامريكية تجاه الجماعات المسلحة في شمال افريقيا 2001- 2009“. lark 15, Nr. 6 (30.09.2023): 313–286. http://dx.doi.org/10.31185/6.3037.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
توجهت اهتمام السياسة الامريكية نحو القارة الافريقية بسبب انتشار الجماعات المسلحة والتي تعتبرها حركات ارهابية حسب رؤيتها وخاصة في أعقاب أحداث سبتمبر, وحملتها الدولية لمكافحة الإرهاب في أفريقيا وخاصة في شمال أفريقيا، وما يحمله هذا الاهتمام من تأثيرات على العلاقات الأمريكية الأفريقية، وتوضيح للموقف الأمريكي من الجماعات المسلحة، سواء كانت جماعات تحريرية اصلاحية أو جماعات الارهابية، لذا كان لابد من تحديد موقف القارة الأفريقية من هذه الجماعات المسلحة، من خلال طرح عدد من المحددات التي أثرت على هذه الموقف والتحركات الأمريكية لمواجهة ظاهرة الإرهاب، حيث ترى معظم الكتابات الغريبة أن أفريقيا تمثل ملاذاً آمنا للإرهاب الدولي، وتشارك الولايات المتحدة في هذا الرأي فقد اعربت عنه الإدارة الأمريكية في أكثر من موقف ففي تقرير استراتيجية الأمن القومي الذي قدمه الرئيس الأمريكي الكونجرس الأمريكي عام ٢٠٠٢ أعربت الإدارة الأمريكية عن قلقها بشأن حالة الفقر والمرض والحروب التي تعيشها أفريقيا بما يوهلها لتصبح مكاناً يستشرى فيه الجماعات المسلحة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen

Dissertationen zum Thema "أفريقيا"

1

Diallo, Ibrahim Hamza. „Les rémanences mélodramatiques du personnage noir dans les littératures francophones d’Afrique subsaharienne du XXe siècle“. Electronic Thesis or Diss., Paris 3, 2023. http://www.theses.fr/2023PA030028.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
Avec Sélico, ou les nègres généreux (1793), Pixérécourt, qui est considéré comme le premier mélodramaturge français, place une représentation inédite du personnage noir au cœur d’un genre théâtral nouveau. Dès le début du XXe siècle, avec la création des premières écoles coloniales, la formation des premiers écrivains noirs et l’émergence de l’africanisme, le genre mélodramatique apparaît comme l’ingrédient indispensable du développement d’une littérature africaine. Le mélodrame trouve un nouveau souffle sur un autre continent, à travers cette rémanence du personnage mélodramatique noir dans les littératures subsahariennes. La première étape de notre recherche interroge cette association d’une forme théâtrale et de la représentation de l’Afrique d’un point de vue géocritique. Considéré tantôt comme édénique tantôt comme périlleux, le continent africain favorise l’apparition de situations conflictuelles qui alimentent le mélodramatique. Dans la deuxième phase, le statut du personnage noir mélodramatique est examiné. Sa perception suit la dichotomie constatée à propos du milieu africain : elle est partagée entre compassion et rejet. Le riche foisonnement des protagonistes de couleur dans les littératures mélodramatiques française et africaine fait du mélodrame un genre théâtral engagé. Le troisième temps de notre réflexion a porté sur les fonctions politiques, sociales et éthiques d’un mélodrame qui cherche à prendre toute sa place dans un monde en désarroi
With Sélico, ou les nègres généreux (1793), Pixerécourt, who is considered the first French melodrama playwright, places an original representation of the black character at the heart of a new theatrical genre. From the beginning of the 20th century, with the creation of the first colonial schools, the training of the first black writers and the emergence of Africanism, the melodramatic genre appears as the essential ingredient for the development of an African literature. Melodrama finds new life on another continent, through this persistence of the black melodramatic character in sub-Saharan literatures.The first stage of my research questions this association of a theatrical form and the representation of Africa from a geo-critical point of view. Considered sometimes as Eden-like, sometimes as perilous, the African continent favours the appearance of conflicting situations which fuel melodrama.In the second phase, the status of the melodramatic black character is examined. His perception follows the dichotomy noted about the African environment: it is divided between compassion and rejection.The rich abundance of coloured protagonists in French and African melodramatic literatures makes melodrama a committed theatrical genre. The third step of my reflection focused on the political, social and ethical functions of a melodrama that seeks to take its place in a world in disarray
مع Sélico ، ou les nègres généreux (1793) ، يضع Pixerécourt " سيليكو , أو الزنوج الكرماء " بيكسركورت الذي يعتبر أول كاتب مسرحي ميلودرامي فرنسي يمثل تمثيلًا حقيقياً الشخصية السوداء في قلب النوع المسرحي الجديد - منذ بداية القرن العشرين مع بداية إنشاء المدارس الاستعمارية الأولى وتدريب الكتاب السود الأوائل وظهور النزعة الأفريقية ظهر النوع الميلودرامي كمكون أساسي لتطوير الأدب الأفريقي لتجد الميلودراما حياة جديدة في قارة أخرى من خلال استمرار الطابع الميلودرامي الأسود في آداب أفريقيا جنوب الصحراء -تتساءل المرحلة الأولى من بحثي عن هذا الارتباط بالشكل المسرحي وتمثيل إفريقيا في هذا الشكل المسرحي من وجهة نظر جيو-نقدية. تعتبر القارة الأفريقية أحيانًا شبيهة بجنةعدن ، وأحيانًا محفوفة بالمخاطر ، وتفضل هذه الدراسة إظهارالمواقف المتضاربة التي تغذي الميلودراما -في المرحلة الثانية من الدراسة يتم فحص حالةالشخصيةالسوداءالميلودرامية تتبع الدراسة في هذه المرحلة تصور الشخصية السوداء للإنقسام الملحوظ بالبيئة الأفريقية فهي منقسمة في مواقفها بين التعاطف والرفض. توفُّر الأبطال الملونين في الأدب الميلودرامي الفرنسي والأفريقي يجعل الميلودراما نوعًا مسرحيًا ملتزمًا بمواصفات هذا النوع الأدبي - ركزت الخطوة الثالثة من الدراسة على الوظائف السياسية والاجتماعية والأخلاقية لميلودراما تسعى إلى أخذ مكانها في عالم تسوده الفوضى -
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
2

