Zeitschriftenartikel zum Thema „أفريقيا“

Um die anderen Arten von Veröffentlichungen zu diesem Thema anzuzeigen, folgen Sie diesem Link: أفريقيا.

Geben Sie eine Quelle nach APA, MLA, Chicago, Harvard und anderen Zitierweisen an

Wählen Sie eine Art der Quelle aus:

Machen Sie sich mit Top-50 Zeitschriftenartikel für die Forschung zum Thema "أفريقيا" bekannt.

Neben jedem Werk im Literaturverzeichnis ist die Option "Zur Bibliographie hinzufügen" verfügbar. Nutzen Sie sie, wird Ihre bibliographische Angabe des gewählten Werkes nach der nötigen Zitierweise (APA, MLA, Harvard, Chicago, Vancouver usw.) automatisch gestaltet.

Sie können auch den vollen Text der wissenschaftlichen Publikation im PDF-Format herunterladen und eine Online-Annotation der Arbeit lesen, wenn die relevanten Parameter in den Metadaten verfügbar sind.

Sehen Sie die Zeitschriftenartikel für verschiedene Spezialgebieten durch und erstellen Sie Ihre Bibliographie auf korrekte Weise.

1

بن بيه, رشيد. „تجرؤ القطيعة: أفريقيا مابعد كوفيد-19“. تجسير 2, Nr. 2 (Januar 2021): 79–86. http://dx.doi.org/10.29117/tis.2020.0045.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
صدر كتاب تجرؤ القطيعة: أفريقيا ما بعد جائحة كوفيد-19 في سبتمبر 2020، وهو عمل جماعي، ومشروع شارك في إعداده 22 باحثًا وخبيرًا أفريقيًا، ينتمون إلى أكثر من دولة أفريقية، وأكثر من تخصص (التاريخ، والعلوم الطبية، وعلم الاجتماع، والإعلام، والعلوم البيئية، والهندسة، والقانون ... إلخ)، وإلى ميادين خبرة متنوعة (المالية والضريبة، والمقاولة ... إلخ). وتتمثل ميزة هذا الكتاب في إعداده استنادًا إلى منهجية أكاديمية؛ فعلاوة على تأسيس لجنة علمية أشرفت على تتبع إسهامات الباحثين، حررت ورقتين تأطيريتين إرشاديتين غير ملزمتين للمساهمين في مشروع: "التفكير في أفريقيا ممكنة ما بعد جائحة كوفيد-19". عُنونت الورقة الأولى بـ: "نحن وفيروس كورونا: مقدمة عامة إلى تفكير أفريقي حول فيروس كورونا: القضاء على مخاوفنا"، والثانية بعنوان: "مقاربة استراتيجية لما بعد كوفيد-19". وكما تبين الورقة الثانية، يطمح المشروع أن يكون استراتيجيًا واستشرافيًا، فهو من جهة يسعى إلى وضع سيناريوهات التغيير في أفريقيا، ومن جهة أخرى يرنو إلى تجاوز المدى القصير في التخطيط لإدراج المشاريع في منظور بعيد المدى، وربما هذا هو الطريق الوحيد، حسب هذه الورقة، الذي يقود نحو قرارات ملائمة ومستدامة، ويوفر الوقت والموارد الضرورية لمواجهة التحولات والتحديات المستقبلية، ويؤدي إلى تجاوز وضع رجل الإطفاء الذي يتفاعل مع الحدث إلى موقف الرجل الاستراتيجي الذي يستثير الحدث. يؤمن المساهمون في الكتاب بأن أزمة كوفيد-19، والاضطرابات التي رافقتها، تعد فرصة لإعادة التفكير في مستقبل أفريقيا، كي تأخذ القارة زمام المستقبل بيديها، لذلك عكفوا على تحليل وضعية أفريقيا تحليلًا شاملًا يشمل الميادين الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والصحية، وركزوا في جميع مساهماتهم على مقترحات تمكّن من تطوير الوضع في أفريقيا في كل ميدان، حسب تخصص كل باحث، وهكذا نقرأ في الكتاب، على سبيل المثال، مقترحات لتطوير النظام الصحي في أفريقيا، وتحقيق السيادة الصحية، وإعادة بناء أنظمة الحماية الاجتماعية وفق منظور الحق والتنمية، والاهتمام بالعلم وتسخير الذكاء الاصطناعي لمواجهة الأوبئة. ولعل ما يؤكد رغبة المشرف على مشروع الكتاب في استثارة التغيير هو إرسال نُسخ من هذا الكتاب، فور إصداره، إلى مختلف المؤسسات الدولية والإقليمية (الاتحاد الأفريقي، والاتحاد الأوروبي، ورؤساء الدول الأفريقية، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة الصحة العالمية ... إلخ)، والشروع في تنظيم ندوات حول الكتاب.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
2

أحمد عيدروس, د. اسامة. „التكتلات الإقليمية في أفريقيا من منظُور تاريخي“. Omdurman Islamic University Journal 13, Nr. 1 (09.05.2017): 425–64. http://dx.doi.org/10.52981/oiuj.v13i1.1643.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
هذا البحث بعنوان (التكتلات الإقليمية في أفريقيا من منظور تاريخي) يعرض البحث صورة للتطورات السياسية والاقتصادية والأمنية التي دعت دول القارة الإفريقية للتكتل في شكل مجتمعات إقليمية مختلفة . ويتناول مع التحليل الحلم الإفريقي ببناء وحدة أفريقية تقود القارة نحو النهضة والتطور والتحرر السياسي والاقتصادي ؛ كما يقدم البحث تحليلاً لنشأة التكتلات الإقليمية في فترة ما قبل الاستعمار وخلال الهجمة الاستعمارية على أفريقيا والتي أدت إلى تقسيم القارة بصناعة حدوداً سياسية بالإضافة إلى تقسيمها لغويا إلى دول فرانكفونية وانجلوفونية بحسب الدول المستعمرة لها . ويحلل البحث العوامل التي قادت إلى تطور التكتلات الإقليمية في فترة ما بعد الاستقلال خصوصا تطور منظمة الوحدة الإفريقية إلى الاتحاد الأفريقية ونشأة المنظمات السياسية والاقتصادية مثل الايكواس في غرب أفريقيا والإيقاد في شرقها وسادك في جنوبها واتحاد المغرب العربي في شمال القارة وغيرها من المنظمات والتكتلات ذات الأغراض المتعددة . خلص البحث إلى أن التكتلات الاقليمية الحديثة في أفريقيا تؤدي أدوارا مهمة في الحفاظ على الأمن والتنمية الاقتصادية بدرجات متفاوتة من النجاح في أقاليم القارة المختلفة .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
3