Ndong, Emane Chuberlin Léandre. „Le pétrole de l'Afrique subsaharienne : un enjeu stratégique dans la genèse de l'industrie pétrolière publique française (1928-1977)“. Electronic Thesis or Diss., Sorbonne université, 2023. https://accesdistant.sorbonne-universite.fr/login?url=https://theses-intra.sorbonne-universite.fr/2023SORUL044.pdf.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
Au sortir de la Seconde guerre mondiale, la France tire ses leçons de ce conflit. L’énergie est utilisée à des fins géostratégiques et géopolitiques de démonstration de puissance. Les deux grandes guerres mondiales révèlent ainsi, le pétrole comme un objet d’influence, de rapport et de force capable d’octroyer la victoire à quiconque le possède. À cet effet, comme le souligne le Comte de Fels : « La Nation qui n’a pas de pétrole, n’aura plus désormais de marine, d’armée et de crédit, et tombera dans la catégorie humiliée des nations subordonnées (…). Sans pétrole, il n’y a pas de véritable indépendance nationale ! ». C’est ainsi que l’ensemble des États se lancent dans une course effrénée pour l’obtention de cette huile noire par tous les moyens possibles. La France ne possédant pas de réelles potentialités pétrolières sur son territoire, se tourne ainsi vers son immense empire colonial. Le 1er novembre 1954, on assiste à la première découverte pétrolière française commercialement exploitable, dans le Sahara algérien. Malheureusement cette découverte se déroule au moment même où commence la guerre de libération nationale algérienne. Cette découverte pétrolière est utilisée par les Algériens comme outil de chantage dans les négociations entre l’Algérie et la France. Ces négociations aboutissent à une scission au profit d’une indépendance quasi-totale de l’Algérie. Quelques années plus tard, la France fait une importante découverte en Afrique équatoriale française sur l’île d’Ozouri (actuel Port-Gentil) au Gabon. Cette dernière est suivie de plusieurs autres découvertes de gisements pétroliers et gaziers en Afrique centrale, tant au Gabon qu’au Congo-Brazzaville. C’est ainsi que la France fonde ses espoirs dorénavant sur le Gabon. Cette découverte d’or noir permet, non seulement à la France de s’approvisionner en pétrole, mais aussi de pouvoir occuper une place respectable dans le grand concert des nations. Ces découvertes d’hydrocarbures participent, sans équivoque, à la naissance du groupe pétrolier français ELF. L’Afrique centrale en générale, et le Gabon en particulier, constitue un atout important dans la réalisation de la vision d’antan d’un pétrole « franc », et sur le long terme, à celle d’une industrie pétrolière nationale française