Mother. Dr. Adnan Abdullah Hammadi. „تحليل الصراعات الأثنية في جمهورية جنوب أفريقيا وانعكاساتها على الأوضاع في القارة الأفريقية (دراسة في الجغرافية السياسية)“. journal of the college of basic education 115, Nr. 28 (27.06.2022): 254–72. http://dx.doi.org/10.35950/cbej.v115i28.5785.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
يتميز مجتمع جنوب أفريقيا بأنه يتألف من مجاميع مختلفة في الأصل والثقافة والدين واللون ، إذ تنحدر هذه المجاميع إلى اصول أفريقية أو اوربية أو اسيوية فضلاً عن الملونين الذين جاءوا نتيجة لاختلاط هذه المجموعات الأثنية ، فكان من الطبيعي ان يحدث صراع فيما بينها حول مختلف المصالح وكل مجموعة أثنية تحاول ان ترتبط بالمجتمع الذي انحدرت منه . ويعد مجتمع دولة جنوب أفريقيا بيئة صالحة لنمو فكرة العنصرية وممارستها في الواقع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي ، ويتكون سكان جنوب أفريقيا من اربع مكونات أثنية هم الأفارقة (79%) ، والبيض (10%) ، والملونون (8%) ، والآسيويون (3%) ، وان هذه الجماعات تجد لها امتداداً في داخل دول أخرى مجاورة وتؤدي تلك الامتدادات ادوار مهمة فيما يتصل بعلاقاتها مع دول الجوار سلباً وإيجاباً وهذا ما قد يتخذه صناع القرار السياسي لبلوغ غاياتهم ، إذ تعتمد الأنظمة السياسية على العصبية في تعزيز حكمها .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
4

الدراجي, عبد الله جاسم. „ملامح من التكوين الثقافي والاجتماعي للسواحلية في شرق أفريقيا“. مجلة الجامعة الأسمرية 9 (30.06.2008): 595–81. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v9i.369.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
كثيراً ما يطرح الخلاف المتعلق بطبيعة الحضارة السواحلية (بطريقة غير دقيقة من وجهة نظري)، بصيغة خيارين: هل هي حضارة أفريقية أو عربية؟ وقد تمخض عن ذلك ظهـور مؤلفات علمية وعامة هائلة، في حين ركزت المؤلفات التاريخية الأوربية المدفوعة بالأيدلوجية العنصرية الاستعمارية في السنين الماضية على تقليل التأثير الحضاري العربي على الساحل الشرقي الأفريقي وتشويهه. أما حاليا فالنتائج من البحوث الحديثة أكثر اتزانا وموضوعية، فقد تم تجميع مواد ذات أدلة كافية (في علـم اللغـات والآثار والتاريخ) تعين على استجلاء عملية تشكل البنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية واللغوية للساحل المذكور.إن نقطتنا الرئيسة هنا تتلخص في أن السواحيليين (بمعنى الانتماء إلى الساحل أو الشاطىءهم قبل كل شيء جماعات هجينة أفريقية. ولدوا وتوالدوا على الساحل والجزر مـن شـرق أفريقيا. بيد أن توطنهم على الساحل وإسهامهم في النشاط التجاري للمحيط الهندي جعـل لهـم تاريخاً طويلاً من التمازج والتفاعل العرقي والثقافي مع القادمين إلى الساحل من خارج أفريقيا وداخلها.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
5

م.د. ثامر محمد حميد حسين. „China's policy towards the Soviet Union's intervention in Angola for the period 1971-1976“. Journal of Education College Wasit University 53, Nr. 1 (27.11.2023): 363–74. http://dx.doi.org/10.31185/eduj.vol53.iss1.3643.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
تناول البحث سياسة الصين تجاه تدخل الاتحاد السوفيتي في انغولا للمدة 1971-1976 ، إذ تطرق الى ستراتيجية الصين السياسية في انغولا ودوافعها ، وكيف واجه سياسات الاتحاد السوفيتي في انغولا ، وتناول المساعدات الصينية لأنغولا وكيف انها فاقت بشكل كبير ما قدمه الاتحاد السوفيتـي ، الا في المساعدات العسكرية التي تفوق السوفييت فيها . نظرة الصين للدول الأفريقية ولاسيما انغولا على انها تنتمي لدول العالم الثالث وعلى اساس ذلك سعت الصين لمحاولة استقطابـها وتزعمها ، فضلا عن انتماء دول أفريقيـة لحركة عدم الانحياز والتي سعت الصين لمواجهة النفوذ السوفيتـي بـها ، وللاستفادة من الاصوات الافريقية داخل الامم المتحدة ، وكذلك أهمية السوق الانغولية وقدرتها على استيعاب الصادرات الصينيـة التي وجدت منافسة قويـة في الأسواق الآسيوية والأوروبية . استخدمت الصين كافة الوسائل الدعائيـة لنشر أيديولوجيتها وتحقيق مصالحها في انغولا وحشدت مجهودات ضخمة لخدمة أهدافها ، وتأكيد وضعها الدولي في مواجهة السوفيت ، كذلك قدمت مساعدات بمختلف المجالات الى حركات التحرر الانغوليه ولا سيما حركتي فنلا ويونيتا . عالج البحث ايضا مسالة تدخل الدول المساندة للصين او للاتحاد السوفيتي ، فقد ناقش مجلس الأمن التدخل الكوبي في انغولا عندما اشتكت الصين من فشل مشروع القرار الذي ندد بالاشتراكية السوفيتية وبمرتزقتها بسبب تدخل الاتحاد السوفيتي ، وأن مشروع القرار لم يعكس المطلب العادل بالانسحاب الفوري والكامل من أنغولا ، لكن بالرغم من ذلك وافقت الصين على التنديد بجنوب أفريقيا ، إذ كانت قلقة من تدخل جنوب أفريقيا في انغـولا ورأت ضرورة انسحاب قوات جنوب أفريقيا حتى لا يكون ذلك التدخل سبباً في ترحيب بعض الدول الأفريقية والوقوف بجانب حركة مبلا نظراً لحساسية الدول الأفريقية تجاه نظام جنوب أفريقيا العنصري وفى ظل ذلك القلق طالبت الصين من الولايات المتحدة الأمريكية محاولة انهاء ذلك التدخل
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
6

أبيكن, أ. د. موسى عبد السلام, und د. أحمد محمد كامل. „الثقافة العربية في غرب أفريقيا“. مجلة جامعة صبراتة العلمية 4, Nr. 1 (30.06.2020): 91–80. http://dx.doi.org/10.47891/sabujhs.v4i1.130.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
للغة العربية أهميةٌ كبيرةٌ في غرب أفريقيا، ولها تاريخٌ قديمٌ في المنطقة عبرت الثقافة العربية الصحراء الكبرى من شمال أفريقيا إلى غربها بسبب العلاقات التجارية بين أفريقيا، وسكان غربها. وكانت هذه التجارة ــــ على مايقال ــــ نقطة انطلاقٍ للغة العربية وآدابها في أفريقيا الغربية. لقد ناقش البحث خمس نقاطٍ أساسيةٍ لها علاقةٌ مباشرةٌ في تطوير الثقافة العربية بالمنطقة تتمثل في المدارس القرآنية، ومدارس تحفيظ القرآن، والمعاهد العربية الإسلامية، والمدارس العربية النظامية الحديثة، و دور أساتذة اللغة العربية في الجامعات النيجيرية. يهدف البحث إلى تقدير جهود علماء غرب أفريقيا اتجاه الثقافة العربية بصفة عامة، وعلماء نيجيريا بصفة خاصة. والمنهج المتبع استقرائي. توصل البحث إلى أن المدارس العربية بالمنطقة، لها إسهامٌ فريدٌ، ودورٌ حيويٌ في بقاء الثقافة العربية في أفريقيا الغربية بشكل عام، وفي نيجيريا بشكل خاص.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
7

الشطشاط, علي حسين. „الهجرات العربية إلى شرق أفريقيا ودورها في نشر الإسلام والعروبة“. مجلة الجامعة الأسمرية 1 (30.06.2003): 417–64. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v1i.36.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
انتشر الإسلام في أفريقيا وما زال ينتشر، وقد بدأت تجربة القارة الأفريقية مع الإسلام منذ وقت مبكر، وما زالت مستمرة . وأصبح انتشار الدعوة الإسلامية بها يشكل فصلاً من أهم فصول تاريخها . وقد حظيت الدعوة الإسلامية، في أفريقيا، باهتمام وعناية الكثير من الباحثين الأجانب، والعرب على السواء، من حيث دراسة مراحلها ووسائل انتشارها، فوضع العديد من الكتب، ونُشر الكثير من الأبحاث التي تعالج انتشار الإسلام والثقافة العربية في أفريقيا بصفة عامة، وفي شرقها بصفة خاصة، والوسائل التي اتبعت في سبيل ذلك، والمسالك التي سلكها إلى تلك المناطق والبلدان، ولعل الصلة بين سكان شبه الجزيرة العربية، وشرق أفريقيا قديمة جداً، ترجع لأكثر من خمسة آلاف عام، فقد كانت أفريقيا، والشرق العربي رقعة واحدة، حتى انفلقت قشرة الأرض، ففصل البحر الأحمر بينهما، ولم يقف ذلك حائلاً دون الاتصال البشري، كما أن قدراً كبيراً من الاتصال كان ميسوراً عن طريق مضيق باب المندب، وشبه جزيرة سيناء، وكانت سواحل المحيط الهندي الأفريقية، والعربية تمثل نقاط تواصل مهمة بين المنطقتين. لقد انتشر الإسلام في أفريقيا بعدة وسائل متنوعة، وفي فترات تاريخية متباعدة، ولكن الصفة الغالبة في نشر الدعوة كانت بالهداية والإقناع وبالوسائل السلمية .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
8

التليسي, بشير رمضان. „دور الطرق الصوفية في مقاومة الاستعمار الفرنسي في غرب أفريقيا خلال القرن الثالث عشر الهجري / التاسع عشر الميلادي“. مجلة الجامعة الأسمرية 6 (31.12.2006): 537–25. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v6i.235.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
تبحث هذه الورقة دور الطرق الصوفية في مواجهة الاستعمار الفرنسي في غرب أفريقيا الذي يعتبر الشيخ عمر بن سعيد الفوتي أنموذجة لهذه المواجهة للحيلولة ، دون نجاح حركة التنصير التي صاحبت الحملة الفرنسية ، ومواجهة الحملة العسكرية .ولقد كان من الطبيعي جدا أن نشير إلى جذور ظاهرة التصوف في غرب أفريقيا، تلك الظاهرة التي تعتبر مفخرة للإسلام ، الذي استطاع بمبادئه الصوفية أن ينشر حضارة ومدنية في منطقة ، كان نصيبها من الحضارة ضئيلا جدا ، وأن يقف حارسا لهذه الحضارة ، وقيمها الدينية والإنسانية حارسا يذود عنها كل من يحاول النيل منها .وقد بدأت ظاهرة التصوف هذه في غرب أفريقيا منذ القرن الخامس عشر للميلاد مع المغيلي والكنيتين هذه السرعة في انتشار ظاهرة التصوف يرجعها البعض إلى نفسية الأفريقي النزاعة إلى التدين ، جعلت التصوف مقبولا لديه ، والذي يذهب به إلى عالم ما وراء الطبيعة (الميتافيزيقي) والذي تدور في فلكه الديانة الأفريقية ، فضلا عن التقارب بين رجال الصوفية ، وبين الأفارقة اجتماعيا وحضاريا ، وهو ما سهل انتشار الطرق الصوفية في غرب أفريقيا .وعلى صعيد آخر فإن الطرق الصوفية قد قدمت خدمات جليلة في غرب أفريقيا، وشاركت الناس حياتهم ، فأصبح لها مريدون وأتباع، وبخاصة من بين زعماء القبائل والعشائر الذين كانوا يتمتعون بنفوذ روحي واجتماعي في مجتمعاتهم .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
9

وهاب محمود, شهله شهاب. „السياسة الفرنسية تجاه جيبوتي خلال عهد فرانسوا ميتران ( 1985- 1995)“. Journal of Tikrit University for Humanities 30, Nr. 8, 1 (19.08.2023): 257–80. http://dx.doi.org/10.25130/jtuh.30.8.1.2023.14.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
يتناول هذا البحث السياسة الفرنسية تجاه دولة جيبوتي, في مرحلة الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران وعرض ملامح السياسة الخارجية لفرنسا وتطور العلاقات الفرنسية الأفريقية، وانعكاساتها على جيبوتي في ظل نظام France Afrique و مرحلة الحرب الباردة، وما بعدها، وإدراكه الحقيقي لأهمية أفريقيا وجيبوتي بشكل خاص، ومدي توافق تلك السياسة تجاه جيبوتي مع سياستها الخارجية تجاه أفريقيا، وملامحها السياسة وانعكاساتها على المنطقة والممارسة الفعلية للسياسة الفرنسية في جيبوتي نظرا لموقعها الجغرافي الاستراتيجي بإقامة وتشييد أكبر قاعدة عسكرية فرنسية بها، لاستعراض نفوذها وقوتها العسكرية، والاهتمام بدولة جيبوتي لحماية مصالحها السياسية والاقتصادية والثقافية في أفريقيا.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
10

مصعب عطية ذنون الزبيدي, ا. م. د. „الرؤية الامريكية تجاه الجماعات المسلحة في شمال افريقيا 2001- 2009“. lark 15, Nr. 6 (30.09.2023): 313–286. http://dx.doi.org/10.31185/6.3037.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
توجهت اهتمام السياسة الامريكية نحو القارة الافريقية بسبب انتشار الجماعات المسلحة والتي تعتبرها حركات ارهابية حسب رؤيتها وخاصة في أعقاب أحداث سبتمبر, وحملتها الدولية لمكافحة الإرهاب في أفريقيا وخاصة في شمال أفريقيا، وما يحمله هذا الاهتمام من تأثيرات على العلاقات الأمريكية الأفريقية، وتوضيح للموقف الأمريكي من الجماعات المسلحة، سواء كانت جماعات تحريرية اصلاحية أو جماعات الارهابية، لذا كان لابد من تحديد موقف القارة الأفريقية من هذه الجماعات المسلحة، من خلال طرح عدد من المحددات التي أثرت على هذه الموقف والتحركات الأمريكية لمواجهة ظاهرة الإرهاب، حيث ترى معظم الكتابات الغريبة أن أفريقيا تمثل ملاذاً آمنا للإرهاب الدولي، وتشارك الولايات المتحدة في هذا الرأي فقد اعربت عنه الإدارة الأمريكية في أكثر من موقف ففي تقرير استراتيجية الأمن القومي الذي قدمه الرئيس الأمريكي الكونجرس الأمريكي عام ٢٠٠٢ أعربت الإدارة الأمريكية عن قلقها بشأن حالة الفقر والمرض والحروب التي تعيشها أفريقيا بما يوهلها لتصبح مكاناً يستشرى فيه الجماعات المسلحة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
11