At the end of the Second World War, France learnt its lessons from this conflict. Energy was used for geostrategic and geopolitical purposes to demonstrate power. The two great world wars thus revealed oil as an object of influence, relationship and strength capable of granting victory to whoever possessed it. To this end, as the Count of Fels points out: "The nation that has no oil will no longer have a navy, an army and credit, and will fall into the humiliated category of subordinate nations (...). Without oil, there is no real national independence". Thus, all the states embarked on a frantic race to obtain this black oil by all possible means. Since France had no real oil potential on its territory, it turned to its immense colonial empire. On 1 November 1954, the first commercially exploitable French oil discovery was made in the Algerian Sahara. Unfortunately, this discovery took place at the same time as the Algerian national liberation war. This oil discovery was used by the Algerians as a blackmail tool in the negotiations between Algeria and France. These negotiations led to a split in favor of almost total independence for Algeria. A few years later, France made an important discovery in French Equatorial Africa on the island of Ozouri (now Port-Gentil) in Gabon. This was followed by several other oil and gas discoveries in Central Africa, both in Gabon and in Congo-Brazzaville. This is how France is now pinning its hopes on Gabon. This discovery of black gold not only enables France to obtain oil supplies, but also to occupy a respectable place in the great concert of nations. These discoveries of hydrocarbons unequivocally contributed to the birth of the French oil group ELF. Central Africa in general, and Gabon in particular, is an important asset in the realization of the vision of the past of a "free" oil, and in the long term, of a French national oil industry
عد الحرب العالمية الثانية، تعلمت فرنسا من هذا الصراع. تُستخدم الطاقة لأغراض عرض الطاقة الجيوستراتيجية والجيوسياسية. وهكذا تكشف الحربان العالميتان الكبيرتان عن النفط كهدف للنفوذ والعلاقة والقوة قادر على منح النصر لمن يمتلكه. ولهذه الغاية، كما يشير كونت فيلس، "الأمة التي ليس لديها نفط، لن يكون لها بعد الآن بحرية وجيش وائتمان، وستندرج في الفئة المهينة من الدول التابعة (...). بدون النفط، لا يوجد استقلال وطني حقيقي! " هذه هي الطريقة التي تشرع بها جميع الدول في سباق محموم للحصول على هذا النفط الأسود بكل الوسائل الممكنة. لم يكن لدى فرنسا أي إمكانات نفطية حقيقية على أراضيها، لذلك لجأت إلى إمبراطوريتها الاستعمارية الهائلة. في 1 نوفمبر 1954، شهدنا أول اكتشاف نفطي فرنسي قابل للاستغلال التجاري في الصحراء الجزائرية. لسوء الحظ، يحدث هذا الاكتشاف في نفس اللحظة التي تبدأ فيها حرب التحرير الوطني الجزائرية. استخدم الجزائريون هذا الاكتشاف النفطي كأداة للابتزاز في المفاوضات بين الجزائر وفرنسا. أدت هذه المفاوضات إلى انقسام لصالح استقلال شبه كامل للجزائر. بعد بضع سنوات، اكتشفت فرنسا اكتشافًا مهمًا في إفريقيا الاستوائية الفرنسية في جزيرة أوزوري (الآن بورت جنتيل) في الغابون. ويتبع هذا الأخير العديد من الاكتشافات الأخرى للنفط والغاز في وسط إفريقيا، في كل من الغابون والكونغو برازافيل. هكذا تبني فرنسا آمالها الآن على الغابون. هذا الاكتشاف للذهب الأسود يسمح لفرنسا ليس فقط بمصدر النفط، ولكن أيضًا باحتلال مكان محترم في حفلة الأمم العظيمة. من الواضح أن هذه الاكتشافات الهيدروكربونية هي جزء من ولادة مجموعة النفط الفرنسية elf. ووسط أفريقيا بوجه عام، وغابون بوجه خاص، رصيد هام في تحقيق الرؤية القديمة للنفط «الفرنك»، وفي الأجل الطويل، رؤية صناعة النفط الوطنية الفرنسية
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen

Bücher zum Thema "أفريقيا"

1

منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المتوسطية 2018. OECD, 2019. http://dx.doi.org/10.1787/9789264310032-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
2

حقوق الإنسان ونظم العدالة التقليدية في أفريقيا. United Nations, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/6bee255b-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
3

تطلعات سياسات الاستثمار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. OECD, 2021. http://dx.doi.org/10.1787/9191e47c-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
4

حوكمة الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. OECD, 2019. http://dx.doi.org/10.1787/f8f22be1-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
5

نظرة إقليمية عامة حول الأمن الغذائي والتغذية - الشرق الأدنى وشمال أفريقيا. ﻣﻨﻈﻤﺔ اﻷﻏﺬﻳﺔ واﻟﺰراﻋﺔ, 2021. http://dx.doi.org/10.4060/cb4902ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
6

الخطوط التوجيهية بشأن الاستثمارات في النظم الزراعية والغذائية لصالح الشباب في أفريقيا. FAO, 2022. http://dx.doi.org/10.4060/cb9001ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
7

أثر جائحة كوفيد-19 على العملية الدستورية وسيادة القانون في بلدان شمال أفريقيا. International Institute for Democracy and Electoral Assistance (International IDEA), 2020. http://dx.doi.org/10.31752/idea.2020.49.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
8

كوفيد-19وآثاره على الأمن الغذائي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا: كيف تكون الاستجابة؟. FAO, 2020. http://dx.doi.org/10.4060/ca8778ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
9

التقرير التجميعي الإقليمي لمنطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا عن حالة التنوع البيولوجي للأغذية والزراعة في العالم. FAO, 2019. http://dx.doi.org/10.4060/ca6146ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen

Buchteile zum Thema "أفريقيا"

1

„أفريقيا“. In تقرير الأمم المتحدة العالمي عن تنمية الموارد المائية لعام 2017, 86–91. UN, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/32263a21-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
2

„أفريقيا“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 10. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/72b12bfd-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
3

„أفريقيا“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 10. United Nations, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/9789213588765c011.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
4

„أفريقيا الشمالية“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 11. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/508a60b8-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
5

„جنوب أفريقيا“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 133. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/45fd040a-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
6

„غرب أفريقيا“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 15. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/8ea47194-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
7

„شرق أفريقيا“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 14. UN, 2019. http://dx.doi.org/10.18356/9248321d-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
8

„أفريقيا الشمالية“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 11. United Nations, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/9789213588765c012.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
9

„وسط أفريقيا“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 16. United Nations, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/9789213588765c017.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
10

„جنوب أفريقيا“. In Kutayib al'iihsa'at alealamia, 132. United Nations, 2017. http://dx.doi.org/10.18356/9789213588765c133.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen

Berichte der Organisationen zum Thema "أفريقيا"

1

Bakhtaoui, I., N. Naushin, Z. Shawoo, A. Binte Mirza, S. M. Saify Iqbal und F. Hossain. لتعلّم من المستفيدين المستهدفين تفعيل صندوق الخسائر والأضرار. Stockholm Environment Institute, Februar 2024. http://dx.doi.org/10.51414/sei2024.007.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
يعرض هذا التقرير النتائج التي توصلت إليها مجموعات النقاش المؤلفة من ممثلين عن مجموعة واسعة من الجهات المختلفة في مناطق جنوب العالم الرئيسية: أفريقيا وآسيا وأمري يعرض هذا التقرير النتائج التي توصلت إليها مجموعات النقاش المؤلفة من ممثلين عن مجموعة واسعة من الجهات المختلفة في مناطق جنوب العالم الرئيسية: أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية والدول الجزرية الصغيرة النامية (SIDS). يمثل المشاركون في مجموعات النقاش منظمات المجتمع المحلي والمنظمات غير الحكومية والسلطات المحلية والممولين المحليين والحكومات الوطنية المشاركة في الاستجابة للخسائر والأضرار الناجمة عن تغيّر المناخ. نظمنا مجموعات النقاش في محاولة لجمع وجهات نظر المتقدمين المحتملين والمستفيدين المحتملين حول القضايا الرئيسية التي تتطلب دراسة وثيقة عند تفعيل الصندوق، تمكّنه من تحقيق أهدافه. التوصيات الرئيسية: <ol> <li>اعتماد النهج التشاركية والتمثيلية في اتخاذ القرار</li> <li>توفير نوافذ الوصول المباشر للمتقدمين على الصعيد المحلي</li> <li>بناء القدرات المؤسسية والتقنية لمعالجة الخسائر والأضرار عبر نُهُج التعلم بالممارسة</li> <li>اعتماد نُهُج شاملة ومتكاملة لتمويل الخسائر والأضرار يعزز حقوق الإنسان وكرامته</li> </ol> <a href="https://doi.org/10.51414/sei2024.006">تقرير مكمّل بعنوان "تفعيل صندوق الخسائر والأضرار: التعلم من فسيفساء التمويل"، والذي يستمد الدروس من مشهد التمويل الحالي.</a>
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
2

Butler, Nadia, Soha Karam, Amaya Gillespie, Aarunima Bhatnagar und Elnur Aliyez. اعتبارات أساسية لدمج خدمات التلقيح ضد كوفيد-19: رؤى من العراق وسوريا لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. SSHAP, September 2022. http://dx.doi.org/10.19088/sshap.2022.041.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
3

وضع تشريعات لضمان حقوق المرأة الريفية في أفريقيا. FAO, Februar 2024. http://dx.doi.org/10.4060/cc7689ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
Wir bieten Rabatte auf alle Premium-Pläne für Autoren, deren Werke in thematische Literatursammlungen aufgenommen wurden. Kontaktieren Sie uns, um einen einzigartigen Promo-Code zu erhalten!

Zur Bibliographie