قط, سمير. „الاستراتيجية الصينية الجديدة في إفريقيا الأهداف الفرص والتهديدات“. المجلة الافريقية للعلوم السياسية 12, Nr. 1 (26.12.2023): 60–75. http://dx.doi.org/10.35788/ajps.v12i1.35.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
لقد عاشت أفريقيا خلال العقد الماضي ، دخول الصين كممثل بمنطق جديد قائم على فلسفة براغماتية. وبالتالي تنشيط الأدوات الثقافية التكنولوجية الاقتصادية ، والتي تختلف عن نوع العلاقات التي كانت بين الشريكين خلال الحرب الباردة والتي تتمحور حول الخطاب الإيديولوجي والأدوات الرمزية. الكلمات المفتاحية: أفريقيا ، الصين ، الحرب الباردة ، الفلسفة ، المنطق.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
12

شيته, منصور الصيد. „الطرق الصوفية في أفريقيا ودورها في نشر الوعي والإخاء والتضامن الاجتماعي بين فئات المجتمع المختلفة“. مجلة الجامعة الأسمرية 6 (31.12.2006): 85–94. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v6i.191.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
دخل الإسلام القارة الأفريقية مبكرا فاستوطن العديد من مناطقها ، وذلك عـن طريق التجارة تارة وعبر الدعاة والعلماء والطلاب والهجرات تارة أخرى وعـن طـريـق الطرق الصوفية التي وظفت التعليم والدعوة الخالصة لنشر الإسلام ، واللغة العربية في الأقطار العربية . إن الزوايا الصوفية التي تطورت أساسا من مفهـوم الرباطات الإسلامية التي كانت مواقع متقدمة للجهاد والعبادة والتعليم والتربية والتطبيع الإسلامي تحولت تدريجيا إلى مؤسسات تربوية تعليمية اجتماعية ، وانتشرت في مختلف أنحاء أفريقيا بالمـدن والأرياف ، وتعددت أسماؤهـا ، واختلفت أساليبها وطقوسـهـا الـتـي كـانـت تنبع من مؤسسيها الأوائل . و بالرغم من الجدل المثار حاليا حول هذه الطرق وطقوسها وممارسات أصحابها ، وما أثارته من جدل وإشكاليات ومناظرات مع الفقهاء الذين أنكروا بعض ممارسات أصحاب هذه الطرق ، وأنها ليست من الإسلام في شيء ، إلا في هذه الورقة نتناول دور الطرق الصوفية في أفريقيا ، في نشر الوعي والإخاء والتضامن الاجتماعي بين فئات المجتمع المختلفة ، مستخدمين المنهج الوصـفـي مـن خلال الرجوع إلى الأدبيات المنشورة حول الطرق الصوفية في أفريقيا ، مـن خـلال المحاور التالية في ترتيب يتصدره مفهوم الطرق الصوفية ، وما هي العوامل الأساسية التي تقف وراء تشغيل هذه الطرق ، وأسباب انتشارها في أفريقيا ، ثم نتناول دورها في نشر الوعي والإخاء والتضامن الاجتماعي بين فئات المجتمع الأفريقي المختلفة ، ودور ثورة الفاتح من سبتمبر في تعزيز الإسلام ، والثقافة العربية في أفريقيا من خلال ما وفرته من دعم مادي و معنوي للمؤسسات التعليمية الأفريقية ، وإنشاء المؤسسات الاختصاصية التي تقوم بهذه المهام .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
13

يوسف, محمد. „التعاون الدولي في إطار استرداد أموال الفساد“. Arab Researcher 2, Nr. 3 (01.10.2021): 255–66. http://dx.doi.org/10.57072/ar.v2i3.74.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
وفقاً لتقدير منظمة Global Financial Integrity (GFI)- منظمة بحثية غير حكومية - فإن حجم التدفقات المالية غير المشروعة من الدول النامية بلغت 620-970 مليار دولار أمريكي في عام 2014، كما تخسر أفريقيا وحدها سنوياً مليار دولار أمريكي من التدفقات المالية غير المشروعة، وفقاً لتقدير لجنة الأمم المتحدة للتدفقات المالية غير المشروعة من أفريقيا UN High Level Panel on Illicit Financial Flows from Africa.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
14

مصطفى حسين عبد الرزاق المعلاني, د. „الاستخدام المزدوج لوسائل الإعلام في الدبلوماسية الشعبية الصينية لتحقيق الهيمنة الاقتصادية في أفريقيا“. لارك 3, Nr. 46 (30.06.2022): 169–54. http://dx.doi.org/10.31185/lark.vol3.iss46.2519.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
مارست الصين الدبلوماسية الشعبية او (دبلوماسية المواطن) في أفريقيا بنشر ثقافتها من خلال معاهد كونفوشيوس، وتنظيم معارض التوظيف، فضلاً عن إعداد وتنفيذ برامج التعليم والتدريب لتنمية الموارد البشرية الأفريقية. استخدمت الصين وسائل الإعلام للتوجه إلى الجمهور الصيني لتشجيعه للمشاركة بممارسات الدبلوماسية الشعبية، وتبين النجاح في هذا التوجه من خلال المقارنة بين آراء الجمهور في أوقات مختلفة، ومن جانب آخر توجه الإعلام الصيني إلى الجمهور الأفريقي. وأنشأت الصين فروع لوسائل الإعلام ووكالات الأنباء والإذاعات الصينية، وركزت هذه الوسائل على عدد من المضامين منها الروابط التاريخية، قصص النجاح، وفرة الفرص في أفريقيا، الكرم الصيني في أفريقيا، الأهمية الكبيرة لأفريقيا، سعي الصين للشراكة وليس الهيمنة، وإن النموذج الصيني للتنمية ملائم اكثر لأفريقيا، ونتيجة لذلك قد حققت الصين هيمنتها الاقتصادية المنشودة في مختلف المستويات (التجارة، الاستثمارات، والديون). الكلمات المفتاحية: الدبلوماسية الشعبية- الهيمنة الصينية- الإعلام الصيني- الصين وأفريقيا
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
15

حسين, أحمد إلياس. „دور الصوفية في المجتمعات الأفريقية جنوب الصحراء 9 ـ 13 هـ . ، 15 ـ 19 م السودان أنموذجا“. مجلة الجامعة الأسمرية 6 (31.12.2006): 325–249. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v6i.218.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
يمثل القرن التاسع الهجري مرحلة هامة وفاصلة في التاريخ الإسلامي، نتيجة للتحولات السياسية والاقتصادية الكبرى التي شهدها عالم حوض البحر المتوسط في ذلك الوقت ، فعند قيام الدولة العثمانية كقوة عظمى ، في شرق البحر المتوسط، وإسقاطها للإمبراطورية البيزنطية ، بدأ البحر المتوسط يفقد أهميته السياسية والاقتصادية القديمة بتحول تلك الأنشطة إلى غرب أوروبا ، والمحيط الأطلسي إلى العالم الجديد ، كما أدى اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح إلى تحول طرق تجارة المحيط الهندي ، عصب حياة حوض البحر الأبيض المتوسط ، إلى المحيط الأطلسي . وبدأت الـدول المطلة على السواحل الشرقية للبحر المتوسط تفقد موقعهـا الاستراتيجي القديم ، ونتج عن ذلك بداية التدهور الاقتصادي الذي أدى إلى ضعف دول شمال أفريقيا ، وما ترتب على ذلك ، حتى وقوعها فريسة للسيطرة الغربية , وكانت النتائج أكثر ضراوة على أفريقيا جنوبي الصحراء ، إذ يمثل القرن التاسع الهجري بداية تدهور نشاط الطرق التجارية العابرة للصحراء الكبرى ، بعد تردي الأوضاع الاقتصادية والسياسية في شمال أفريقيا ، إذ كانت تلك بمثابة الوقود المحرك لحركة التجارة الصحراوية ، ولما كان قيام وتطور الأنظمة السياسية والاقتصادية والثقافية جنوبي الصحراء ، قد اعتمد في المقام الأول على حركة التجارة ، فقد أدى تدهورها إلى تردي أوضاع المجتمعات الإسلامية ، في أفريقيا جنوبي الصحراء، ونهاية عصر الدول الإسلامية الكبرى ، مثل مالي وسنغاي و كانم .وقد ترتب على ذلك بداية انفصال المجتمعات الأفريقية جنوبي الصحراء ، عن الشمال ، حيث مصادر المعرفة والغذاء الفكري ، وإبان هذا الضعف تعرضت المنطقة الضربتين قاصمتين ، هما تجارة الرقيق والهجمة الاستعمارية .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
16

محمود عبدالحميد محمد., مصطفى. „الثالوث السکندري في أفريقيا الرومانية“. مجلة کلية الآداب جامعة أسوان 7, Nr. 1 (01.04.2020): 390–406. http://dx.doi.org/10.21608/mkasu.2020.210868.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
17

السيوي, عادل, und Adil al-Siwi. „القناع فنياً: أفريقيا وما بعدها“. Alif: Journal of Comparative Poetics, Nr. 17 (1997): 124. http://dx.doi.org/10.2307/521624.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
18

الزين, عبد الحميد, نبيلة إبراهيم, Abd al-Hamid al-Zayn und Nabilah Ibrahim. „أسطورة الخلق في شرق أفريقيا“. Alif: Journal of Comparative Poetics, Nr. 17 (1997): 153. http://dx.doi.org/10.2307/521626.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
19

Marwala, Tshilidzi. „الذكاء الاصطناعي على أبواب أفريقيا“. Risālaẗ al-Yūniskū 2019, Nr. 2 (13.04.2020): 56–57. http://dx.doi.org/10.18356/33ce70ea-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
20

التحرير, هيئة. „عن جيوسياسية الصراع على أفريقيا“. دفاعات, Nr. 1 (März 2015): 79–102. http://dx.doi.org/10.12816/0011446.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
21

أبيكن, موسى عبد السلام. „التصوف الإسلامي في غرب أفريقيا“. حوليات التراث, Nr. 13 (2013): 17–22. http://dx.doi.org/10.12816/0006719.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
22

حمروشي, فهد. „البعد الإستراتيجي الأمريكي في أفريقيا“. المنارة للدراسات القانونية و الإدارية, Nr. 19 (Juni 2017): 423–31. http://dx.doi.org/10.12816/0039118.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
23

البلتاجي, محمد. „المصرفية الإسلامية بدول شمال أفريقيا“. التمويل الإسلامي 2, Nr. 5 (Februar 2014): 62–63. http://dx.doi.org/10.12816/0014919.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
24

نسيم, بلهول. „الصوملة : صناعة الفشل في أفريقيا“. جيوبوليتيكا, Nr. 2 (Juni 2015): 127–44. http://dx.doi.org/10.12816/0016368.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
25

الشطشاط, علي حسين. „وسائل انتشار الإسلام في أفريقيا“. مجلة الجامعة الأسمرية 3 (30.06.2004): 457–96. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v3i.86.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
جامعة قاريونس تعتبر قارة أفريقيا إحدى قارات العالم القـديـم ، وهـي ثاني قـارات العالم من حيث المساحة بعد آسيا ، وثالث قارات العالم سكاناً ، تمتد مـن الشمال إلى الجنوب مسافة كبيرة تمر بها المدارات الثلاث : خط الاستواء ، ومدار السرطان ، ومدار الجدي ، ويمر بها خط التوقيت الدولي غرينيتش . كمـا توجـد بهـا أكـبر صحاري العالم ، وهـي الصحراء الكبرى وصحراء كلهاري بجنوبها الغربي ، وتضم مجموعة كبيرة من الأنهار ، مثل : نهر النيل ونهر الكونغو ونهر النيجر ونهر الزمبيــزي ونهر السنغال ونهر سيبو وأم الربيع وغيرها من الأنهار(1) . وتحوي القارة العديد من الجبال العالية الموزعة في كل أطرافهـا ، وتوجد فيها السهول والهضاب والواحات والعيون والبحيرات العذبـة الـتي تغذي العديد من الأنهار
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
26

عبد الله الأمين, سمير. „أفريقيا والسلام الفطري في شعوبها“. حوليات أداب عين شمس 51, Nr. 7 (30.06.2023): 106–22. http://dx.doi.org/10.21608/aafu.2023.308690.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
27

درويش, أ. د. سلوى يوسف. „الأنثروبولوجيا والدراسات المستقبلية في أفريقيا“. مجلة الدراسات الأفريقية 45, Nr. 5 (01.12.2023): 35–104. http://dx.doi.org/10.21608/mafs.2023.343724.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
28

المقطو, مريم الصغير عبد السلام. „الواحات ومحطات القوافل التجارية في إقليم فزان من دخول الإسلام إليها في (23-916ه/ 643-1510م).“ Journal of Human Sciences 20, Nr. 3 (01.01.2021): 61–72. http://dx.doi.org/10.51984/johs.v20i3.1502.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
مثّل موقع فزان في الصحراء الليبية مركزاً هاماً, وحلقة وصل بين الأقاليم المختلفة والتي تضطر بالمرور منه للوصول إلى بعضها بعضا مثل: الأقاليم الشرقية في مصر والشمالية لأفريقيا والمتواصلة مع أوروبا وأواسط القارة الأفريقية وغربها، ومع بلاد السودان في الجنوب، ورغم قساوة الصحراء فإن الواحات الصحراوية عملت كملطف للجو وتعزيز لعملية التواصل للقوافل العابرة منها إلى كل ربوع القارة، حيث شكلت مأمناً لها والتي أكسبت القارة مكانة مهمة في عملية الوصل بين جميع جهاتها. إن أفريقيا الشمالية وأفريقيا جنوب الصحراء منطقتان متكاملتان اقتصادياً، وقامت الواحات الليبية- مثل: أوجلة وجالو والكفرة ومرزق وغات وغدامس ... وغيرها- بدور مهم في عملية التواصل وفي تنشيط المبادلات التجارية. وما يهمنا هنا هو دراسة الواحات الواقعة داخل إقليم فزان واتخاذها دور المحطات التجارية للقوافل العابرة منها للصحراء والتي بفضلها تم تطور المدن الواقعة في طريقها وضمن الإقليم نفسه. تتحدث كتب الرحالة والمصادر التاريخية عن وجود علاقات اقتصادية بين مناطق الشمال لقارة أفريقيا ووسطها في فترة العصر الإسلامي، الذي كان سبباً مباشرا في ازدهارها بعد فتح مصر وشمالي أفريقيا، كانت الطرق عبر فزان هي الطرق الرئيسة لتوصيل البضائع السودانية، وأبرزها العبيد، نحو الشمال الأفريقي ومصر.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
29

المنساز, عمرإبراهيم. „تزايد الجوع والسكان في أفريقيا علاقة جدلية“. مجلة الجامعة الأسمرية 12 (30.12.2009): 522–15. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v12i.598.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
دأب الباحثون والعامة على إلصاق تهمة الجوع في أفريقيا إلى الأعداد المتزايدة التي تضاف كل يوم إلى عدد السكان في أفريقيا، ولكن الحقيقة غير ذلك. فما يسمى بالانفجار السكاني ما هو إلا سبب ثانوي، وما هو إلا حلقة من الحلقات الظاهرة والمسببة لنقص الغذاء في هذه القارة. فهل يا ترى إحكام الفقر قبضته على هذه القارة هو سبب الجوع - كما يراها البعض(1)- أو هو سبب آخر؟ إن التوزيع غير العادل للغذاء من أهم الأسباب - إن لم يكن الأهم على الإطلاق في بروز ظاهرة الجوع في أفريقيا، فقد أثبتت الدراسة أن العالم في عام 2000م أنتج من الأغذية ما يزيد بنسبة 10% على ما يكفي لإطعام سكان الكرة الأرضية كافة(2)، وفي عام 2003م -حسب ما جاء على لسان المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة في خطابه بمناسبة الاحتفال بيوم الأغذية العالمي في 2003/10/16م- فإنه قد توفر في العالم أغذية لو وزعت بالتساوي لوفر الإنتاج العالمي من الأغذية 2800 سعر حراري في اليوم للفرد الواحد أي بزيادة 17 في المائة عن معدلاتها قبل 30 سنة خلت، وقد تحقق ذلك
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
30

أ.م.د كرار عباس متعب und باسم ويس مراد. „الجزائر: دراسة في المقومات الاستراتيجية“. مجلة المعهد, Nr. 10 (05.01.2024): 293–318. http://dx.doi.org/10.61353/ma.0100293.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
تُعدّ الجزائر من الدول الهامّة ذات المكانة الاستراتيجية في منطقة شمال أفريقيا لما تحتويه من مقومات استراتيجية فاعلة وعلى الأصعدة كافة (التاريخية, الجغرافية ,الثقافية ,الاجتماعية ,السياسية العسكرية) فتاريخيًا الجزائر هي محط جذب الدول المتنافسة بدءًا من الاحتلال البيزنطي وعصر الدولة الإسلامية وعهد الاحتلال الإسباني، والعثماني، والغربي حتى استقلالها عام ؛1962 فقد عرف موقعها الجغرافي المتميز في الشمال الغربي من قارة أفريقيا ووقوعها على ساحل البحر الأبيض المتوسط جعلها ذات موقع استراتيجي فاعل, ناهيك عن ما تحتويه من مواد اقتصادية هامة متمثلة بمصادر الطاقة (النفط والغاز)، والاستثمار الأجنبي، والسياحة إذ جعلها دولة ذات بُعد اقتصادي فاعل , فضلاً عن أهميّة المقوم الثقافي، والاجتماعي لما تحتويه الجزائر من حضارة وثقافة متنوعة وإرث تاريخي ولغة مميّزة فضلا عن اللّغة العربية اللغة الامازيغية , فضلاً عن أهميّة المقوم السياسي للجزائر لما تحويه الجزائر من محطات ثورية ودستورية تُعدّ منطلق قوة دولتها, أمّا عسكريًا فالجزائر لها المكانة العسكرية المتمثلة بمؤسساتها الفاعلة ما أهلها أن تكون مقومًا استراتيجيًا لا يستهان به, وعليه نرى أن كُلّ ما تقدم هو جدير بالبحث والدراسة للضرورة العلمية ولإبراز أهميّة مكانة الجزائر الاستراتيجية في منطقة شمال أفريقيا.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
31

أ.د. عبد ربه سكران ابراهيم. „الاسلام في الغرب الافريقي“. Journal of Education College Wasit University 2, Nr. 11 (02.12.2021): 468–80. http://dx.doi.org/10.31185/eduj.vol2.iss11.2578.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
تستمد أهمية البحث من عدة اعتبارات منها الحضارية كون الإسلام جاء بعقيدة انتشال الإنسان مهما كانت هويته أو جنسه أو لونه من واقعه المؤلم إلى عالم الحرية والرفاه والعمل والعدل، وتاريخيه باعتبار الشرق العربي صاحب أول حضارة إنسانية، فأصبح لامتلاكه العمق التاريخي تنوير البشرية بأهمية ماضي الإنسان وانجازاته التي قدمت للمجتمعات الإنسانية خدمة كبيرة. وجغرافياً لارتباط الأرض الإفريقية بالأرض العربية وتداخلها في بعض أجزاء القارتين الأسيوية والأفريقية وسياسياً أصبح لزاماً على عالمنا الإسلامي الذي عرف أعظم النظم السياسية تأسيس أنظمة سياسية لكل جزء من العالم وبالأخص في أفريقيا التي لولا التعاليم والمفاهيم الإسلامية لما أنارت طرقها ولا عرفت معنى العلم والمعرفة. والواقع إن أفريقيا عامة والغرب الأفريقي على وجه الخصوص لم يكن يوماً بمعزل عن العالم العربي ، وذلك بفضل المسالك والطرق الصحراوية الممتدة من الشمال إلى الجنوب والتي عملت على زيادة الصلة وسهولة النقل وازدياد الهجرة. وقد لعبت الحركة الإسلامية دوراً مهماً ومؤثراً في ازدياد تلك الصلة منذ انطلاقها من شبه الجزيرة العربية وخروج أبنائها لينشروا إسلامهم وعقيدتهم في القارة الإفريقية. لقد أسهمت الدعوة الإسلامية في غرب أفريقيا بظهور عدة ممالك إسلامية لعبت دوراً في نشر الإسلام وتعاليمه السمحاء بطرق مختلفة كالمساجد والمدارس الإسلامية وظهور عدد كبير من العلماء الذين كان لهم الدور في نشر الإسلام.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
32

العالم, عزالدين. „دور ليبيا في تنمية الثقافة العربية الإسلامية في أفريقيا : 1969 - 1977“. مجلة الجامعة الأسمرية 6 (31.12.2006): 373–51. http://dx.doi.org/10.59743/jau.v6i.221.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
في إطار ما شهدته القارة الأفريقية ، من تنافس وتشاحن دوليين على أرضها فترة الحرب الباردة ، فقد أصبح مجال الحركة متاحة أمام بعض القوى الإقليمية في القارة التلعب دورها في القارة الأفريقية مستقلة أو تابعة لأحد أقطاب الصراع الدولي المتنافسية .وقد اتخذت حركة القوى الإقليمية السياسية ، داخل إقليمها، غالب شکل دول محورية ، بسبب ما اكتسبته من مميزات نسبية في إطار إقليمها الجغرافي ، مثل : نيجيريا في إقليم غرب أفريقيا، وجنوب أفريقيا في الجنوب الأفريقي ، وليبيا في منطقة الحزام الصحراوي ، ومصر في مجموعة دول حوض النيل .وقد تزامن الدور الإقليمي الليبي في أفريقيا مع أصول الدولة الليبية ونشأتها الأولى في العهود العثمانية ، وتواصل ، بشكل متقطع متفاوت ، النشاط حتى فترة البحث والفترة اللاحقة الآنية ، إذ حرصت الثورة الليبية منذ قيامها في شهر سبتمبر 1969 ، على أن تستأنف دورها المتميز على الساحة الأفريقية ، وأن تضطلع بمسئوليات تتناسب مع الروابط الليبية الأفريقية المبنية على الاعتبارات المكانية الجغرافية والمصالح المتبادلة ، والصلات الحضارية والثقافية الجامعة التي أهلت في جملتها ليبيا لكي تكون طرف إقليمية فاعلا ، ومؤثرة في موازين القوى والاتجاهات السائدة داخل القارة الأفريقية ، أو فيما بين القارة والقوى الدولية الأخرى ، وكانت الدائرة الأفريقية من المرتبة الثانية في سلم اهتمامات السياسية الليبية الخارجية .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
33

الرويعي, حيدر, und احمد عبد الله. „التطورات السياسية والعسكرية الدولية التي مهدت لانطلاق حملة شمال أفريقيا خلال الحرب العالمية الثانية“. Journal of Kufa Studies Center 1, Nr. 71 (16.01.2024): 169–96. http://dx.doi.org/10.36322/jksc.v1i71.14753.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
تناولت الدراسة أهم التطورات السياسية والعسكرية الدولية التي مهدت لانطلاق حملة شمال أفريقيا خلال الحرب العالمية الثانية، ألا وهي: "سيطرة الحزب الفاشي على مقاليد الحكم في إيطاليا"، على أثر وصول الفاشيين بزعامة موسوليني الى هرم السلطة في إيطاليا، الأمر الذي ساهم في تفشي الأفكار الاستعمارية الداعية الى تحويل البحر المتوسط الى بحيرة إيطالية، وكذللك" هزيمة فرنسا وانهيارها العسكري أمام المانيا النازية عام 1940 م" والأثر الذي تركه سقوط فرنسا على قرار موسوليني بدخول الحرب وإرسال الحملة على شمال أفريقيا، وكذلك " ضعف بريطانيا وعدم استعدادها عسكرياً في بداية الحرب"، الأمر الذي أدى الى ركون بريطانيا لسياسة تقديم التنازلات الى الدكتاتوريات الفاشية والإيطالية في سبيل تجنب شبح الحرب .
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
34

رزق عدلي مرزوق, باسم. „التنمية السياسية في أفريقيا: الإشكاليات والتحديات“. مجلة الدراسات الأفريقية 41, Nr. 2 (01.06.2019): 117–55. http://dx.doi.org/10.21608/mafs.2019.241486.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
35

شاهي ، عبد لله. „اتجاه المغرب نحو أفريقيا : الفرص والتحديات“. المنارة للدراسات القانونية و الإدارية, Nr. 27 (September 2019): 19–29. http://dx.doi.org/10.12816/0055979.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
36

شيحي ، أحمد. „الأبعاد الإستراتيجية للدبلوماسية المغربية تجاه أفريقيا“. المنارة للدراسات القانونية و الإدارية, Special Issue (Januar 2020): 203–19. http://dx.doi.org/10.12816/0056364.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
37

البياع ، غادة أنيس. „التصنيع مسار أفريقيا البديل نحو التنمية“. Journal of the Faculty of Economics and Political Science 21, Nr. 4 (Oktober 2020): 7–38. http://dx.doi.org/10.12816/0058358.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
38

أبو العز ، نهلة أحمد. „تقييم أداء القطاع المالي في أفريقيا“. Journal of the Faculty of Economics and Political Science 21, Nr. 2 (April 2020): 29–56. http://dx.doi.org/10.12816/0058341.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
39

Mabanckou, Alain. „ضيفنا: آلان مابانكو: وجوه أفريقيا المتنقلة“. Risālaẗ al-Yūniskū 2019, Nr. 2 (13.04.2020): 50–53. http://dx.doi.org/10.18356/f4600403-ar.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
40

دالع, وهيبة. „السياسة الجزائرية اتجاه أفريقيا (1999 - 2016)“. المجلة الجزائرية للسياسات العامة, Nr. 7 (Juni 2015): 6–22. http://dx.doi.org/10.12816/0034583.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
41

عبد الصادق, توفيق. „مرتكزات السياسة الخارجية للصين في أفريقيا“. سياسات عربية, Nr. 5 (November 2013): 105–14. http://dx.doi.org/10.12816/0005280.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
42

جيبرهيوت, مولوجيتا, und جيتاشو زيروا. „الأساليب التعاونية لحل الصراعات في أفريقيا“. جيوبوليتيكا, Nr. 2 (Juni 2015): 92–111. http://dx.doi.org/10.12816/0016366.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
43

عباس, أسامة محمد, محمود أبو العينين, صبحى قنصوه und سمر الباجوري. „الدورالمصرى فى أفريقيا بعد ثورة يونيو2013م“. مجلة الدراسات الأفريقية 44, Nr. 3 (01.07.2022): 1–26. http://dx.doi.org/10.21608/mafs.2022.272054.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
44

محرز, هويدا. „نحو إزالة الكربون في جنوب أفريقيا“. المجلة العلمية للدراسات والبحوث المالية والتجارية 5, Nr. 1 (01.01.2024): 557–75. http://dx.doi.org/10.21608/cfdj.2024.325536.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
45

عويض إبراهيم عويض, حمد, مکادى عبد المجيد سليمان und عصام محمد زکى. „أثر التعليم قبل الجامعى على النمو الاقتصادى فى أفريقيا "حالة التعليم ما قبل الجامعى فى أفريقيا"“. مجلة البحوث والدراسات الإفريقية ودول حوض النيل 2, Nr. 2 (01.01.2021): 354–92. http://dx.doi.org/10.21608/mbddn.2021.215821.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
46

غريدة, سعيد محمد. „مملكة جرمة وموقفها من الجيوش الرومانية والبيزنطية في العصر الوسيط“. Journal of Human Sciences 20, Nr. 3 (01.01.2021): 219–29. http://dx.doi.org/10.51984/johs.v20i3.1547.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
شكلت التدخلات العسكرية التي سادت تلك الفترة في شمال أفريقيا من قبل الجيوش الرومانية، ومن ثم الجيوش البيزنطة نقطة مهمة في تاريخ العلاقات بين مملكة جرمة، وتلك الإمبراطورية في مرحلتيها بالتاريخ القديم والوسيط إلى خلق مناخ عدائي وخاصة في محاولاتهم السيطرة على الجنوب الليبي للوصول إلى التجارة، وطرق القوافل الصحراوية، كما يتضح ذلك من خلال إصرار الرومان وورثتهم البيزنطيين على بسط نفوذهم على المناطق التي تربط جنوب أفريقيا بالجنوب الليبي بالساحل الليبي، ودول البحر المتوسط ، وعليه فإن هذه الورقة البحثية نحاول من خلالها إلقاء الضوء على العلاقات بين مملكة جرمة، والسلطات الرومانية وموقفها من الحملات، والجيوش الرومانية والبيزنطية دون التفصيل في سرد المعارك، والثورات التي تم التطرق لها من خلال دراسات سابقة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
47

خليل, اسامة حيمد. „الزحف العظيم (الهجرة الكبرى) في جنوب افريقيا عام 1836 الاسباب والنتائج“. Journal of Tikrit University for Humanities 30, Nr. 7, 2 (31.07.2023): 261–78. http://dx.doi.org/10.25130/jtuh.30.7.2.2023.14.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
لم يكن الزحف نَفْسه ظاهرة جديدة في تاريخ جنوب أفريقيا منذ أواخر القرن السابع عشر حتى بواكير القرن العشرين ، وإنما كان جزءاً من التوسع التدريجي عبر الحدود ، وقد كان الزحف مختلفاً عن الهجرات أو التحركات السابقة ، كما أن هذا الزحف يختلف في نوعيته وحجمه عن التوسع الذي شهده القرنان السابقان ، فقد كان الزحف العظيم يمثل هجرة بأعداد كبيرة ، كما كان منظَّماً وله قيادة ، وأن الزاحفين الذين تحركوا عام 1835 ، كانوا لا ينوون ولا يرغبون في العودة لمستعمرة الكيب ، لقد كانوا آملين في تأسيس وطن جديد ، حيث يكون في إمكانهم تسيير أمور حياتهم بقيادة منهم ، بعيداً عن هيمنة الإدارة البريطانية في جنوب أفريقيا ، أن هذه الهجرة كانت تكمن خلفها عوامل مختلفة ، لهذا كانت وقائعها وتأثيراتها في غاية التعقيد
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
48

الكسار, عدنان, und عبدالله المغني. „النّشاط التجاري لتّجار الخليج العربي في مدن زنجبار ومومباسا ولامو على السّاحل الشّرقي لأفريقيا بين عاميّ 1890 -1939“. Al-Adab Journal, Nr. 145 (14.06.2023): 105–30. http://dx.doi.org/10.31973/aj.v1i145.3883.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
مثّلت العلاقات التّجارية بين الخليج العربي ومنطقة الشّرق الأفريقي حالة فريدة، إذ لم تكن التّجارة بين المنطقتين تجارة مباشرة وسهلة، بل كانت تمرّ عبر الخليج العربي وبحر عُمان والمحيط الهندي وبحر العرب، وصولاً إلى مدن السّاحل الشرقي لأفريقيا وأبرزها زنجبار ولامو ومومباسا، فيما كانت التّجارة على عدّة أقسام أولّها تجارة الاستيراد والتّصدير، أمّا النّوع الثّاني من التّجارة فهي تجارة إعادة التّصدير التي تميّز بها تجار الخليج، فيما كانت التّجارة الثّالثة التّوطين التّجاري للمزروعات والمواد المُتاجر بها، وعمل التجار الخليجيون على تمتين العلاقات التجارية بين منطقة الخليج العربي وبين منطقة شرق أفريقيا بواسطة التركيز على المواد التجارية المتبادلة بين المنطقتين، مغفلين أهمية احتكارهم لهذه التجارة، وهذا أدى إلى فقدان السيطرة التجارية مع الزمن، وسبقها فقدان السيطرة السياسية. وخلصت الدّراسة إلى النّتائج التّالية: عمل تجار الخليج العربي على إحداث وتطوير الطّرق التّجارية بين منطقة الخليج العربي وبين شرق أفريقيا لعقود طويلة، قاموا بتأهيل المنطقة لتكون نافذة للنّشاط التّجاري في المنطقة. حقّق التّجار الخليجيون مكاسب كبيرة في دخولهم الأدغال الأفريقية وصولاً لمراكز الإنتاج الرّئيسة محافظين بذلك على أولويّة عملهم في التّجارة من دون وسطاء. نجح تجّار الخليج في تطوير الأساليب التّجارية بما يتناسب وموقع الخليج في منتصف المسافة بين الهند وشرق أفريقيا، فعملوا في تجارة إعادة التّصدير محقّقين بذلك مكاسب كبيرة حافظت على وجودهم كمنافس على الرّغم من السّيطرة البريطانيّة -الهنديّة.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
49

حسين, لطيفة عمر. „الفتح الإسلامي لفزان من سنة 22ه/642م حتى64ه/684م“. Journal of Human Sciences 20, Nr. 3 (01.01.2021): 53–60. http://dx.doi.org/10.51984/johs.v20i3.1501.

Der volle Inhalt der Quelle
Annotation:
نجح الإسلام في هذه الفترة من التاريخ في التغلغل داخل القارة الإفريقية، والتي كان للجيوش الاسلامية فيها دور كبير من خلال الفتوحات الإسلامية , وتجارة القوافل والرحلات التبشيرية لهذا الدين, إلى جانب أسلوب التعامل عند المسلمين مع أهالي البلاد المفتوحة بما نصت عليه الشريعة الإسلامية فكان لذلك الأسلوب صدى في ترغيب الناس وقبولهم لهذا الدين، فمنطقة فزان التي اتخذها المسلمون قاعدة لنشر الإسلام داخل أفريقيا, فامتدت الفتوحات من زويلة حتى قصر خاوار أو كاوار في النيجر، وبذلك اتسعت رقعة البلاد المفتوحة حتى ضمت معظم بلاد أفريقيا. وقد تعاقب الفتح الإسلامي لأكثر من مرة على هذه المناطق نظرا لان هذه المناطق سرعان ما كانت ترتد عن الاسلام بمجرد عودة الجيش الإسلامي إلى مصر، إلى جانب موقع فزان الصحراوي، وعدم وجود حاميات عسكرية تصد هجمات الروم.
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
50

عليوة الهوارى, رويدا, und رويدا عليوة الهوارى. „ألعاب الأطفال والموسيقى والرقص فى شمال أفريقيا“. مجلة کلية الآداب (الزقازيق) 47, Nr. 100 (01.01.2022): 378–406. http://dx.doi.org/10.21608/artzag.2022.116139.1098.

Der volle Inhalt der Quelle
APA, Harvard, Vancouver, ISO und andere Zitierweisen
Wir bieten Rabatte auf alle Premium-Pläne für Autoren, deren Werke in thematische Literatursammlungen aufgenommen wurden. Kontaktieren Sie uns, um einen einzigartigen Promo-Code zu erhalten!

Zur Bibliographie